انا وصاحبة المقهى


انا شاب في الخامس عشر من العمر في الصف الحادي عشر الثانوي احب الجنس واشاهد افلامه لكن في حياتي كلها لم امارسه كان في حينا مقهى انترنيت اتررد عليه للدخول الى مواقع الجنس المختلفة كانت صاحبته فتاة شقراء في العشرين من العمر تجلس فيه وحدها من الصباح الى المساء ولم اكن انظر اليها نهائيا وكانت تنهر الشباب الذين يحاولون التقرب منهالكنها كانت تلاطفتي وفي احدى المرات ذهبت مساءا الى المكان وكان مطرا ولم اتوقع وجود احد وبالفعل كانت صاحبة الصالة تعلق صورة جنسية كبيرة وما ان راتني حتى رحبت فيني واجلستني الى حاسوب ووضعت لي البرامج الجنسية ثم ذهبت الى غرفة صغيرة بالصلة وبعد خمس دقائق

نادتني وقالت اغلق باب المحل بسرعة واقفله ففعلت ما طلبت مني الاسراع الى الغرفة لمساعتها في امرواسرعتفوجتها في صورة رائعة كان شعرها الاشقر يتهدل على كتفيها وقد ارتدت الكيلوت الزهري والستيانة فقط ودهشت وقنش ايري وقالت لي ارى ايرك قد ثنش واقتربت مني وفكت البنطال واانزلت الكيلوت((وكنت قد حلقت ذبي من يومين فقط)) وبدات في المص ووصل ذبي الى القصى تقنيشاته واستمرت في المص فرفعت راسها واجلستها على السؤير وبدات بلحس كسها واخذت تصرخ وهي تبيعد راسي لكنني استمريت في المص وبعد دقائق توقفت عت الصراخ واحست بالمتعة ثم انتقلت الصدرها

واشبعته تقبيلا وبهدها الى فمها فوضعت فمي على فمها وبدات بقبلة طويلة استمرت دقائق وبعدها امسكت فخذاها وادخلت ايري في كسها وبدات العملية الرئيسية للجنس وزادني صراخها وآهاتها هيجانا وعندما اقترب القذف طللبت مني ان اخرجه وان انفثه على وجهها لكنني رفضت واخذت اصفعها الازيد من هياجاني واخذت تبكي فزادني هياجانا وقذفت الحليب في كسها ثمقبلت فمها وخرجت ومن يومها لم اراها لان اسرتنا انتقلت الى ضاحية بعيدة

أضف تعليق