اختي الطبيبة النفسانية
متزوجة لها ولدين و عمرها 38 سنة و انا 30 سنة و لست متزوج فعندما كانت عزباء و تسكن معنا في البيت كنت اتلصص عليها في الحمام و انظر اليها بلباس الضيق في البيت فكنت استمني على جسمها النحيف و اتخيلها تنام معي و هدا لانها الانثى الوحيدة في البيت فلم تكن لدي مغامرات كثيرة و لكن كنت احب افلام سكس و بعد ان تزوجت هي تغير الحال و انا اصبحت اعرف الكثير من النساء و بعدها بسنة من ولادة طفلها الثاني اصبحت تاتي كثيرا الينا الى البيت و عندما أتي من العمل اجدها في البيت بملابس ضيقة حيث اصبح لها جسم سمين جميل و طري و كانت لها بزاز ممتلئة و اصبحت اتدكر ايام الخوالي التي كنت استمني عليها. ففي العمل كانت لي مشاكل عديدة و كنت اتوتر بسرعة خاصة بعدما افترقت مع صديقتي مند ثلاث اشهر فكنت اشعر بالوحدة و لم اكن اجامع اي فتات.و عندما اتت اختي الى البيت و لاحظت هدا التوتر قالت تعالى عندي الى العيادة لاتفحصك فانا طبيبة نفسانية اساعد الناس فقلت لما لا. و بعدها بيومين ذهبت عندها فكان لديها ناس كثر. فامرتني ان ادهب الى بيتها و في المساء ذهبت الى بيتها حيث ان زوجها ياتي متاخر . فاخدتي الى مكتبها و قالت احكي كل ما لديك فتكلمت على مشاكلي في العمل و لم اتكلم حول صديقتي و بعد نصف ساعة قالت سوف اساعدك حيث تقم بالتنويم المغناطيسي و هدا لاترك كل مشاعري تتكلم فكان لها دلك. كانت الساعة 06 مساء فعندما استفقت كانت الساعة 06 و 40 دقيقة فرايت اختي وجهها محمر و متوترةو لم تقل الا ان لديها شيء في الخارج تقوم به فقلت لها متى اعيد الحصة لانني احسست اني ارحت نفسي فلم تجب تم قالت سوف تحدد يوم فيما بعد. .و هكدا انتظرت اسبوع اثنين ثلاث فلم تحدد يوم خاص فكلمتها بالهاتف اني سادهب الى بيتها هدا المساء في المرة الاولى رفضت و مع اصراري قبلت. فدهبت بعد العمل وهكدا قامت بتنويم مغناطيسي ولكن بعدما استيقظت رايتها قد خرجت من المكتب وحسيت نفسي تعبان و عندما دهبت الى الحمام رايت اني قد اخرج مني حيث التصق زبي بلكلسون و اختي تكلمت معي بسرور و قالت انها سوف تقوم بحصص معي الا في البيت وهكدا بعدها بيومين هي من وضعت موعد لي في البيت قلت لها اوكي وبعد التنويم المغناطيسي احسست نفس الشي المني يخرج من زبي و يلتلصك بلكلسون و انا حقا نفسيا كنت براحة جيدة و اختي تعاملني بشيء جميل. فقلت انا بان شيء يجري فعندما حددت
1 / 3
لي موعد اخر اخدت معي اللبتوب ووضعته في زاوية لارى كل ما يحدث عندما اكون في غيبوبة و قامت اختي بتنويمي و بعد ساعة استفقت اخدت اللبتوب و خرجت من بيت اختي و دهبت مسرعا الى بيتي لتشغيله و هنا كانت الدهشة. فبعد تنويمي مغناطسيا تنزع اختي لباسها و اصبحت تبوس فيا من الفم و تاخد ايدي لامس بزازها تتكلم معي و بعدها تخرج زبي و تجلس فوقه بملابسها الى ان يخرج المني فقلت فينفسي ان اختي ربما تشتهني او لديهامشاكل مع زوجها لا ينيكها فبما