لم اتوقع في حياتي ان ابني ينيك كسي بتلك الطريقة القوية و لم اتوقع ان ياتي الى فراشي بتلك الرغبة الجامحة الشديدة و يومها كنت متعبة جدا من الاشغال التي قمت بها تحضيرا لخطبة بنتي و نسيت حالي في المساء و دخلت احلق سيقاني و كسي في الحمام و لم اغلق خلفي الباب . و من دون قصد جاء ابني و فتح علي الباب ليراني عارية تماما و الشفرة على كسي تزيل الشعر و هو الامر الذي جعله كالمجنون و ابني عمره اقل من عشرين سنة و ما زال مراهق و من خلال نظراته احسست انه يريد ان يهجم علي و لكنه خرج و هو يلتفت لانني بصراحة امراة جميلة و مغرية جدا و اي رجل يشتهي جسمي حين يراني على ذلك الوضع و هكذا في الليل دخلت غرفتي انام لوحدي كالعادة لاني ارملة و زوجي متوفي
و اثناء النوم احسست بصوت انفتاح الباب و لم اتوقع ان ابني هو الذي دخل علي حيث لما فتحت عيني لم اره جيدا و لكن لما وقف امامي وضع يديه على فخذي و قال ماما اريد ان اذوق حلاوة هذا و كان يشري الى كسي و انا مستغربة جدا لتصرفه حتى انني بدات اقاومه . ثم ارتمى علي ابني يقبلني بحرارة كبيرة من فمي و هو يدعك على صدري و كنت انام شبه عارية و بملابس خفيفة جدا و ابني ينيك كسي و يقبلني حتى جعلني استسلم له و اجبرني على ذلك لان تلك الشهوة التي كان فيها يستحيل ان اقاومها فهو كان مثل الغول فوقي و رفع لي الروب الخفيف و وضع زبه مباشرة على كسي و كنت اعتقد انه سيدفعه بسرعة مع حرارته و قلة خبرته و لكنه ادهشني بمعرفته امور النيك
و بدا ابني ينيك كسي بتلك الحرارة الكبيرة و هو يداعبني و يقبلني حيث لم يدخل زبه بل بقي يفرشه و يفركه على الكس حتى جعلني ان التي اسخن و ادفع كسي نحو زبه و هو يقبلني بحرارة و يهيجني هيجان شديد و راس زبه كان مثل السكين الحاد يندفع و يرجع للخلف حتى وجدت نفسي امسكه من طيزه و احاول تقريبه نحوي حتى يدخل زبه لاني سخنت و لم اعد قادرة على الصبر و المقاومة اكثر و ابني ايضا سخن و دفع زبه في الكس بقوة و انزلق الزب الجميل الدافئ في رحمي و بدا ابني ينيك كسي بحرارة كبيرة جدا و حلاوة لا مثيل لها و انا فتحت له الرجلين و استسلمت له و تركته يرفع رجلاي على ظهره و يدخل لي زبه بكل قوة داخل كسي ليشعرني باحلى متعة جنسية
و حين دخل الزب في كسي لم اشعر كيف كنت اتاوه و تذكرت ايام زواجي فانا منذ وفاة زوجي لم يدخل الزب في كسي حتى اني احيانا كنت اشعر ببرود جنسي الى ان وجدت ابني ينيك كسي بتلك القوة الكبيرة و الزب يذبح الكس الى الامام و الخلف كانه منشار و انا اتاوه اه اح اح اه اه اه اه و ابني الفحل فوقي راكب و زبه يخترق الكس باجمل حرارة جنسية ممكنة و الخصيتين تضربان على الشفرتين في احلى سكس محامر حتى ذبت تماما و لم اعد افكر في اي شيء باستثناء المتعة و التلذذ بالزب الذي كان ينيكني و يمتعني و ابني ينيك كسي بحرارة جميلة جدا و يضيف الى حلاوة النيك قبلات حارة و دافئة على الشفتين و احيانا على الحلمة حتى يزيد في تهييجي
تصوير ساخن جدا و خفي نيكة في الغابة سرية مع الاسمر الهائج و الممحونة
ادخل هنا