بداية الشذوذ بين صديقين و القصة من البداية الى النهاية – الجزء 3


بعد بداية الشذوذ بينهما و اخراج كل واحد زبه امام الاخر كان لابد ان يمارسا اللواط حيث جلس امجد وهو عاري وعلى ركبتيه وامسك قضيب وليد بحذر و هو يريد ان يرضع ، ونظر الى سامر، ومن ثم الى وليد… اعجبته نعومة وحرارة قضيب وليد، فاخذ يقرب شفتيه ببطئ وحذر من راس قضيب وليد حتى لامسته، ثم احاطته وراح يرضع منه، وريدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه. نظر سامر الى امجد وهو يمص قضيب وليد باستمتاع، فاقترب هو ايضاً، وجلس بالقرب من امجد ينظر اليه. توقف امجد وادار راسه الى سامر وقال هيا جرّبه انت ايضاً انه لذيذ جداً، ثم تنحى معطيا القضيب لسامر الذي التقطه من يد امجد ووضعه في فمه وصار يرضع ويرضع… وصار وليد يتناوب في وضع قضيبه في فم امجد وسامر، حتى امرهما بالتوقف.
ـ من سيكون الاول… اريد ان ادخل قضيبي في طيز احدكما ؟
سكت الجميع واخذت نظرات امجد وسامر تتلاقى مع نظرات وليد الذي قال : انا الذي سيقرر اذن، اني اختار سامر. ما رايك ان تكون انت الاول ؟
سكت سامر … فأمره ان يقف ويدير ظهره وان يميل بجسمه الى الامام ومؤخرته الى الوراء، بينما ظل امجد جالسا على ركبتيه بالقرب من وليد. امسك وليد بكلتا يديه ورك سامر وقرب مؤخرته من راس قضيبه ووضعه على خرم سامر، وصار يدفع بهدوء وعيني امجد على هذه اللحظة لحظة دخول راس القضيب في خرم سامر، صار يدفع وسامر يتوجع حتى انزلق الراس فصاح سامر بصوت مكتوم آي ي لكن وليد لم يُخرج قضيبه من خرم سامر بل ابقاه من دون ان يتحرك، وبعد حين راح يخرجه ويدخله حتى تعود سامر على قضيب وليد. توقف وليد واخرج قضيبه من طيز سامر، وامر امجد ان يحل محله وفعل نفس الشيئ مع امجد حتى تعود خرمه على قضيب وليد، وفي النهاية اراد ان يفرغ سائله بعد ان ثارت ثائرته فلم يكن بدٌّ غير ان يقذف في طيز امجد ويملأه بلبنه الذي اخذ يقطر من خرمه على الارض. نظر وليد الى سامر وقال : المرة القادمة سأقذف لبني في طيزك وستكون انت الاول !
نظرا امجد وسامر الى بعضهما وتساءلا بصوت واحد : المرة القادمة ؟
اجاب وليد: نعم المرة القادمة وستكون عندي في الغرفة !
سأل امجد : وزوجتك ؟
اجاب وليد : سأتشاجر معها وابعثها الى بيت اهلها !
ثم سأل سامر : لماذا انت دائم الشجار مع زوجتك ؟
اجاب وليد : لنفس السبب الذي دعاني ان انيككما !
سال سامر : ماذا تقصد ؟
اجاب وليد : انها لا تقبل ان انيكها من طيزها وهذه هي احدى اهم اسباب شجارنا !
سال امجد : ألهذه الدرجة تحب نيك الطيز ؟
ـ نعم فانا مغرم بالطيز، اجاب وليد، ثم استرسل وقال : بعد غد ظهرا سأتشاجر معها وفي المساء اريدكما عندي في الغرفة. ثم ادار وجهه وهمّ بالنزول من الدرج عندما سأله امجد : ايُّ ساعةِ ؟
اجاب وليد : السابعة
نظر سامر الى امجد وقال: يبدو متلهف للقائه ؟
اجاب امجد : نعم انني اعجبت بقضيبه، وبحجمه، وبقوته اثناء انتصابه، انه يملئ الفم !
ضحك سامر وقال: والطيز ايضاً، قضيبه يملئ الطيز ايضاً، اليس كذلك ؟!
ـ بلى، اجاب امجد !
