ساحكي لكم عن قصتي الساخنة و كيف اكتشفت الجنس لما رايت جارتي التي كانت تمارسه مع زوجها و انا رايته ينيكها و عرفت معنى ادخال الزب في الكس و لذة الجنس الساخنة و كنت منذ صغري طالبا ملتزما ومن اسرة محافظة جدا ولكن الاقدار قادتني الى اكتشاف الجنس في فترة تعتبر من اصعب فترات حيات الانسان، من بعدها اصبح بداخلي شخصا اخر محب للجنس وشغوفا به لا يعرف به احد سوى انا و ابطال مغامراتي الجنسية . واليكم التفاصيل كاملة و كيف اكتشفت الجنس و اسراره و احساسي برغبتي فيه . كنت شاب في مقتبل العمر،حينها لما اكتشفت الجنس في اول نيكة و كان الجو صيفا و الجميع يهرب من الحرارة، و بمنازلنا لازلت لا تعرف المكيفات. فما كان لنا الى ان نذهب الى سطح المنزل لننام فيه. كان بيتنا مرتفعا عما يجاوره من المنازل، وكان الحر يدفع الجميع الى فتح النوافذ بحثا عن نسمة هواء. يأتي المساء واصعد الى سطح المنزل لاجلس في الهواء حتى يأتي النعاس وفي الصباح الباكر انزل الى غرفتي لاستكمل نومي. كانت الاوقات التي اقضيها على سطح المنزل وبدافع الفضول وحب الاستطلاع احاول فيها ان اتلصص على الجيران، خاصة اني كنت اسمع اصواتهم التي تصلني من هنا ومن هناك. وفي محاولاتي لاستكشاف جيراني وقعت عيني على سعاد. سعاد امرأة لم يمض على زواجها اكثر من سنة. زوجها يعمل في احد الدول العربية، وهي تعيش مع اهل زوجها طوال النهار، وفي المساء تصعد الى غرفتها لتنام. بدأت ملاحظتي لها عندما تصعد الى الغرفة، حيث تقوم بتغيير ملابسها وتقضي بعض الوقت في قضاء حاجياتها ثم تنام على سريرها. كانت نافذه غرفتها تطل على منزلنا من الخلف، ولهذا لم تكن تعتقد ان احدا يراقبها او يتلصص عليها، فكانت تفتح النافذه بحثا عن الهواء ولا تشعر بالحرج لثقتها في ان المنزل المواجهة لا يفتح عليها اي نوافذ، وهي لا تعلم ان شخصا ما (انا) يجلس على السطح مختبأ ينتظر قدومها ليستمتع بمشاهدتها في اوقاتها الخاصة و حينها اكتشفت الجنس و عرفت معنى النيك .
كنت اجلس على السطح انتظر صعودها بفارغ الصبر، ولا تفارق عيني النافذه حتى اتأكد انها راحت في نوم عميق. كانت مراقبة لذيذة مثيرة بالنسبة لي، فكنت ارها وهي تغير ملابسها لتصبح هي اول امرأة عارية اراها في واقعي، كما كنت اراها وهي نائمة في سريرها بقميصها الصغير واستمتع بنظري اليها وانا انسج الاحلام بأن اكون رفيقها في السرير. مرت الايام وانا ملازم لمراقبة جارتي الصغيرة التي اطالع لحظاتها الخاصة حتى اقترب العيد وعرفت ان زوجها قد عاد من السفر لقضاء الاجازة في بيت العائلة ومع اسرته، عندها زاد تركيزي على مراقبتها اكثر واكثر خاصة و اني اكتشفت الجنس و النكي لاول مرة . وانا اعلم ان الاثارة الكاملة قادمة لا محالة حتى جاء ثاني ايام العيد . صعدت جارتي الى غرفتها، ثم فتحت النافذة واخذت تتامل فيما حولها لتتأكد من عدم وجود من يراقب او من الممكن ان يرى وهي لا تعلم اني اختبئ امامها ولكن بمسافة اعلى. ثم توجهت الى خزانة الملابس، واختفت بعض الوقت في اجزاء المنزل ومن بعدها عادت الى الغرفة وهي ترتدي قميص نوم في منتهي الغرابة بالنسبة لي حيث لم اكن اكتشف الجنس على حقيقته بعد . كان قميص نوم اسود لا يستر شيئا، فانا ومن على بعد استطيع ان ارى صدرها بوضوح، كما انه لا يكاد يصل الى خصرها، ثم جلست امام التسريحة لتقوم بتمشيط شعرها. مرت دقائق وبعدها دخل زوجها الغرفة، فكتمت انفاسي وعرفت اني سوف اشاهد شيئا مثيرا هذه الليلة. دخل الزوج واغلق الباب من خلفه، فقامت سعاد مسرعة اليه لترتمي في حضنه ويبدا هو في ضمها بشده ويداه تتلمس ظهرها وظيزها، بينما شفتاه تاكل شفتيها بنهم شديد و يومها اكتشفت الجنس و عرفت ان النيك حلو و قررت تجريبه و تذوقه . راحا في وصلة طويلة من القبلات الحارة وهما يتحركان حتى وصلا الى السرير. نامت على ظهرها على الحافة بينما هو امامها وقد فتحت رجليها ليقف هو بينهما.
