اسمي سلوى 25 عام كويتية ومن أسرة ثرية وانتقلت بعد زواجي كذلك إلى بيت رجل ثري وسأحكي لكم قصتي مع فتى الملهى الليلي الذي راح يضاجعني بذبه الضخم في باريس ولذلك قصة مثيرة. أنا من النوعالتي تحب المغامرات وخاصة الجنسية وزوجي كذلك متحرر إلا أنه بالطبع لم يعلم أن رجلاً غيروه أخذ مكانه فوق فخذيّ ليضاجعني. أنا شابة جمكيلة طويلة وعريضة وغالباً ما ينعتني زوجي بأني شبيهة الممثلة المصرية وفاء عامر بجسدها الفائر الممشوق وسخونتها. كذلك حلتي المادية كما قلت لكم مستقرة جداً لأن زوجي يمتلك مصنعاً كبيراً لتصنيع زجاجات المياه الغازية وكذلك مصنع تشكيل معادن ولذلك فأنا أسكن في فيلا ولكن لم ارضى أن نستأجر خادمة وأحببت أن أقوم بدور ست البيت في مملكتي. كذلك أنا جريئة جداً وعندي حب استطلاع شديد للأخبار ودلوعة جداً وزوجي لا يرفض لي طلب مطلقاً وهو الشاب الذي لا يزيد عمره عن الثلاثة و والثلاثين عاماً فهو يحبني وتزوجني لأنه احب جسدي كثيراً ويدلعني كثيرا. ولأن ظروف زوجي لم تسعفه بعد زواجي منه بعامين أن نقضي شهر العسل في باريس وذلك لأعماله التي جدت فرضيت أن نقضيه بالكويت على وعد أن نزور باريس ونحتفل هناك بزواجنا على طريقتنا الخاصة وفعلاً قد تحقق وعده بعد عامين وكان ذلك في الصيف الماضي ففرحت جداً وفعلاً اقتطعنا تذكرتين على أول طائرة إلى فرنسا وحملنا الهواء إلى ارض الحرية والمتعة والملاهي الليلية المشهورة.
أخيراً هبطت بنا الطائرة ووصلنا مطار باريس فيا للجمال! كنا بفصل الصيف والأجواء والأجواء جذابه وخلابه وشيقه . أخذنا نلف كل الاماكن والمجمعات والمتنزها وبالطبع أقمنا في فندق محترم عالي الخدمة ,وبعد اسبوع من وجودنا ذهبنا لتناول طعام العشاء بمطعم وأنا هناك سمعت صوت وموسيقى عاليه فسالت زوجي من وين هالاصوات فنادى على النادل وساله فقال انه ملهى ليلي. أغرتني فكرة دخول الملهى الليلي وخاصة في باريس المدينة التي لا تنام. اقترحت على زوجي أن نقصده فلم يرفض ؛ فهو مثلي يحب المرح والمغامرات فدخلناه وصعدنا للطابق الثاني ثم فتحنا الباب وااااااه شيء مثير جدا أضواء خافته وصوت عالي وطبل وزمر رائع فتحمست فدفع زوجي ثمن تذكرتين الدخول ثم دخلنا. واووووو شي رائع جداً لم أشاهده من قبل إذ أن المكان كان مظلم إلا من الأضواء الخافتة التي تروح وتجيئ وتتراقص ظلالها على ارضية الملهى والجدران فكان أحد لا يعرف أحد؛ الكل يحتفل ويهرج ويمرح ويرقص ! جو صاخب ومثير للشهية جداً! والناس كانوا كثيرين هناك فجلسنا على طاوله بالاخير بالزاوية ثم جلست انظر للراقصين والراقصات والأضواء التي كانت بالون الطيف. بالطبع لم يكن هناك غير المشروبات الروحية المسكرة والتس بالطبع لم أجربها من قبل رغم جرأتي ومغامراتي إلا أنني لم أصل لذلك الحد. أتو لنا بالشامبانيا وأخذ زوجي يعرض على أن أحتسي كاس فرفضت فألح فاحتسيت وشربت كاس وشرب زوجي كأس وطلب آخر إلا أنني رفضت أن اشرب مرة أخرى لأن رأسي دارت وخصوصاً مع الأضواء التي تزغلل العينين والموسيقى الصاخبة والرقص.
بعد قليل ألح علىّ زوجي أن اذهب لأراقصه وقد وددت ذلك إلا أنني أحسست أني قد سكرت وإن قمت فسأسفط على الأرض ففضلت الالتزام بمقعدي ليذهب بمفرده لمنصة الملهى وأخذ يرقص وأنا انظر له ثم تفاجات بشاب أو فتي باريسي طويل وضخم واقف عند راسي ويتكلم. بالطبع لم أفهم لأني لم أكن أعرف الفرنسية فصمت فسحب مقعد لجانبي وجلس يتكلم وأنا فقط أهز براسي وكأني أفهمه وأنا في الواقع لم أعرف ماذا يقصد فإذا به يريد أن يراقصني ثم يضاجعني بذبه الضخم ليس مرة واحدة وإنما مرتين! لم أكن اعلم ما يرد حقيقة فكنت فقط أومأ له وأحاول أن أفهمه أنني آتية مع زوجي وأنا أشير إليه بإصبعي . خلال ذلك وزوجي منهمك مع امراة يراقصها امتدت يده لصدري فابعدتها وأخذت ارتجف وأنادي زوجي لكنه لم يكن يسمع ولا ادري هل الخمر أسكرته أم الفتاة التي بين يديه يراقصها بشغف. مضت لحظات كنت فيها أبعد يده وابتعد عنه لكنه كان عازم على لمسي ومضاجعتي . انتصبت واقفة لأذهب إلى زوجي احتمي به إلا أنني ترنحت وكدت أسقط فنهض سريعاً وأمسكني فلم أسقط ثم اجلسني على حجره وهو ممسك ببزازي ويشم بشعري وأنا بحاله من الفزع والرعب. ثم حاولت الإفلات منه وأقاومه إلا
انني سقطت أرضاً فارتمى فوقي ثم مسك بيدي بقوته وصعد إلى صدري وأخذ يقبلني ويمصص شفتي وانا أقاومه وكنا خلف الطاولة و المكان مظلم وليس هناك ما يعيرنا اهتماماً لو أنتبه لنا أحد من الأصل. راح فتى الملهى الليلي يعضض بشفتي وخديّ يلحسهما بلسانه وفك أزرار بنطاله فلمحت ذبه الضخم وأنا أطلق أصوات خوفي لأني لم أكن أعلم ما يريد. تسللت يده إلى كسي من تحت البنطال ولمسه فأحسست بنار بداخلي وأخذ يفرك بعنف كسي ويمص شفتي وأنا كالمصروعة تحته ااااااه. يتبع….