وفي يوم الميعاد وقبل الظهر، تعالى صوت وليد وزوجته في الدار في شجار كان تعود اهل الدار عليه من غير ان يعلموا الاسباب، ما عدا امجد وسامر… وفي المساء وفي الموعد المتفق عليه اندس امجد الى الغرفة اولاً، بعد ان ترك وليد باب الغرفة غير مغلق، وما هي الا لحظات حتى اندس سامر ايضاً، عندها اتجه وليد الى الباب واقفله بالمفتاح. كانت غرفة وليد مستطيلة الشكل طويلة بعض الشي، نصفها للجلوس حيث كنبة بجواره كرسي يقابلهما جهاز للتلفزيون وامام الكنبة طاولة صغيرة. جلس امجد على الكنبة وبجواره سامر. اقترب وليد مرتديا بجامته من امجد وقضيبه المنتصب ظاهر وكانه يشكل خيمة امام قضيبه…مد امجد يده وامسك قضيب وليد وصار يدعكه من خلف البجامة بينما اخذ وليد ينزع قميص البجامة حتى تعرى جزئه الاعلى. سحب امجد مقدمة البجامة مع اللباس الداخلي الى الاسفل ليخرج قضيب وليد مهتزاً امام امجد…امسكه بكفه الايمن واخذ يتحسس نعومته ودفئه، ثم فتح فاهه والتقطه بشفاهه وصار يمص براس القضيب ومن ثم يدخله في فمه حتى يكاد الراس يضرب في البلعوم، وسامر يحدق بأمجد ويراقب تعابير وجه وليد… اقترب سامر من فخذ وليد وامسك بالبجامة واللباس وانزلهما لحد اقدام وليد، الذي بدى عاريا بالكامل، فوضع سامر كفه على فخذ وليد واخذ يفرك به ويزيده هيجانا، بينما امجد مستمر في رضع قضيب وليد… قرّب وسامر وجهه من وجه امجد ومن قضيب وليد، وكانه يقول دعه لي … ولحال ترك امجد القضيب والتقطه سامر بفمه وصار يمص ويمص بينما امجد يراقبه… ثم سحبه من فم سامر ووضعه في فم امجد وبعد وهلة سحبه من فم امجد ووضعه في فم سامر، وظل هكذا حتى ارتوا الاثنين، عندها امرهما ان ينزعا ثيابهما… وصار، وهو جالس على الكنبة، فاتح ساقيه الى الجانبين، وراس قضيبه متجها الى الاعلى، وبيضتاه مثبتتان اسفل القضيب منتفختان مملوئتان باللبن في انتظار افراغهما… جالس ينظر الى جسدي هذان المراهقان الجميلان، والى مؤخرتيهما الرائعتين… وما ان فرغا من نزع ملابسهما حتى ركع امجد على ركبتيه بين ساقي وليد، وامسك بقضيبه مقربا شفتاه منه، ثم اخذ يقبل ويرضع منه، بينما اقترب سامر من يمين وليد الذي اداره في الحال، ليمد يده الى طيز سامر يتحسس عليها ومن ثم صار يحرك شفتاه على زغب طيزه ومسماتها المنتفخة، ثم راح يفتح فلقتيها ويتطلع الى فتحته الوردية ويلثمها ومن ثم يلحسها، ومع كل لحسة تزداد شهوة سامر ويتهيج وتخرج منه اهات مكتومة آآآآه ه آآآآه ه… استمر الحال هكذا بضع دقائق، امجد يمص ويرضع ووليد منشغل في طيز سامر الجميل…
ـ هيا اجلس على قضيبي، قال وليد لسامر، بينما امجد منشغل في المص !
صعد سامر على الكنبة واضعا ساقيه على جانبي وليد حتى صار قضيبه امام وجه وليد الذي لم يستطيع مقاومة اغراء قضيب سامر الجميل، فامسكه من وركيه وقربه من فمه وصار يرضع قضيب سامر وامجد لايزال يمص لوليد… ارتوى وليد من قضيب سامر ثم امره ان يجلس على قضيبه… صار سامر ينزل بجسمه وطيزه تقترب من قضيب وليد الذي امسكه امجد بيده مسوط اياه في فتحة طيز سامر، حتى التقى براس قضيب وليد… واخذ سامر يجلس بحذر وهدوء بينما امجد ينظر الى عملية الدخول هذه، صار سامر يجلس ويصعد حتى دخل الراس… صعد مرة اخرى ونزل على قضيب وليد، بينما وليد ممسك بفلقتي طيز سامر، الى ان دخل نصفه وهكذا حتى دخل جميعه في طيز سامر عندها جلس سامر على القضيب لحد البيضات، واخذ يصعد وينزل كالفارس على قضيب وليد. ظل امجد راكعا ما بين سيقان وليد يتطلع ويراقب منظر دخول وخروج قضيب وليد في طيز سامر وعينيه لا تبعد اكثر من 40 سم من طيز سامر وقضيب وليد ينتظر نتيجة هذا الحلب الذي يقوم به طيز سامر لقضيب وليد، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها دفع امجد سامر وابعده عن القضيب، وامسكه بيده اليمنى ووضعه في الحال في فمه فانطلقت مدافعه تقذف نبيذها الابيض في فم امجد، فمن شدتها صارت تضرب بسقف فمه وحتى وصلت الى بلعومه، وامجد مستمتع بهذا القذف، وكل من سامر ووليد ينظران اليه وكيف هو مندمج في رضع وشرب هذا النبيذ !
