مذكرات امرأة محظوظة
منذ ان ذقت الجنس لاول مره وانا اسيره له ..
انفتحت امامي عوالم لم اكن اعلمها او اعرف طعمها وملمسها ومدى لذتها ..
تزوجت لان اهلي ارادوا زواجي .. لان قريناتي يتزوجن .. لان البنت يجب ان تتزوج .. لانني اريد ان انجب طفل ما !!
تزوجت وعرفت طعم وملمس واحساس القبله ..
خبرت الاحساس القاسي في ان اتعرى امام رجل .. هو ليس بالامر السهل بل ان التفكير في تكراره امام اخر بدا لي في وقت من الاوقات ضرب من ضروب المستحيل !!
رأيت رجل عاري لاول مره واحمر وجهي خجلاً واطرقت وهربت بنظراتي الى اللا شيء .. هو ايضاً موقف صعب وقاسي لاول مره !!
عرفت من اول ليله ان جسدي ليس قطعه محرمه يصعب قطافها فقط بل هو الذ فاكهه يقطفها الرجل طوال حياته .. تلك النظرات الزائغه في عينيه شبه المغيبه في سماء خمر جسدي وتفاصيله ..
يداه اللتان تعبثان في ثنايا جسدي بلا توقف ..شفتاه اللتان تلثمان كل جزء في جسدي بنهم مجنون ..
اما انا فكنت في وادي اخر بتلك اللمسات والقبل ..
جسدي لا يكتمل الا بقبله ولمساته .. كما يحتاجني هو فانا احتاجه .. وربما بشكل اكبر من ما يتخيل !!
احتاج ان يقبل كل سنتي متر في جسدي .. ان يلمسه .. ان يعبث به ..
استنيم لذلك واستلذ واستريح واذوب ..
نعومتي مقابل خشونته .. رقتي مقابل نزقه .. وجهي الحالم مقابل وجهه المحتقن .. حيائي وخفري مقابل اندفاعه ..
اما لحظة الحقيقة فكانت عندما فرج ما بين فخذي وخلع عني ملابسي الداخليه برقه ولطف ادهشتني ..
رأيت في لحظه خاطفه في عينيه نظرة جنون مطبق مؤقت !!
هذا الكس القابع بين فخذي اثره اكبر من ما كنت اتخيل على عقل وروح الرجل !!
ورغم شكة الالم الغادره بعد اول طعناته لي الا ان اللذه التي شعرت بها لا تدانيها اي لذه في الحياة !!
ذلك الالم اللذيذ الذي شعرت به لا يمكن وصفه ولا تحليله !!
وقبل تلك اللحظة لم اكن اعي قدرات الكائن الخرافي القابع بين فخذي ..
لم اكن اعرف انه لا يكتمل الا بذلك الزوبر الذي يدخل فيه ..
لم اكن اعرف انه يحتاجه الى هذه الدرجه ..
واذا بقيت عذراء كنت سأشعر بحاجه غامضه الى ذكر ما يغزوني بدون القدره على تخيل كم اللذه التي سأحصل عليها او سيحصل هو عليها وان كنت غير قادره حتى الان على معرفة نوع لذته هو وان كنت اعرف مقدارها !!
ولكن الزواج ليس جنس فقط .. هو حياه كامله قائمه على الشراكه والتفاهم والعطف ..
نعم الشراكه والتفاهم والعطف .. وهو كان يفتقد كل ذلك !!
**********************
وبعد مضي سنوات على الزواج عرفته فيها وعرفني وافتقدت خلالها الرجل وان لم افتقد الذكر !!
1 / 5
فلمسة الرجل حنونه وقويه في نفس الوقت .. محبه وعطوفه .. وكذلك قبلته !!
لمسة الذكر قاسيه شهوانيه بلا عواطف .. وقبلته مبلله بريق شهوه مقزز !!
كنت احتاج الى حمام حار ادعك فيه جسدي بالليفه من اثار قبلاته اللزجه بعد كل لقاء فضلا عن تقززي من ما يلفظه في داخل جسدي !!
