قصص جنسية معاصرة مستوحاة من الحياة الإجتماعية العربية ، من بينها هذه القصة الساخنة جداً في تفاصيلها ، في عمارة سكنية يسكنها حوالي خمسة عشر فتاة ، طالبات يدرسن في مختلف الجامعات العليا يتراوح أعمارهن بين الثانية و العشرين و الثامنة و العشرين.. و كانت هذه العمارة السكنية يملكها صاحب عقارات ، و هو رجل كهل ، تجاوز سنه الخامسة و الخمسون. وهو رجل نسواني بشدة ، لا يرى في المرأة إلا جسدها ، و هو دائما ما ينظر إليها على أنها وسيلة اللذة و المتعة اللامحدودتين ، ذلك ما جعله لا ينجح في تكوين أسرة مع امرأة تحبه ، فقد خان الأولى و طلقها ثم تزوج التي كانت معه سبب في ذلك.. و لم يكتفي بالثانية حتى طلقها هي الأخرى.. و بقي هكذا مطلقا إلى هذا الوقت و لم يفكر أبدا في إعادة الزواج خصوصاً أنه أصبح ثريا ، و عشقه للشابات اليافعات على مدى جمالهن و سحر أجسادهن عشقا لا يوصف.
اقترب موعد استخلاص الأجور الشهرية , و كعادته جاء الرجل الكهل ليستلم من الفتيات حق أجر الكراء ، حينئذٍ أخذ يتجول في العمارة و يطرق الباب تلو الباب ليأخذ النقود من الشابات.. لكن تعذرت إحدى الفتيات على عدم قدرتها دفع أجر الكراء للرجل و قالت له بأن يمهلها أسبوع آخر. إلا أن صاحب العمارة أبى عن طلب الفتاة.. و طلب منها أن تدفع له الآن حق الكراء مع أن الفتاة سبق و قالت له بأنه ليس لديها المال في الوقت الحالي.. فطال الحوار بينهما إلى أن خير الرجل الشابة بخيارين إما أن تدفع المال حالا أو تخرج من الشقة ، فاضطربت الشابة و أخذت ترجوه. إلا أنه كان مصرا في خياريه..ثم نظر إليها و قال لها في مكر ” حسنا ساعفيك مطلقاً من دفع المال هذا الشهر شرط أن…” فنظرت إليه الفتاة وهو يمسك بنطلونه على مستوى زبه ، ولم تجد إلا بأن ترضخ لخيار هذا الكهل الشهواني فقالت له ” حسنا موافقة..” في أمتع قصص جنسية معاصرة.
دخل الرجل إلى شرفة الشابة ، ثم بسرعة كبيرة مسكها من يدها و سحبها إليه و أخذ يقطع شفتيها الصغيرتين بقوة ، فلقد كانت هذه الفتاة مميزة جدآ.. كانت طويلة الساقين ، طول زاد لجسدها رونقا ، و جعل طيزها الكبير يبرز في مظهره اللاتيني خصوصاً و أنها كانت تلبس بنطلون رياضي ملتصق التصاق شديد بكامل جسدها.. أما كسها فهو يبدو كشيء مبتلع و مدفون ، إلا أنه جذاب بقوة ، فقد برزت تفاصيل لحمه بشدة. أما بزازها فكان مملوء جدا و مستدير جداً ، ثقيل على حجم صدرها ، فبدا متدل.. و بعدما أن ناول الرجل الفتاة القبلات الحارقة ، أسرع بها نحو فراشها بعد أن شرع ينزع ملابسه بجنون ثم أخذ ينزع لها ملابسها كذلك بلهفة ، و عندما أصبح كلاهما عاريين ، تمددت الشابة الطازجة فوق السرير ذو الرائحة المثيرة فقفز الرجل فوقها مندفعا كي يدخل زبه في كسها الصغير ، فصاحت الفتاة و دفعته من فوقها و قالت له ” لكنني عذراء أيها الأحمق ، نكني من الخلف.. من طيزي” استدارت الفتاة و تمددت على بطنها و وجهت طيزها المذهل ، العارم أمام عيني الكهل الملهف للنيك ، فمسك طيزها بكلتى يديه و أخذ يعجنه بقوة ثم صعد بين فخذيها ثم مسك زبه و وضعه في مدخل ثقب طيز الشابة..و بحركة خفيفة بزق على الموضع المحدد..و شرع يضغط بقوة بزبه في ثقب طيزها حتى دخل الرأس أما الفتاة فكانت تصيح من شدة الألم.. و واصل الرجل الثائر في نيك طيز الشابة المستسلمة له حتى توسع حجم ثقب طيزها و احمر بشدة من قوة النيك ، فزبه كان خشن للغاية و مع ذلك لم يكن الكهل مهتماً بذلك بل واصل نيكها على الوتيرة نفسها و الفتاة في صعوبة تلتقط أنفاسها الساخنة و الحارة بحرارة لهيب النيك و الاحتكاك و قوة الاندفاع من الكهل المتهور..و بعد لحظات قليلة مسك الرجل من جنبي الفتاة ثم أدارها فاستقرت متمددة على ظهرها ، فمسكها من ساقيها و أفرجهما ثم شرع يمص بظرها مصا سريعا جعل الشابة تتأوه في نبرة يغمرها السعادة و البكاء من شدة ما شعرت به من لذة عميقة ذوبت جسدها الساخن و أنساها ذاك النيك الحارق من الطيز..و بعد لحظات ، شرع الكهل يداعب زبه بقوة أعلى و أسفل بيده إلى أن تدفق المني إلى رأس زبه و قذف على بطن و كس الفتاة.. و منذ ذلك الحين لم تكن الفتاة تدفع أجر الكراء بل أصبحت كل شهر تقدم له طيزها المملوء كي ينيكه مقابل ذلك في أروع قصص جنسية معاصرة