جنس ساخن و قصة الطالبة و استاذها الذي ينيكها في بيته


هي قصة جنس ساخن جدا حكتها لي احدى الصديقات و كانت صديقة جميلة جدا  و محافظة و لكنها سقطت في فخ استاذها الذي استغل سذاجتها و اصبح ينيكها و اتخذها مثل زوجته رغم انه كان متزوج و ابناءه في سنها او اكبر . بدات صديقتي تحكي و هي متاثرة جدا و اخبرتني انها لما وصلت الى الجامعة و كانت المادة مادة الاقتصاد و كان الأستاذ اسمه ع يبدو رجلا محترما و كانت تعامله مثل ابوها و حتى هو كان ودودا معها و استمر الامر لحوالي شهرين كانت أحيانا تبقى معه حتى بعد خروج الجميع فهي تثق فيه و تحبه كما كانت تعتقد . و في احد الأيام كانا لوحدهما و ظل يمدحها و يثني عليها معتبرا إياها مثل بنته و أعطاها رقم هاتفه و عنوانه و اخبرها انه في خدمتها في أي وقت و اذا احتاجت الى شيئ فهو مستعد لتقديم المساعدة و هذا ما جعلها تثق فيه ثقة عمياء و هكذا حان وقت الامتحانات و احست صديقتي انها بحاجة الى استاذها و لكنها خجلت من الاتصال به على الهاتف و انتظرت اليوم الموالي و بعد نهاية الدوام اقتربت منه و اخبرته انها بحاجة اليه حتى يساعدها في احد المواضيع التي لم تفهمها جيدا و كانت فرصته السانحة ليعيش معها قصة جنس ساخن بحيث اصر عليها ان تمر على بيته حتى يشرح لها بطريقة افضل

كانت المسكينة تقطن في الحي الجامعي لانها تسكن في مدينة بعيدة و هي فتاة ريفية و جميلة جدا و هكذا استغل سذاجتها و انتظرها حتى جاءت الى بيته و حين فتح لها الباب تفاجات لما وجدته وحيدا و كانت تعتقد انها ستجد افراد اسرته معه .و رغم انها كانت خجولة الا انها دخلت و جلست على الاريكة و اقترب منها استاذها و بدا يشرح لها و في كل مرة كما اخبرتني كان يتعمد لمس يدها و الالتصاق بها و لكن كانت تثق فيه فهو رجل كبير في السن و متزوج في سن ابوها و لم تتوقع انه يريد ان ينيكها و يمارس معها جنس ساخن و الحقيقة انها كما قالت كانت مخطئة في توقعاتها . و في اثناء ذلك طلب منها ان يرتاحا قليلا و يروحا عن نفسيهما قبل ان يكملا الشرح و احضر لها كوب شاي و جلس امامها و هنا بدا يتحرش بها و حاول معانقتها و بدات الفتاة تشك بنوايا استاذها ثم طلب منها ان تتركه يقبلها فقط من الفم لانه كما اخبرها كان متخاصما مع زوجته و انه محتاج لامراة تروح عنه . و قد حاولت الفتاة النجاة بجلدها من هذه الورطة لكنها كانت قد وقعت في الشباك و فجاة تحول الأستاذ الى وحش حيث كشر عن انيابه و قام امامها و امسكها بكل قوة و هي على الاريكة و بدا يقبلها بطريقة ساخنة جدا في جنس ساخن و قوي جدا

ثم فاجئها حين اخرج قضيبه و اجبرها على ان ترضعه و كان القضيب كبير جدا و طويل و جد قائم و لم تصدق المسكينة انها ستدخل كل ذلك الزب في داخل فمها و رغم عنها فعلت و رضعت زبه في جنس ساخن و هو وقف امامها و قد ثبتها حتى لا تتحرك . ثم بقيت ترضع له لمدة قبل ان يعريها و يخلع كل ثيابها و هي تبكي و حدث ما لم تتخيله ابدا لما فتح رجليها و ركب فوق جسمها بجسمه الثخين و زبه مباشرة على كسها و هي كانت عذراء المسكينة لكن حين طعنها بزبه افقدها عذريتها و ناكها بطريقة قوية و رهيبة و عنيفة في سكس ساخن جدا و لم يتوقف عن النيك لمدة حوالي عشرة دقائق كاملة . كان  و هو فوقها ينيكها و يقبلها بقوة في جنس ساخن جدا كما كانت تصف و زبه غليظ جدا و كبير و كسها الصغير الذي لم يستقبل أي زب من قبل كان يعاني و لكنها تمالكت نفسها و تشجعت و تركته يكمل النيكة و من حسن حظها انه لم يكب المني في داخل كسها بل وضع زبه في النهاية على فمها و اجبرها بكل قوة ان ترضع و تلحس المني و كانت ترضع زبه كما امرها و لحست المني حتى تقيئت

ثم اكمل نيكته و اعتذر منها و اخبرها ان الامر سري بينهما و انه سيكفر عن خطيئته لكنه خدعها عدة مرات و اصبح ياخذها الى بيته كلما غابت زوجته و ينيكها و يستمتع بجسمها في جنس ساخن الى ان أكملت دراستها و لحظتها طردها و هددها بفضحتها ان اتصلت به مرة أخرى و هي الان مسكينة أصبحت تتسول و أحيانا تمارس الدعارة بعدما كان حلمها ان تصبح مهندسة او طبيبة

فضيحة رجل فلسطيني 62 سنة عاري تماما زبه ضخم غليظ و راسه كبير يستمني حتى يقذف بمحنة

ادخل هنا

 

أضف تعليق