انها كانت تاتي الينا كثير فعلمت ان لها مشاكل مع زوجها و هدا لكثرة غياباته. فاتتني فكرة شيطانية و هي ان انيك اختي و اشبع شهوتي و اخلصها من وحدتها. وضعت خطة انها عندما تشتهي النيك لاتي اليها فلم اقبل الا بعد 10 ايام حيث انها اتت اي البيت و قالت لي لمادا لا تاتي للفحص فهنا عرفت و علامات على وجهها انها مشتاقة نيك فقررت ادهب يوم لا تعمل فيه و يكون الاطفال في الروضة فقبلت و عندما كنت عندها فبقيت واعيا فاختي حسبت انها قامت بتنويمي و لكن انا كنت واعيا و هنا رايتها تقول لي اشتقت اليك و الى زبك وهي تنزل سروالي و تخرج و لكن هده المرة تكلمت معها و قلت لها مصيه و هي حسبتني غير واعي فوضعته في فمها و اصبحت تمص و تقول انه حلو و انها لم تمص زب من قبل.و بعدها سخنت جلست عليه و اصبحت تحك فيه و هنا لم استطع ان اتنالك نفسي فقبضبتها بقوة من صدرها و قلت لها مند الصغر و انا اشتهيك و اصبحت ابوس في رقبتها و هي من شده الخوف قالت انا حشمانة قلت لها اني اشتهيها و اريدان نجرب سكس حقيقي انها كدلك تشتهي النيك فاصبحت ابوس و اعانق و بستها من فمها فاشعلت النار التي فيها فرفعتها و و ضعتها على سرير الزوجية فقمت ابوس عنقها فمها و اصبحت الحس و امص و اعض حلماتها فكانت بزازها جد ممتلئة فشربت بعضا من حليبها. و هي تتاوه من شدة النشوة و نزلت الى ان وصلت الى الكيلوط فنزعته ببطء و بدات اقبل كسها و هي تتقلب و احسست كسها كالبركان جد حار فاصبحت الحسه و اشرب ماءه الى ان وضعت راس زبي على فتحت الكسها فكان جد ضخم اكبر من قبل. كان هدا لان المراة امامي هي اختي فهناك متعة و خوف و جمال فادخلت راس الزب فاصبحت تتاوه و تبكي من الفرحة و تقول لي ادخله راح جنني فاصبحت ادخله ببطء الى ان دخل كله
2 / 3
و اصبحت ادخله بسرعة و بقوة و اهي تصرخ و تقول اشتهيتك و اشتهيت الزب وهي كلما تصرخ ازداد هيجاني فمن شدة صراخها قبضت بيدي كلا بزازها و اصبحت اعضهم من كثرة الشهوة و عندما احسست اني سوف اقذف وضعت رجليها على ظهري و لفتني لكي لا تخرج منه ولا قطرة وعضتني من الكتف و هكدا قذفت كل حممي فيها و لم نستطيع ان نقوم فبقينا ملتصقين 20 دقيقة لارجاع انفاسنا. وبعدها قمت بتقبيلها و قلت لها كنت انتظر هده الحظة مند الصغر وهي قالت انها كانت تعلم اني اشتهيتها عندما كانت عزباء حيث ان جميع كلسوناتي كانت عليها بقع مني و مرة رات كلسونها في غرفتي و لكن ما اغراها هو عندما كانت تقوم بالتنويم المغناطيسي فكنت اتكلم معها لا شعوريا وكنت احكي لها كل حياتي الجنسية مع النساء الاخريات او اشتهائي لها. و هكدا و بما ان لديها مشاكل مع زوجها حيث انها قالت لي انه لا يجامعها الا مرة قي الشهر فاصبحت . محرومة جنسيا فاتيت قي الوقت المناسب و اصبخت اجامعها متى يحلو لنا و بجميع انواع الجنس فاصبحنا العاشقين الفير معلن عنهنا و الذين لايشك فيهم احد و في المرة الاخرى احكي لكم كيف نكتها من طيزها
3 / 3