اللواط الناعم و عشقي له منذ ان كنت صغيرا


اللواط الناعم و عشقي له منذ ان كنت صغيرا

اعرف اللواط منذ كان عمري 13 سنة وكنت قد بدات باستعمال العادة السرية…كنت جميل جدا حتى اصدقائي كانوا يسموني بالولد الجميل .كان جسمي متناسق وطيزة ملفت للنظر.كان عندي صديق وكنا نلعب دايمافي حديقة بيتنا او بيتهموفي يوم كان يجري ورأي وانا اركض امامه سقطت وانا اضحك وسقط هو فوقي وبدأيحاول مصارعتي وبعد قليل احسست ان شيء قوي يصدم في طيزي وينحك به فعجبتني واثارتني هذه الحركة ولم اتحرك من تحت صديقي فبداء هو يتحرك فوقي وبداءت انا اتحرك تحته واضغط على زبري في الارض فقال لي هل يعجبك هذا قلت اه نعم لكن البنطلون يضايقني كانت فكرتي ان اخرج زبري من البنطلون فقال تعال نصعد الى السطوح ونلعب هذه اللعبة الحلوة فوافقت وذهبنا الى السطوح كان لنا غرفة صغيرة جدا هناك فبداء هو يخلع بنطلونه وانا افعل مثله الى ان بقينا بالكلوات فقال لي خجلا اقلع كلوتك فنظرت الى زبره وكان واقفا وقويا كما كان زبري فقلت له نقلع سوى فبداءنا باءنزال كلواتنا و رءيت زبره جميل وواقف مثل زبري كانت ازبارنا تقريبا نفس الطول حلوة وجميلة فقال لي لقد سمعت عن المص دعني امص لك زبركو نمارس اللواط مع بعض وانت مص لي زبري فقلت كيف فتمدد هو على الاءرض وقال لي نام انت من الجهة الثانية
وهكذا اصبحت ازبارنا مقابل وجوهنا فاخذ هو زبري وباء يمصه فاحسست بشعور ولذا كبيرة نضرت الى زبره الذي كان امام وجهي فقربت فمي منه وادخلته في فمي وبداءت امصه كان شعور جميل ولذيذ لم احس به من قبل…وبعد دقائق قال لي دعني اضع زبري في طيزك الجميل فنمت انا على بطني وقام هو ونام فوقي فاحسست بيده تحاول وضع زبره في طيزي فمددت يدي ومسكت زبره ووضعتها في المكان الصحيح وبداء هو يتحرك فوقي وينيكني وانا في قمة اللذة وبداء يقبلني من خلف اذني وانا اتاءوه من اللذه وبداء يسرع في تدخيله واصبحت انفاسه تسرع واصبح يضغط على طيزي بقوة فبداءت اتالم قليلا فضغط ضغطة قوية احسست بعدها بشيء حار ينزل من زبره ويخترق طيزي فاحببت هذا الشعور الجميل في اللواط اللذيذ فقام من فوقي وهو عرقان فقلت له اريد ان انيكك انا ايظا فقال حسنا ياحبيبي فنام هو على الاءرض وجلست انا فوقه ومسكت زبري بيدي ففتحت طيزه الجميلة وادخلت زبري بيها فتوجع قليلا في بداية اللواط وقال اه على مهلك حبيبي نمت على ظهره وانا ادخل واخرج زبري في طيزه فبداءت ارتعش وغابت الدنيا عني فعرفت باءني ساءنزل لبني فيه وكان هو يعصر زبري في فتحة طيزه فبدات اسرع واسرع الى ان قذفت في طيزه
ومن شدة تعبي

1 / 2

بقيت ناءم على ظهره وزبري في طيزه لم نكن ندري كم من الوقت مر علينا ونحن على هذه الحالة في اللواط المثير بعد دقائق قمت من فوقهوسقط بقربه وانا ابتسم له ابتسامة رضى فقال لي هل اعجبك طيزي قلت نعم وانت قال طيزك لذيذ وسوف نعاود هذا الشيء دايما فقربت شفتاي من شفته وذبنا في قبلة حلوة ولذيذه فحضنته الى صدري وانا ذائب في قبلته ووضعت يدي على ظهره فاءحسست بان زبري اصبح قوي فتلمست زبره فشعرت به قوي مثل زبري فاخذت اقبله بحراره ونزلت اقبل رقبته وقليلا قليل نزلت الى حلمت صدره وبداءت ارضعها له وهو يتاءوه من اللذه وبداءت بالنزول الى بطنه فاخذ هو يشهق من المتعة اثناء اللواط معي فمسكت زبره بيدي وبدات افركه له للاعلى وللاسفل وانا اقبل شعرته الخفيفة وبداءت الحسه بلساني وانزل الى بيضاته وكانت صغيرة وبيضاء فبدات بوضعها في فمي واخرجها وهو يتلوى تحتي من اللذخ التي امنحها له وبدات بادخال زبره في فمي وبدات امصه له وامصه وهو يتاءوه ويحرك راسه يمينا وشمالا
وانا افرك حلماته باصابيعي وامص له زبره فقلت له بعد قليل اجلس فجلس وقمت انا وجلست على زبره فبدا بادخاله في طيزي وانا اتاءوه من الالم واللذه فاطبقت زبري على بطنه وبداءت اتحرك على زبره فنظرت الى شفتيه وكانها كانت تناديني بحرارة فبداءت اقبله وانااتحرك على زبره ..وزبري لاصق على بطنه ليعطيني هذا الشعور الرائع فبداء هو بالاهتياج وقال سوه اكباه اه فبدات انا بالتحرك السريع ولصق زبري في بطنه وشفتاي تمتص شفتاه وذبنا انا وهو ونحن نقذف سوى وفي حين واحد ونتحرك حركة واحدة الى ان نزل لبني على بطنه وشعرت بلبنه يملئ طيزي كله وبقينا اصدقاء نمارس اللواط دائما والى الان ننيك بعض

2 / 2

أضف تعليق