جلس سامر بجانب وليد على الكنبة فيما ظل امجد جالسا بين ساقي وليد، يتلمس فخذيه وبين الحين والآخر يمسك قضيبه نصف المنتصب… وبعد ربع قال وليد لسامر: اريدك ان تنيك امجد امامي !
وقف امجد بصورة جانبية ، ولمسافة 80 سم تقريباً عن وجه وليد، ثم وقف خلفه سامر ماسكا قضيبه موجها الى طيز أمجد، فوضعه بين فلقتيه وامسكه بكفيه من وركه وادخل قضيبه في طيز امجد، وصار ينيك جيئاً وذهابا، ووليد ينظر اليهما، ثم امر أمجد ان ينيك سامر، فقد كان يستمتع بمنظر النيك المباشر، حتى انتصب قضيبه مرة اخرى عندها طلب منهما ان يتوقفا عن النيك ويذهبان معه الى السرير… وعند السرير طلب منهما ان يضطجعا على بطنيهما بينما هو يتوسطهما…اضطجع سامر على يمين وليد ثم امجد على يساره بينما هو جالسا على ركبتيه في ما بينهما … مد يده اليمنى يلعب بطيز سامر واليسرى بطيز امجد وقضيبه منتصب بين فخذيه، ثم وبعد هنيئة تحرك وليد وجلس ما بين ساقي امجد موجهاً قضيبه الى طيزه… وضعه بين فلقات طيزه ونام على ظهره، وظل يدفع قضيبه ويخرجه رويدا رويدا حتى اطبق بالكامل عليه، وصار يصعد وينزل ينيك في طيز امجد وسامر لا يزال منبطح على وجهه ينظر اليهما منتظراً دوره… وبعد قليل توقف وليد عن نياكة امجد وتحول الى سامر يعتلي ظهره ويدخل قضيبه في طيزه وراح ينيك وينيك وأمجد على بطنه ينظر الى هذا المشهد الرائع… اخذ وليد يتناوب في نيك الاثنين ويستمتع ويمتعهما معه، ثم امر امجد ان ينيك سامر وهو منبح على وجهه … اعتلى سامر ظهر امجد وصار ينيك في طيزه، عندها اعتلى وليد ظهر سامر وصار ينيك في طيزه… مشهد جميل سامر ينك امجد ووليد فوق سامر، ثم جعل امجد في الوسط وهو فوق امجد، امجد ينيك سامر ووليد ينيك امجد، وبعد دقائق ازدادت انفاس وليد وتعالت اهاته وآهات امجد وامتزجت مع بعضهما وانطلق قضيب وليد يقذف حممه كالبركان في طيز أمجد وامجد يقذف حممه في طيز سامر، وظلا معتلين ظهور بعضهما الى ان هدأت ثورتهما حينها ارتمى وليد على ظهره بجانب سامر وارتمى امجد على الجانب الاخر من سامر الذي ظل ممدا على بطنه…لم يكن سامر قد قذف بعد فركع ما بين وليد وأمجد مولياً ظهره لوليد وموجها قضيبه لأمجد الذي التقطه بفمه وصار يرضع ويمص قضيبه بينما يد وليد تعبث في طيز سامر الجميلة، حتى اخذ سامر يتأوه ويقذف بمنيه في فم أمجد.
توسط وليد هذين المراهقين على سرير زوجته حاضنا اياهما، بينما رأسيهما على صدره غير مصدق هذه السعادة التي هو فيها بعد الحرمان الذي عاناه من قبل زوجته… سعادة نيك الطيز… طيز أمجد وسامر الرائعتين ! و كانت هذه هي القصة الكاملة من بداية الشذوذ الى الان و هي متواصلة بينهما

 

أضف تعليق