الفلاحة عايدة ونارها القايدة
فلاحة طيبة وهادية جمالها متواضع ” قمحية ” عندها 37 سنة اتجوزت 5 سنين وعندها طفلين وجوزها مات من 4 سنين كل يوم باشوفها وهى رايحة لشغلها فى مستشفى كلمتها قبل كدا من سنتين قالت انها مش بتفكر فى كدا رجعت كلمتها تانى من اسبوعين لكن ضغطت عليها شويه يوم الجمعة شفتها الصبح بدرى
مديت ايدى اسلم عليها وروحت وانا ماسك ايديها حركت ظهر ايديها على البنطلون عندى قالتلى عيب كدا قلتلها انتى عارفة انى عاوزك وكلمتك مرتين على الموضوع دا
قالتلى انا مش بفكر فى اى حاجة من بعد ما جوزى مات قلتلها انا عارف انك مهمومة وهاريحك حسيتها وافقت على خفيف سالتها على بيتها عشان انيكها هناك لكن قالت ان امها بتكون موجودة مع اطفالها فى بيتها مردتش افوت الفرصة بعد ما اقتنعت المهم كنا ماشيين قريب من السكة الحديد حطيتها جنب السكة الحديد فى مكان مفيش فيه غير احنا الاتنين والقطار وخدتها فى حضنى وطلعت صدرها من العباية صدرها متوسط وقفشت فيهم ورضعتهم وقعدت توحوح بطريقة رهيبة رغم انها بت هادية ومبيطلعش منها اى صوت لو عدت جنبك تحس انها ميتة من كتر هدوئها لكنها وحوحت بسخونة شديدة بقالها اربع سنين متناكتش وقفشت فى طيازها ” متوسطين ورفعت العباية وفركت كسها من برا وكنت بابوسها عشان صوتها ميكونش عالى اوى لما كنت اقرص حلماتها او افركهم بقوة كانت تعض شفايفى جابت شهوتها مرتين طلعت زبرى وخلتها مسكته تدعك فيه بايديها الاتنين ايد على زبرى وايد على بضان كانت بتفركه بعنف وكنت باطلب منها تهدى شويه على بضانى قعدتها على ركبها لكن مبتعرفش تمص مش متعودة مضغطتش عليها المهم نامت على ظهرها على زرع خفيفة وحطيت زبرى فيها بعد ما بليته واول ما دخلته شويه لجوا وشويه لبرا لغاية لما رزعته لجوا خالص راحت شخرت وعضت ودانى بعدها المهم قعدت على ايديها ورجليها ونكتها فى كسها الملتهب جابت شهوتها 5 مرات كانت عاملة زى الحنفية وانا جبتهم مرة جوا كسها ومرة برا وما راحتش الشغل فى اليوم دا وخليتها ترجع البيت وصلتها قريب من بيتها لانه فى نفس المنطقة واديتها فلوس بدل اجر اليوم اللى راح منها عشان متكونش متضايقة
1 / 1