كنت اتقزز من لمسة يديه واشعر بها لزجه وناعمه ثعبانيه !!
رغم حرارة جسدي ورغبتي في الجنس الا انني لم اكن اطيق ذلك الزوج ابداً ..
وربما من حسن حظي انني لم انجب منه .. انا امرأة محظوظة اذاً !!
**********************
التقيت “س” في ندوة ادبية ما .. انجذبت له ككاتب اولاً وانجذب هو لي كأنثى اولاً وقبل كل شيء وكمعجبه بما يكتب ثانياً وقد اثار ذلك ارتياحي فهناك الكثيرات غيري معجبات بالكاتب او بما يكتب !!
شعرت انني فائزه بقلب وعقل رجل مثالي لدرجة لا يمكن تخيلها ..
وان كنت قد تذوقت طعم الذكر مع زوجي في بداية زواجنا فقد ذقت مع “س” طعم الرجل !!
كان يعرف انني متزوجه وانني لا يمكن ان احصل على الطلاق لاسباب لا داعي لذكرها ..
وكان هو متزوج ايضاً وله ابناء وسمعه يخشى عليها ..
ولكن احتياجه لي فاق حذره التقليدي الموروث ..
وحبي له دفعني معه الى فراشه ..
جربت مره اخرى ان اتعرى امام رجل ولكني الان امرأة ولست فتاه عذراء تتعثر في رداء عرسها ..
استمتعت بالتعري امامه .. واختبرت اثر كل جزء من جسدي العاري على عينيه بجراءه احسد نفسي عليها الان ..
لم اخجل او اطرق او اسبل عيني ..
ركزت ورأيت نظراته المحبه الحنونه والمجنونه لكل اجزاء جسدي ..
شعرت بزوبره وهو ينتصب بشده لاني كنت امسكه بيدي ..
استمتعت بلحظة خلعه لكلوتي ..
استمعت بنظرة الجنون الابديه في عينيه وهو يرى كسي المبتل بماء الشهوة الثقيل ..
اتذكر جيداً انه قال لي ان رائحة كسي زكيه !!
تذكرت لحظتها احد ابطال قصصه وهو يتحدث عن رائحة كس ما بتقزز .. لعله هو في اول تجاربه الجنسيه !!
زبره المنتصب متوسط الطول الذي احببت شكله واعتبرته الزبر المثالي فيما بعد كان يغزو كسي ببطء وحب وثقه !!
نعم فالرجل الحقيقي يمارس الجنس بحب وثقه !!
يريد ان يستمتع بي وان يمتعني .. يشعرني اني ملكه متوجه على عرش قلبه قبل جسده ..
نائمه على ظهري كنت انا ورجلاي مفتوحتان لاقصى درجه وهو يعتليني وزوبره بداخل كسي ووجهي على وجهي وهو يقبلني ويداه تعبثان في صدري ..
حلمتاي منتعظتان بشده ومشدودتان .. رقبتي مشدوده .. شفتاي رطبتان برضاب لذيذ كان هو يرتشفه ..
كسي منتفخ ينز بسوائل الشهوة المزلقه الطبيعيه لزوبره وهو يغزوني كرجل حقيقي ..
اخيراً اذوق طعم الجنس مع رجل حقيقي !!
اوجاع شهوة الكس لا يمكن
2 / 5
ان الان تحت رجل .. يا لها من شهوه وراحه ولذه ونعيم لا يمكن تخيلها ولا تكتمل الا بان يقذف جزء من نفسه في داخلي فيسري ذلك الجزء في جسدي وروحي ويمتعني ايما امتاع ..
فزوبر ذلك الرجل الحقيقي انتصب من اجلي .. وكل ذلك الرجل “مارس الحب” من اجل روحي وجسدي .. ووهبني خلاصة شهوته وروحه لتكتمل لذتي وأصل لمرحلة من النشوه لا تدانيها نشوه ..
يا لي من امراة محظوظة !!
**************************
ولان الحياه خادعه ولا تهب للنساء المحظوظات امثالي الكثير فقد خدعتني الحياه ..
