لم أكن أعلم أن التحاقى بكلية الطب سيكون سببا فى نيك أجمل دكتورة جامعية تقوم بتدريس مادة وظائف الأعضاء فى كلية الطب فى مدينتى. فقد انتهت قصتى معها الى ان نكتها فى حجرة التدريس وبدخول ذبى الذى لم يعرف كسا قبلها الى داخل أعماق كسها الجميل المشعر. دخلت كلية الطب وأنا أحلم بأن أكون طبيبا بارعا ولأعرف أسرار الجسم البشرى المعقد ولاعرف كيف تعمل أعضاءه. التحقت بكلية الطب بمجموع 98% وأنا حينذاك كنت شابا طويلا وسيما لى ملامح تأسر الفتيات وتجلهم يطلبون أن أقضى أوقاتى معهم فى التقبيل والاحضان والتفريش، ولكن شيئ واحد لم أجربه الى أن دخلت كلية الطب الا وهو النياكة الفعلية وخاصة نياكة الدكتورة الجامعية التى كانت تدرس لى مادة وظائف الأعضاء فى الفرقة الثانية وذلك قبل التخصص فى قسم معين. لم أكن قد جربت الجنس الكامل قبل دخولى الكلية ولا عرفت ولا ذقت اختراق الذكر لفرج المرأة والاحساس الناتج عن ذلك. ولم أكن أعلم أيضا الكثير عن وظيفة ذبى ولا عن كس المرأة الا أنهما يبولان وينجبان الاطفال بعد الزواج. وعلى الرغم من أنى قد مارست بعض الجنس مع الفتيات من تقبيل ولثم للشفاة ولحس للبزاز ومصمصة للحلمات، الا اننى كنت ارفض او لم تتح لى الفرصة لممارسة الجنس الكامل وذلك قبل دخولى لكليتى المحبوبة ونياكة الدكتورة الجامعية والمتخصصة فى قسم وظائف الاعضاء.
كانت دكتورتى الجامعية التى تدرس لى علم وظائف الاعضاء غريبة بعض الشيئ. فهى على الرغم من شياكتها المفرطة وجمالها البارع الذى يأسر قلوب الرجال ويلهب خيلالهم الى نياكتها، وعلى الرغم من جاذبية شكلها وكبر ثدييها وأردافها الملحوظة، الا انها كانت غريبة بعض الشيئ فى تصرفاتها. كانت تنظر الى الشاب منا وخاصة الوسيم نظرة جنسية كاملة وكأنها تنظر الى قضيب أو عضو ذكرى تريد أن تدخله الى أعماق كسها. فمعظم حديثها عن علم وظائف الاعضاء كانت تتعلق بوظيفة الذب فى الحياة وعلاقته بوظيفة الكس وكيف أن من وظيفته الرئيسية جلب اللذة الى الطرفين. فهى فى الحقيقة لا ترى أن وظيفة الذب الرئيسة هى انجاب الاطفال عند دخوله كس المرأة وقذف لبنه داخلها، بل وظيبفتة الاساسية هى اللذة، أى أن ذب الرجل يجلب اللذة الى كس المرأة وكس المرأة يجلب اللذة الى ذب الرجل، وذلك فى حد ذاته سبب خلق ووجود وتطور الذب والكس على وضعهما الحاليين. لم تترك دكتورة وظائف الاعضاء ، والتى كان اسمها نادين، فرصة الا وأكدت على اللذة كوظيفة مستقلة، سواء للقضيب او للفرج، مستقلة عن وظيفة انجاب الاطفال والحمل عند الانثى. اما انا فكنت استغرب كلامها وأريد أن أبحث عن السبب فى هذه المبالغة والخطأ فى الرأى ولكنى فى ذات الوقت وأريد أن أنجح وأحصل على مجموع لكى أتخصص فى جراحة القلب وهو التخصص الذى طالما حلمت به فى الثانوية العامة حيث كنت اعشق مادة البيولوجى . المهم هو انى بدأت أستغل وأوظف شغف الدكتورة الجامعية نادين للعضو الذكرى ولذته فى منحى تقدير مرتفع فى مادتها، وفى الحقيقة لم أجد صعوبة فى ذلك؛ لأن الدكتورة نادين كانت تميل الى كثيرا نظرا لجاذبيتى وقدرتى على تحريك شهوات النساء.
فى إحدى المرات التى حضرت فيها السكشن، كانت الدكتورة الجامعية نادين تشرح لنا عمليا وظائف أعضاء الكبد على إحدى الحثث وكنت انا ممن اختارتهم الدكتورة الجميلة للخروج والشرح بجانبها للزملاء وذلك بالوجود على ترابيزة التشريح وبجانبها. وما ان وقفت واخذت اشرح حتى أحسست بيد الدكتورة الشبقة الى الجنس تأخذ طريقها الى ذكرى ، ذلك العضو المقدس عند دكتورة وظائف الأعضاء. لمست بيدها البضة قضيبى، فنظرت اليها فابتعدت قليلا، فما كان منى سوى ان أكملت الشرح وانصرفت وانا عازم على نياكة الدكتورة الجامعية لاحصل على التقدير الذى اريده. ففى المرة التالية وفى نفس الميعاد من السكشن، انتظرت حتى انصرف زملائى لانفرد بالدكتورة نادين الشبقة الى عضوى الذكرى. اعترفت لى بدون مراوغة بأنها تعشق العضو الذكرى وتعشق اختراقه لكسها، فهى لا تكاد تستغنى عنه. فهمت من كلامها أنها مصابة بالسوداء وهو الشبق الجنسى الذى لا يكاد ينقطع الى الاشتياق الى لبن الرجل يجرى فى كسها. قلت لها، : ” عاوزانى أنيكك؟” أجابت بنعم وفى عينها نظرة التوسا الى ذلك واعشق له، فهى من اول ما رأتنى وهى تفكر متى ذبى يخترق كسها وينيكها، ذلك ما اعترفت به الى . اشترط عليها الامتياز فى تخصصها، فأجابت بالايجاب والقبول. على الفور، طرحت الدكتورة الشبقة الى ماء الرجال ارضا وبسرعة خاطفة ، خلعت هى بنطالها وكلوتها، فأصبحت عارية تماما. كان كسها واسعا جدا من كثرة النياكة؛ فقد ناكها من قبلى كثير من الطلاب وجاء دورى لأروى سوداءتها الى لبنى ليجرى ساخنا طازجا داخل كسها. أخذت انيكها مباشرة فى كسها الاحمر الواسع وضممت فخذيها وجعلت اسرع فى طعنها فى فرجها لمدة عشر دقائق متواصلة حتى تأوت وقذفت لبنى داخلها. ولكنى احسست بانى لم اشبعها بما فيه الكفاية ولم تصل الى ذروتها والى الرعشة الجنسية المعروفة عند الانتشاء، فرحت بنهم بالغ وحرص شديد الحس بظرها و أفركها لها بأناملى كدة خمس دقائق دون انقطاع حتى أخذت تصرخ عاليا وتتأو الى أن أوصلتها الى النشوة الجنسية الكامله وقذفت سائلها المائل الى الصفرة الخفيف السماكة. قامت دكتورتى ومسحت مائى ومائها عنها وقارتدت ملابسها ثم قبلتنى قبلة حارة وطمأنتنى على تقديرى الذى هو امتياز بالطبع. وهكذا تم لى نياكة الدكتورة الجامعية