سادخل مباشرة في اجواء الجنس و كيف اكتشفته مع ابن الجيران الذي كان اكبر مني بحوالي ستة او سبعة سنوات و انا كنت اقل من عشرين سنة و كلما كان يراني يتحرش بي و يغريني و يخبرني انه يحبني . يومها امسكني من يدي و طلب مني ان ادخل معه الى بيتهم و انا كنت فتاة ساذجة و لم اكن افهم معاني الجنس و النيك و السكس او الشهوة و كنت اعتبر سامي ابن الجيران مثل اخي لكن لما دخلنا الى البيت احسست به تغير و اصبح مثل الوحش حيث صار يتحدث معي بطريقة مختلفة و هو يظهر كانه غاضب حيث يده كانت ترتجف و صوته مبحوح الى درجة اني ظننت انه سيضربني . اصبحت خائفة و ابكي و اقول له ماذا فعلت لك و بدا يهدا من روعي و قال لا تخافي انا لن افعل لك شيئ فقط اريد ان اطفئ المحنة و سالته ما هي المحنة فامسكني مرة اخرى بقوة و قربني من فمه و انا مستغربة ثم قبلني من فمي و خجلت لحظتها و تمنيت لو ان الارض تنفتح لادخل فيها . ثم تواصلت قبلاته و انا واقفة بلا اي حراك و بعدها التصق بي و هو يقبلني و يحتك بي ثم جاء من خلفي و بدات اشعر بشئ قاسي و صلب بين فردتي مؤخرتي و كانه يطعنني و فجاة اهتز جسمه و بدا يرتعش و يوقل اه اه اححححححححححح ثم هدات حركاته و طلب مني الانصراف
يومها لم يخلع ثيابي و فعل فعلته بطريقة سريعة و ناكني و مارس علي الجنس و تركني في دوامة من التساؤلات حيث عدت الى البيت و انا مستغربة من سامي و علمت انه ناكني . و كرر العملية معي حوالي اربع مرات حيث كان يدخلني الى بيته و انا انقاد اليه و كانني فاقدة للوعي و اتركه يتحسس جسمي و يحك زبه على طيزي حتى يقذف الى درجة اني صرت اجد متعة كبيرة في الامر و صرت اذهب معه و انا مشتاقة الى النيك . في احد الايام دخلنا و قبلني من فمي كثيرا ثم طلب مني ان اتعرى و قبل ان اجيبه اخرج زبه اه كم كان منظره ساحرا و جميلا فانا ارى الزب لاول مرة في حياتي و كان منتصب و طويل جدا و طلب مني ان ارضع و اخبرته اني لا اعرف و طلب مني مرة اخرى ان افتح فمي و حين فتحته ادخل زبه في فمي و ناكني حتى قذف في فمي و رايت المني لاول مرة ايضا و كان طعمه حامضا و غريبا . و حين هممت بالخروج اخربني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و نمارس الجنس الحقيقي و بدا يعريني و انا صرت عارية كما خرجت من بطن امي و رغم اني احسست بالحياء لكني كنت اريد ان اجرب تلك المغامرة الجميلة و الغريبة
و عدت الى رضع زب سامي مرة اخرى و لاحظت انه كان اطرى و اقل صلابة من المرة الاولى لكنه كان لذيذ جدا و اكثر حموضة و شيئا فشئا انتصب زبه في فمي و وضعته على صدري بين نهودي و احسست انه كان ساخنا الى درجة انه الهبني و شعرت ان كسي ينادي الى زب سامي كي يحتضنه و نمارس الجنس الذي كنت اريد ان اعيشه . و كان سامي جالس على الكرسي حيث فتحت رجلاي وكان كسي مشعرا جدا لانني لم اكن احلقه وقتها و جلست فوق زبه حتى اصبح في منتصف الكس و كان كسي رطبا جدا من شدة الشهوة و المحنة و لما جلست دخل نصف زبه في كسي مباشرة غير ان جدار الغشاء الخاص بالبكارة اوقف زب سامي من الدخول اكثر . و كنت مصرة جدا و انا في اقصى حالات الشهوة بل في اقصى درجة شهوة في حياتي و كيف لا و انا اتناك من الكس لاول مرة مع من علمني الجنس و فنونه
و امسكني سامي من اردافي و بدا يساعدني على الصعود و النزول فوق زبه و انا اسخن اكثر اه اه حتى سمعت صوت تمزق و احسست بان زبه قد ثقب فتحتي و دخل حتى صرت جالسة فوق فخذه و زبه كاملا في كسي . و نسيت امر العذرية و الغشاء و بقيت اهتز بكل قوة فوق زب سامي وهو ينيكني و يقبلني و يلحس صدري الى ان قذف ماء زبه داخل كسي بعدما مارسنا الجنس لاول مرة و من حسن حظي اني لم احمل منه خاصة و انه ناكني عدة مرات و للاسف لم اعد التقيه بعدما سافر الى اوروبا و بقيت انا مفتوحة الكس اتفادى كل الخطاب حتى لا ينكشف سري
رجل 60 سنة يملك زب كبير جدا لا يقدر على اغلاق اصابعه عليه في اسخن استمناء و قذف بحرارة كبيرة
ادخل هنا