حصلت على الانفصال من زوجي بصعوبه بالغه وبعد تحدي قوى فوق طاقتي ..
شعرت بالسعادة والحرية وبنيت آمال انني اخيراً سأتزوج “س” ..
ولكن القدر كان له رأي اخر ..
توفي “س” فجأة بين احضان زوجته وابناءه ..
شعرت بالفزع والضياع والحزن والالم وبسخريه خفيه من زوجي السابق ..
حُرمت من القاء اخر نظره على جثمانه او تشييعه او تلقي العزاء فيه ..
كل ما كنت اشعر به وقتها انني لا شيء يسبح في لا شيء ..
سقطت في هوه سحيقه من اليأس والاحباط والوحده ..
لا شيء ولا احد سيعوض ذلك الحب .. أو ذلك الرجل الحقيقي ..
لا شيء ولا احد .. ابداً .. ابداً .. ابداً … .
*************************
شغلت نفسي بالكتابه والرسم ومشاهدة افلام السينما وسماع الموسيقى وتربية قططي الاعزاء ..
اكتب وارسم واشاهد واسمع واستمتع بصحبة الاعزاء من غير البشر ..
بين الحين والاخر كنت استمتع بشرب النبيذ او الشامبانيا المعتقتين ..
اما الجنس فقد كنت امارسه مع نفسي كل ما استبد بي الحنين او الشبق بمعنى اصح ..
فتلك الاوجاع عندما تغرس انيابها في كسي وجسدي تحتاج الى اي شيء يخفف منها ..
فكرت في السحاق كحل ولكني لم استطع ان افهمه .. مرأة ناعمه مع مرأة ناعمه !!
شفاه ناعمه وشفاه ناعمه .. كس طري غارق في سوائله مع كس اخر طري غارق في سوائله !!
جسد ناعم مع جسد ناعم .. لا شيء في النهايه سوى اننا نخدع انفسنا ..
فقررت ان اعبث بجسدي بنفسي ..
اعتصر ثدياي ..
امسك كتفاي ورقبتي وادلكهما ..
اعبث في كسي باصبعي وانقل مائه الى بظري باصبعي وادلكه ..
ادخل اصبعين في كسي او يد فرشاه الشعر ..
حتى يسيل العرق من كل جسدي وانتفض مرات ومرات ويسيل ماء كسي مغرقاً افخاذي وفراشي ثم انام كالمجنونه !!
لم اكن اتخيل الراحل معي ولا احد سواه !!
ذكراه بالرغم من ما فيها من جنس وحب لا يجب ان تلوث بعرقي وماء فرجي وشهوتي ..
هو اجل من ذلك وارفع من شهواتي حيث هو الان !!
************************
احتجت لزيارة طبيب في احد
3 / 5
لكن المتاح وبالواسطه كان طبيب شهير في مصر الجديدة اسمه “أ” ..
الواسطه اختصرت شهر على قائمة الانتظار .. دفعت 250 جنيه وانتظرت دوري ..
طبيب شاب في مثل عمري لا يتجاوز 40 عاماً الا بقليل ..
ممتليء نوعاً ما .. رأسه كبير متناسق مع جسده بدون تنافر ..
ابيض مع حمره وشعر مجعد بني غامق ..
يرتدي بذه شديدة الثراء مع ذوق عالي في نفس الوقت ..
عندما دخلت عليه نظر الى نظرة شهوانيه واثقه غاية الثقه !!
واضح انه رجل مجرب كما انه لا يضع خاتم زواج او خطبه كما ان جمال السكرتيرة في الخارج يدل على انه رجل لا يضيع وقته ..
لاحظت انه يطيل في الكشف والحديث لدرجة الدردشه .. على عكس من سبقوني ..
انهى الكشف وكتب العلاج وطلب مني معاودة الزيارة خلال 5 ايام ..
اعطاني بطاقة انيقه عليها رقم هاتف قال انه خاص جداً وبامكاني الاتصال في اي وقت ثم طلب مني ايصال السلام الى الواسطه بيننا ..
اعتقدت ان المجامله لصاحبة الواسطه وليست لي ولكني كنت واهمه !!!
