اشرقت الشمس وبعد ان مارست اللبوة المصرية سكس عربي مع زوجها ومن ثم ودعته ليذهب الى عمله استقبلة جارهم الفحل عدي وعشيقها السلهبي الذي انتظرته على احر من الجمر ليدمرها ويذل بها على هواه وما ان خرج زوجها حتى طرق الباب فاذ بالفحل عدي يدخل اليها وهو شبه عاري بشروال شورت فضفاض يظهر عظمة قضيبه وبسرعة استقبلته اللبوة الخنوعة على احر من الجمر ليفصفصها على هواه وبعد القبلات والمطيبات الجنسية وهو تارة يقرص فيها وتارة يصفعها وتارة يسلخها بيده وهي تتاوه وتبكي كالطفلة الصغيرة التي امسكها والدها ليؤدبها وقد اعطاها قضيبه اخذته بفمها المحراق نار الشهي بجنون ومصته بعمق وحرارة وبشكل ولا اروع ولا اطيب
وبعد ان انتهت من مصهفي سكس عربي ساخن وقد رطبته بلعابها الحلو وبريقها العذب ارتمت الى عدي الذي اخذ ياكل بكسها بينما مرجت القضيب بقدميها الحلوتين وعدي ياكل ويبعبص بطيزها ومن ثم قام عدي ورمى بها على السرير فاذ بها تصيح وتصرخ وقد ارتعبت فامسكها عدي وفتح قدميها ففهمت بان العظيم الذي ارتعبت منه والذي انتظرته قد اتاها وما هي الا ثانية حتى صرخت وصاحت وضربت بيدها بكل قوتها على ظهر الفحل الذي لم يتاثر بل نزل بها دق بكسها وهي تكاد تغمى وقد فقدت صوابها وكان صوتها عامرا في كل الديار حتى وان يسرى وابنتها جلستا ليمارسن العادة السرية على اهات الجارة وكن على يقين من ان فحلهم عدي هناك يقوم بالواجب وبعد الجزيل من النيك واللبوة المصرية تبكي وتترجاه ذليلة حقيرة وعدي يدقها وهي تلاعبه وتعضه وتسبه تارة وتارة اخرى تتغنى به وتصارحه بعشقها له وبعد الحوالي الثلاث ساعات من العمل العنيد والضرب والسلخ وعدي يمسك باللبوة ويبرمها وزبه الهائل يسكن باحشائها وهو تارة يركب فرجها وتارة يحملها وينكحها على الواقف وهي معلقة بقضيبه الذي فلع كسها ووسعه وشرع بابه وهي تصيح وتذرف الدموع الغوالي قبل ان يبطحها وياتيها من الخلف فركبها وتسيدها ونزل بها دق بشكل طيازي عميق جدا وهو لم يشبع من نارها لا بل ان حرارتها قد زادته جنون وهو لم يكتف بتلويع كسها وبضربها وسلخ فلقاتها وشفراتها بل انه وكالكلب عضها على رقبتها وهو يركب فوقها بكل عمق واخذ يمص بها ويمص بها غير ابه بزوجها او ما سيقوله واستمر بطياحتها وهو يعضها حتى طبع رقبتها بسواد عظيم وكان جليا ما فعله بها وهي ايضا لم تستطع مقاومته ولم تقول له شيء بل اكتفت بمسايرته وبالبكاء والتاوه حتى انتهى من كسها فركب طيزها ودقها لحوالي الساعة حتى فتحت هي الاخرى على اقساها وفي تلك اللحظة نظر الى الحائط وكانت الساعة قد قاربت على السادسة والنصف عصرا وهو يركبها من الساعة الثامنة صباحا وقد جفت دموع اللبوة واكتسى بدنها بالزرة في العديد من المناطق خصوصا الرقبة والركاب والارداف وصدرها فامسكها للمرة الاخيرة وعلى الواقف دق بخش طيزها الى ان ارتعش ففاض بحليبه فيها حتى بقت طيزها الى الخارج لعظمة النيك وقد قضى على عضلتها وبعد ان افرغ حليبه الساخن رمى بالفتاة امامه على الارض فارتمت على قضيبه وهي تمص به لتاكل ما عليه من الحليب الممزوج بنتفات من رحيقها الساخن مع سكس عربي حار بينما مد عدي يده ليعيد ادخال طيزها التي بقت الى الخارج بعد اقوى سكس عربي والفتاة اللبوة تتاوه وتبكي فاعطاها عدي صفعة على وجهها ثم امسكها من شعرها وجرها الى السرير فامسكها وحملها اليها وطبها طب واخذ يسلخ بطيزها بفلق قاسي بيده على فلقات طيزها التي احمرت واللبوة تتاوه وتصرخ وتصيح ثم قام عدي فارتدى سرواله الداخلي وبينما هو يخرج قال لها الى الغد يا قطة فنظرت اليه وقالت حاضر فاقترب منها وقبلها على رقبتها حيث مصها وخرج تاركا اياها وهي طريحة في السرير تبكي