انحني عليها نائما وهو يضع يديه على صدرها ويعصرهما بشدة بينما يمصمص شفتيها بحركات كلها شهوة ومتعة. ظل في حركاته هذه وذهب يقبل كل جزء في جسمها الابيض. فبعد شفتيها انتقل الى رقبتها ثم الى صدرها، ليضع راسه بين بزاز سعاد وهو يعصرهما بيديه تاره ثم يرضع الحلمات تارة اخرى و انا اكتشفت الجنس و المص و شعرت بهيجان و شهوة قوية جدا . كانت سعاد مستسلمه تماما، وهي تفتح رجليها وتحاوط خصره بهما. استمر الزوج في النزول شيئا فشيئا حتى ركع على قدميه ليصبح وجهه بين رجليها. لم اكن اصدق او اتخيل ان الرجل من الممكن ان يقوم بلحس كس المرأة ولكن هذا ما رأيته. اخذ الزوج في لحس كس زوجته وهي تضع يديها فوق راسه تضغطها، كما لو كانت تريد ان تغرس راسه كلها في كسها. مرت اللحظات وقد اصبح جسدي انا كله يرتعش من شدة الموقف واستغرابي، ووجدتني امسك بقضيبي لاول مرة وادعك فيه بحركة هستيرية لا ارادية حين اكتشفت الجنس و النيك . بعد دقائق توقف الرجل وقام من وضعه لينام على السرير بينما صعدت سعاد فوقه ولكن بين قدميه لتمسك قضيبه بيدها وتبدا في مصه ودعكة وانا يكاد قلبي ان يتوقف من المفاجآت التى لم اكن اتوقعها. ظلت سعاد تمص وتدعك في قضيب زوجها، ثم تحركت لتجلس عليه، وانا اري قضيب الزوج وقد اختفي بداخلها. اخذت سعاد تتحرك بهدوء ولكن بمرور الوقت تتزايد هذه الحركة بينما زوجها يبدو عليه الاستمتاع وهو يمسك بصدرها ويعصر فيه. وبعدها تبادلا الاوضاع حيث نامت هي على ظهرها و صعد هو فوقها ثم غرس قضيبه في كسها بينما هي تحيط خصره بقدميها .
ظل يضرب بقضيبه في اعماق كسها بسرعة تدريجية حتى زادت الضربات التى وصل الي صوتها. وبعد دقائق وجدته يرتجف ثم يتوقف عن الحركة وهي تحيطه بيديها وتضمه الى صدرها. دقائق وقام من فوقها لينام بجوارها ودقائق اخرى ويخرجا هم الاثنين ليعودا مرة اخري الى الغرفة ويذهبا في نوم عميقاما انا فقد كنت منتشيا جدا لما اكتشفت الجنس و رايت النيك امامي على المباشر . عرفت انهما قد ذهبا الى الاستحمام وعرفت ان المغامرة قد انتهت، واكتشفت معهم كيف يمارس الرجل الجنس بكل تفاصيله مع زوجته. وعرفت ايضا معني القذف او الاستمناء حين قذف زبري انا ايضا من شدة دعكي فيه بيدي. انتظرت حتى توقفا عن الحركة، وتأكدت انهما قد اناما، ثم ذهبت انا الي فراشي وبداخلي ثورة شديدة و رغبة ملحة ان افعل مثلما فعل زوجها و ان اجرب النيك الحقيقي خاصة و اني اكتشفت الجنس لاول مرة و راسته كاملا امام عيناي و هو ما حدث بالفعل و لكن بعد فترة من الزمن.