********************
كان الدكتور “أ” شهواني من طراز رفيع اعتقد انه ضاجع مئات الفتيات والسيدات ..
انه من نوع من الرجال يستطيع ان يزن حاجات النساء والفتيات الجنسية والماديه ولديه القدره على النفاذ اليهن ببساطه مدهشه ..
عرفت فيما بعد انه عرف من واسطتي اليه انني منفصله ولم اتزوج ولا ارافق منذ سنتين على الاقل ..
وعرفت منه شخصياً انني رقت اليه بالرغم من تقارب عمرنا .. فلست بالشابه الغضه ولا الكهله المتهالكه ..
– انتي ثمره ناضجه يسيل منكِ ماء الحياه .. لست مثل بواكير الفاكهه التي تلذع متلقيها بطعمها غير الناضج ولا بالثمرة المتدهوره التي يبتلعها على مضض
هكذا وصفني بصراحه ..
ورغم جسده شبه البدين وصراحته الا انه كان يجيد فن النكاح اذا كان هناك فن بهذا الاسم !!
ليس فقط يعرف الكثير من الاوضاع الجنسيه بل يعرف كيف ينفذها بنجاح ..
لم اعرف مع زوجي السابق او حبيبي الراحل سوى وضعين او ثلاثة اوضاع بالكاد ولكن معه مارست الجنس بعشرة اوضاع وربما اكثر ..
كان يعرف كيف يجلس وكيف اجلس .. كيف ينام وكيف انام .. واذا آنس مني حب لوضع ما فانه يكرره بدون طلب مني ..
ضاجعني عشرات المرات بلطف ولكن الطبع يغلب التطبع للاسف ..
فالدكتور “أ” كان من هوة شرب الخمور المعتقه مثلي .. وبعد ان اعتاد تماماً علي وتحت تأثير الخمور اكتشفت انه من هواة السباب والشتائم في الفراش !!
لاول مره شعرت بضيق شديد وليس حرج عندما قال لي يا “شرموطه” وسحبت جسدي من جسده واعتدلت في الفراش وانا استر نفسي بملائة السرير لاول مره معه !!
شعرت
4 / 5
اعتذر وحاول ان يبرر ذلك بكسر الروتين والاثارة ولكنه كررها مراراً وهو ثمل ..
بل وحاول ان يطأني من طيزي ولما اخبرته بكراهيتي لذلك وان الامر سبب لي اللام مبرحه عندما حاول زوجي السابق ذلك برر الامر بالتجديد وبأن خاتم طيزي “مثير” ويجب ان يتذوقه وان اتذوق انا الامر مع رجل خبير مثله وليس مع الغشيم زوجي السابق الذي اذاني والمني !!
لم اقبل بالامر وحذرته منه وهو الطبيب الذي من المفترض ان يعرف اضرار الامر وعدم نظافة المكان المقصود ولكن دون جدوى ..
حاول في اخر مره وادخل زوبره في خاتم طيزي بكامل هيئته .. صرخت بدون ان اشعر من الالم وحاولت تخليص نفسي ولكنه اصر على ان يكمل ما بدء به ..
امسك بيديه الاثنين خصري واخذ يضاجعني بقوه .. بكيت من شدة الام وتوجعت ولكن صوت توجعي كان يزيده رغبه وشهوه فيما يبدو ..
عندما انتهي وافرغ ما في زوبره بداخلي استلقى على ظهره الى جواري ..
كان سعيداً ولم يبالي بوجهي المتألم او دموعي التي ملئت وجهي ..
غطيت جسدي بالملاءة وكلي شعور بالحزن والانكسار والألم ..
ارتديت ثيابي بدون استحمام وذهبت ..
لم اتصل به من يومها ولم يتصل بي ..
وما زلت اشرب النبيذ المعتق واقرأ واكتب وارسم واسمع واشاهد واحب قططي ..
وفي بعض الاحيان امارس الجنس مع الانسانه الوحيده التي اثق بها .. مع نفسي ..
الست امرأة محظوظه !!!
5 / 5