أنا اسمي ابتسام وابلغ من العمر 20 عاماً. امتلك جسم حلو ومثير. وزني 75 كجم، وطولي 165 سم، وبشرتي بيضاء ناعمة، ونهداي من الحجم المتوسط، وحلماتي روز، وكسي لا يوجد به شعرة واحدة، ولونه وردي من الداخل، وطيزي كبيرة قليلاً، ولون فتحتها مائلة إلى اللون البني. أعيش مع أمي سامية وعمرها 45 عاماً، ولديها جسم لا يدل أبداً على عمرها، ومن يراها يعتقد بأنها أختى الكبرى فجسمها مثير، وكلمة سكسي لا توفيها حقها. أخي حسام يبلغ من العمر 118 عاماً، وأعتبره مثل أخي وأبي وزوجي وعشيقي وحبيبي، وكل شئ في حياتي. جسمه جميل، وزبه كبير 15 سم، وطيزه أيضاً بيضاء لكنها ناعمة ومتوسطة. أنا مثلي مثل كل البنات أفكر في الجنس، ولا تستطيع أي بنت أن تنكر هذا، ولإننا في مجتمع لا يوجد به أي اختلاط، كان تفكيري محصور داخل المنزل أكثر، خاصة في أخي الوحيد حسام ( مثل كل الفتيات اللاتي يفكرنا في أخوتهن أو أعمامهن أو صدقوني البعض منهن يفكرن في آبائهن). لا تنسوا مثلما قلت لكم أننا في مجتمع لا يوجد به أي اختلاط، وأهم شئ هو شرف الفتاة، فالبتأكيد أخي هو الوحيد الذي سيخاف علي ولا يمكن يتسبب في فضيحتي. لكي لا أطيل عليكم في يوم من الأيام كنت ممحونة وهائجة ومشتعلة نار، حاولت أن أريح نفسي بفرك يدي في كسي، وأطفأ شهوتي لكنني لم أستطع، فقلت لنفسي لابد أن أذهب إلى أخي في الغرفة الأخرى وأغتصبه، وأجعله ينيكني. بالطبع أنتم تقولون كيف لفتاة أن تفعل شئ مثل هذا، لكنني قد أفعل هذا وأكثر من هذا إذا استبدت بي المحنة، وأشتعلت النار في كسي،ولا تنسون أنني أكبر من أخي ، وكانت شخصيتي أيضاً أقوى منه.
بدون أي مقدمات، خرجت من غرفة نومي، وتأكدت من أن أمي نائمة، وذهبت إلى غرفته وفتحت الباب، ودخلت ثم أغلقت باب الغرفة بالمفتاح. كانت الغرفة مظلمة، فذهبت تجاه ابجورة، وأضئت النور. كان أخي نائم، ولم يستيقظ. كنت ساعتها مرتدية قميص نوم فقط خلعته، وصعدت على السرير، ودخلت أسفل الغطاء. كان أخي دائماً ينام بالقميص والشورت. وضعت يدي على قضيبه، وبدأت أفركه من فوق الششورت. وقتها شعر أخي بي، وأستيقظ. أصبته الصدمة من وجودي إلى جواره عندما رأني عارية،ويدي على قضيبه. قبل أن يتحدث، وضعت يدي على شفتيه وقبلته، لكنه لم يحاول أن يدفأني بيديه. لم أدري أهو مستمتع أم مازال مصدوم. ظللت أمص في شفتيه، وبعد قليل تجاوب معي، وبدأ يمص في شفتي. ساعتها شعرت بالراحة، وقلت لنفسي أخيراً سينيكني أخي. بدأ يقبلني على خدي، ونزل على رقبتي. وخلع ملابسه بكامله، ونزل على نهداي يمص اللبن منهما، ويرضع مثل الطفل الصغير يرشف اللبن من ثديي أمه،وأنا من الشهوة أقول له: أرضع كمان يا حبيبي مص كمان قطع لي حلماتي آآآآه بحبك موت. حينها كان كس غارق بالماء، وطلبت من أخي أن ينزل لكي يلحس كسي. بالطبع هو كان مستغرب كيف أريده أن يلحس كسي. فأخي لم يكن يعرف من الأساس أن الكس يتم لحسه لقلة خبرته، أو لأنه شعر بالحرج مني. قلت له: يلا حبيبي جرب كسي ومش هتندم. فتحت رجلي، ووضعت يدي على كسي، وأخذت قليلاً من الماء التي تنزل منه، وبدأت أمص أصابع يدي الواحد تلو الآخر بطريقة مثيرة، وأنا أتلذذ بطعمه واتأوه. أعدت يدي مرة ثانية لكن هذه المرة مدت يدي أخي الذي ما إن وصلت يدي إليه أخذ أول أصبع مني ومصه، وهو خائف من طعمه. فقلت له: ايه رأيك. قال لي: عسلللللل. وقام بمص بقي الأصابع، ثم جلس بين رجلي ووضع فمه على كسي، وبدأ يلحس في كسي، وأنا في عالم آخر، ونزلت مائي خلال هذا ثلاث مرات. بعدها كنت أريد زب في أعماق كسي لأنني لم أعد أتحمل أكثر من هذا. لكن بالطبع لا أستطيع أن أجعل أخي يفقدني عذريتي.
أستدرت على بطني، وطلبت منه أن ينيكني في خرم طيزي، لكن عليه أن يحضر أي كريم يستخدمه. عندما أحضره طلبت منه أن يضع منه على زبي، وفتحت خرم طيزي، وبعدما وضع من الكريم قلت له: نيكني جامد عايزا زبك في طيزي. وأول ما أدخل رأس زبه في خرم طيزي أطلقت صرخة خفت على إثرها أن تستيقظ والدتي. على الفور أخي أخرج زبه، وبدأ يعتذر إليّ ويقول لي: معلش يا ابتسام هو أنا جرحتك أصل دي أول مرة أنيك واحدة ما عرفش. قلت له: ولا يهمك يا أخوي بس واحدة واحدة عليا دخله بالراحة. قال لي: طيب. وبدأ يدخل قضيبه مرة أخرى وأول ما أدخل رأس قضيبه بدأت أعض على المخدة من الألم، ولكي لا أصدر أي صوت. وبدأ حسام يدخل قضيبه في طيزي ويخرجه حتى شعرت بمنيه يخرج من طيزي وينز على كسي. كان أتمنى أن نكمل وأنا في أحضان أخي وأنا عارية، لكنني كنت أخشى أن تستيقظ أمي. استندت على كتف أخي، وذهبنا إلى الحمام. قام بتغسيلي لإنني كنت متعبة، وطيزي تؤلمني. خرجنا من الحمام وقادني إلى غرفتي وألبسني كلوتي وسونتيانتي وقميصي وألقى عليّ اللحاف. وفي اليوم التالي لم استيقظ إلا مع العص، وكنت سعيدة جداً.