لازلت اتذكر احلى جنس ملتهب حدث معي و كان مع صديقت اختي التي كنت احبها و اعشقها و كلما كنت اراها في البيت كنت اتحرش بها فهي تملك طيز جميل جدا و صدرها بارز و لكنها كانت تصدني و تهرب مني و احيانا تتركني اقبلها و اتحسسها و حين اقترب من الشهوة تهرب و تتركني كالوحش . في ذلك اليوم كانت حفلة تخرج اختي الكبيرة التي نالت شهادة الماسترز في الكيمياء و اقمنا حفل جميل في البيت و دعت كل صديقاتها و بعض افراد العائلة الكبيرة و بقيت اترقب صديقتها لمياء و كلما تتحرك في جهة الحقها و انا اريد ان انيكها و ما كان يثيرني فيها هي نظراتها و حركاتها امامي حيث كانت تتعمد تهييجي و كانها تجد متعة في الامر . و اخيرا امسكتها هي تهم بالخروج من غرفة اختي حيث كانت لوحدها هناك تضع الماكياج على وجهها و قد لبست فستان سهرة مثير جدا احمر اللون و لم اتركها تخرج بل ادخلتها و انا مصر على جنس ملتهب معها و اريد ان انيكها و فعلا حققت رغبتي و حلمي رغم قصر المدة التي كانت امامي . و ادخلتها و انا امسك يدها و قلت لها اليوم سانيكك مهما تحاولي اهرب و ادخلتها ثم اغلقت الباب عليها و بدات اقبلها بقوة وحرارة
و لم تحاول الهرب بل بقيت واقفة و انا اقبلها و الحس رقبته و ادخل يدي تحت الفستان المس صدرها و احس بحرارة الشهوة و دقات قلبي التي اشتعلت في جنس ملتهب جدا و كانت بشرتها كالحرير ملساء جدا و ناعمة و خاصة في منطقة الصدر التي كانت طرية جدا . ثم رفعت الفستان و كان ضيق جدا على لحمها لكنها طلبت مني عدم لمسه حتى لا افسده فهي اشترته بثمن مرتفع اما انا فشهوتي كانت تجعلني مستعد لتمزيقه و فتحت يسحابه من ظهرها و انزلته و رايتها بالسترينغ و فلقات طيزها مفصولة عن بعض و كبيرة و مثيرة جدا . ثم فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي الذي كان مثل السيف واقف و طويل جدا و حاد في الراس و الصقته بطيزها و جاءتني حرارة جنسية ساخنة جدا و مثيرة و اكملت تقبيلها و انا احك زبي على طيزها حتى اوصلته الى فتحة شرجها لاحس بحرارة اكبر و لذة اكثر ثم حاولت دفع زبي لكن فلقاتها كانت تنغلق و فتحتها كانت تقاوم . ثم عدت الى الخلف قليلا و وضعت على زبي بعض البزاق و عندها حين حاولت ادخاله شعرت بزبي يدخل و يغوص بقوة في الطيز في جنس ملتهب و مثير و لذيذ جدا و فلقاتها استسلمت امام صلابة زبي و فتحتها ارتخت
و حين ادخلت زبي في الطيز كانت المتعة رهيبة و ساخنة جدا حيث انتشرت في كل جسمي قشعريرة ساخنة و كانت المتعة لا توصف في جنس ملتهب جدا و انا ادخلت زبي كله و واصلت ادخاله الى الخصيتين بكل قوة و انا امسكهامن بزازها . ثم بقيت اضرب زبي على فتحة طيزها و عانتي ترتطم بطيزها و ارى فلقاتها تتحرك و ترتجف و شهوتي تزيد و انا انيك بلا توقف و العب ببزازها و احركهما و حلمتها منتصبة و اقبلها من الرقبة و ابوسها بحرارة كبيرة و احس اني اقترب من اخراج حليب ظهري الساخن فقد كانت صديقة اختي جد ممتعة و سكسية و جسمها لذيذ جدا . و بسرعة باغتتني شهوتي و ارتعش زبي و هو في طيزه و بدا ينبض و كانت متعة احتكاك زبي على اللحم كبيرة جدا في جنس ملتهب و ساخن حيث شعرت ان جسمي كله ينتفض و زبي يخرج النار لا المني و انا واقف خلفها ادفع زبي كله في طيزها و ارتخي و احس ببعض الفتور و الشهوة تخرج مني بحلاوة كبيرة حتى اكملت القذف و لكن زبي بقي منتصب كالحديد و لم اسحبه و حاولت ان انيكها نيكة ثانية لكن شعرت بالم في راس زبي جعلني اسحبه و هو منتصب
و تركتها تسارع بالخروج حيث ادخلت منديل في طيزها و مسحت المني ثم لبست روبها و خرجت الى الحمام دون ان تلبس كيلوتها لانها ربما ذهبت لتخرج المني من طيزها و انا بقيت هناك و انظر الى زبي الذي ظل منتصب و لم يرتخي الا بعد ان استمنيت و حلبت زبي هناك في الغرفة . و قذفت في المنديل و انا ساخن جدا رغم اني كنت نكتها قبل لحظات في جنس ملتهب و مثير ثم رميت المنديل المملوء بالمني و نظفت زبي بمنديل اخر و خرجت الى الحلفة و انا انظر اليها و اضحك و كانني انتصرت في المعركة التي كانت بيننا
العم محسن من الجزائر 57 سنة صاحب اكبر زب في الجزائر سمكه 7 سنتيمتر و راسه كبير جدا يلعب به و يخرجه واقف من البوكسر
ادخل هنا