امي هاجت على زبي بالمص و لم تتركه الا حين قذف على وجهها
ساحكي لكم كيف حدث سكس محارم و كيف امي هاجت على زبي بالمص بطريقة عنيفة و ساختصر القصة و اكتفي بالقول اني مهدت لتهييج امي على زبي بان كنت اتعمد لبس بناطيل خفيفة و اخلع البوكسر و اتعمد جعل زبي منتصب امامها و هي تراه و تشعر به . و لعلمكم امي ممحونة من زمان فهي مطلقة و انا أعيش معها لوحدنا منذ ان وعيت على هذه الدنيا و امي تملك قوام رشيق جدا و جسم نار و انا عادة ما اتلصص عليها و استمني و انا أرى طيزها او صدرها لكني لم انيكها رغم اني اشتهيها و هكذا تعمدت اثارتها حتى رايت امي هاجت على زبي في ذلك اليوم اين دخلت الى الحمام و خرجت و انا ارتدي بنطلون خفيف جدا ابيض اللون و تعمدت تبليل زبي و خصيتاي و كان زبي مشعرا جدا و لعبت به حتى انتصب ثم خرجت و رايت امي جالسة و اقتربت منها و انا واقف حيث كان زبي امام فمها مباشرة و بما انه كان مبللا فقد ترك اثاره و اصبح يزهر راس زبي و الشعر بوضوح . و هنا وقع ما كنت اخطط له و اتمناه حيث ان امي هاجت و نسيت نفسها و أخرجت زبي بقوة بيدها الناعمة و امسكته و بدات تمص و لم تترك زبي
كانت احلى لحظات حياتي حين رايت امي ترضع زبي و أخيرا زبي سينيك و يقذف دون الاعتماد على يدي و على الاستمناء و كانت اجمل لذة جنسية في حياتي حين وقع زبي اسيرا بين شفتي امي الساخنة و هي تضمه من راسه بذلك الحنان و اللطف . و بدات امي تمص كالمجنونة و ترضع راس زبي و انا احس بلعابها الحار اللذيذ و حرارة فمها و امسكت زبي و لفت عليه اصابعها حتى اطبقتها حول زبي و بدات مرة أخرى تمص و امي هاجت و هي ترضع زبي ثم ادخلته في حلقها و فمها كاملا و من شدة حرارتها كانت حين تخرجه من فمها كي تتنفس قليلا كانت تحب لحسه و النظر اليه . ثم تعود امي مرة أخرى للمص و اللحس و زبي في يدها انا اشعر باللذة خصوصا لما تلحس الراس كنت في الأول واقفا لكني جلست على الكرسي و انزلت بنطلوني كاملا و فتحت رجلي حتى استمتعت بالمص اكثر لان امي هاجت و لم تعد ترغب بالتوقف عن رضع زبي و حين طلبت منها ان تتركني انيك كسها لم ترغب بترك زبي و أصرت على ان تبقى ترضع و تمص فقط . و تضاعفت المتعة اكثر و سخنت امي على الزب حتى
1 / 2
ثم بدات شهوتي تقترب و انا اطلق اهاتي امام انظار امي التي كانت ترضع زبي و اضع يدي على راسه و أقول لها اه اح امي انت مصاصة رهيبة اه اه الحسي امي اريد ان انفجر اه اه و هي تمص ثم ممممممم ابني زبك لذيذ مممممممم ممممممم اح مح مح ثم تقبله و تعود للمص و مي هاجت اكثر على زبي . و فعلا شعرت اني على وشك القذف و لم يبقى الا حوالي خمسة ثواني و اخبرتها و هنا بلعت امي زبي و بدات تتاوه و زبي في فمها مممممممممممممم مممممممممم و انفجرت بقوة و انفجر حليب زبي و زبي داخل فم امي و هي تمصه بطريقة ساخنة جدا و كنت اشعر ان المني يخرج من زبي بطريقة حارة و ساخنة جدا في حنجرة امي و هي تبلع المني من شدة شهوتها و محنتها . و في تلك اللحظة امسكت راسها و دفعته الى زبي لانني لم اكن اريد ان تترك امي زبي يقذف و تخرجه من فمها و مع ذلك فهي أيضا كانت تريد بلع المني و اكمال مص الزب لانه ظل منتصبا داخل فمها و يقذف بكل قوة و امي هاجت اكثر حين احست بالمني ينسكب داخل فمها و حلقها و اعجبها مذاقه و حتى انها نسيت نفسها و ظلت تمص
و كانت قذفات جميلة و ساخنة جدا من زبي في فم امي و اختلط مني مع لعابها و بدات اشعر بالتعب بعدما أكملت القذف لكن امي هاجت اكثر و لم ترد ان تترك زبي الى درجة اني احسست بالم و وخز على زبي بعدما قذفت . و حاولت تركها تستمتع اكثر لكن زبي ارتخى و شعرت ببعض الخجل حين رايت زبي ذاب في فم امي و لذلك سحبته بطريقة مفاجئة من فمها و اخفيته و اعطيتها موعدا اخر كي تمص زبي و انيكها و انا انتظر فرصة أخرى كي نعيد الكرة و لكن انا ارغب بشدة في نيك كس امي
2 / 2