زبي ينتصب على جسم زوجتي و انا انيكها و اجعلها تستمتع -الجزء 1


قصتي اليوم عن النيك مع زوجتي و كيف زبي ينتصب قبل ان انيكها و اثناء النيك و احيانا حتى بعد ممارسة الجنس لان زوجتي مثيرة جدا و لها جمال غير طبيعي و لها احلى طيز و اجمل كس و في يوم من الايام  كان هذا اليوم مشحون بالمشاكل المهم هجرت الفراش و لم انام في سريري بال في الصاله المهم طالت الايام و لم الاحظ ان زوجتي تعد الايام و الساعات والثواني . و طاف اليوم الخامس عشر من نومي في الصاله وفي اعز نومي سمعت انين من الداخل اخذني الفضول لاعرف من اين هذا الصوت تسحبت على اطراف اصابعي و كان باب النوم مفتوح قليلا وارى الذي لم تراه عيني من قبل  زوجتي في هذا الوقت تأن في فراشها و تتقلب يمين و يسار مثل الحيه الملتويه على فريسه و لكن لم ارى ماذا تفعل من تحت الفراش كانت متغطيه المهم اخذت اتفرج عليها لمدة عشر دقائق  و شعرت ان زبي ينتصب من الشهوة و انا انسحب الى الصاله تعثرت بشيء بطريقي احدث صوت المهم اسرعة الى الصاله كي لا تحس فيني لانام . و لكن الصوت زاد اكثر من قبل تسحبت مره اخرى الى الغرفه و اراها فاتحه الابجوره و رافعه الغطاء عنها و فاتحه رجليها على اخرهم و بدها و كأنه قضيب صناعي تحك به كسها الطري المنتوف البارز و بيدها الثانيه تلعب ببزازها بعنفي و تأن و تصرخ من شدة المحنه التي هي بها لانها لم امارس الجنس معها مهذ شهر تقريبا . المهم بصراحه بدا زبي ينتصب بشدة من الذي شاهدته و ما تفعل بنفسها كانت تدخل القضيب الصناعي الى اخره لانه كان صغير و تدخله بقوه و عنف لدرجة يختفي داخل كسها و تدخل اصبعها معه و يدها الاخرى تلعب بطيزها و مدخله ثلاث اصابع بالكامل في طيزها و تفركهم مره تدخل القضيب في كسها و مره في طيزها حتى بدأت ترتجف وتعرف بكثره من كثر المحنه مما ثارني بقوه و جعل زبي ينتصب و كانه سيصل الى نصف متر  .

و اصبح زبي يسيل سوائل كثيره من كثر الشهوه و بدأ زبي يالمني من كثر ما كان منتصب الى اخره فدخلت عليها و صرخت عليها بقوه ماذا تفعلين بنفسك ما هذا الزب الصناعي من اي لك هذا و من اين اتيتي به و لم تتكلم بكلمه واحده سحبت من طيزها و هي تقاومني بان لا آخذه منها و دفعتها عني و مسكت بزازها و انا ادفعها عني و كأنها استلذت بالحركه و تلقت على ظهرها و فتحت لي رجلها و اخذت تلعب بكسها امامي كي تثيرني و رات زبي ينتصب عليها .  و قامت محاوله تمسك به و لم ادعها تفعل ذلك و دفعتها عني بنفس الحركه بالمسك و اللمس على بزازها ثم خرجت من الغرفه و هي تناديني تعال انا محتاجتلك و لم ارد عليها . و دخلت الى فراشي و بصراحه كنت ارغب بقوه بان انيكها  و هي تعلم ان زبي ينتصب عليها بقوة و لكن مسكت نفسي بقوه و انسحبت الى الخارح و اسمعها و هي تكلم نفسها بان اذا انا لا ارغب بنيكها لماذا اخذت العير او الزب الصناعي منها تقول دعه لي على الاقل كي ارتاح و انام . و قلتلها اذا كانت هذا سوف يريحك خذيه اشبعي فيه ترد علي هو صحيح صغير لي مثل زبرك كبير و تخين ويشبع اي امره بس هذا الموجود لو عندي غيره كنت استعملته بس صاحب العير الكبير زعلان و لا يريدني و انا لا استطيتع ان اتحمل هذا البعد وبعدها ذهبت الى الصاله مره اخرى كي انا بعد ان دخلت المطبخ لاشرب ماء و اتفاجئ وهي تسحب بنطلون البجامه الى الاسفل و كان زبي ينتصب حتي كانه سيمزق البجامة  وتضعه في فهمها بكامله و عضته وكانت سوف تقطعه بالكامل صرخت من قوة الالم فلتلها ماذا تفعلين يا مجنونة هذا يالم قالت بعبارات غير مفهومه لان الزب بكامله في فمها بما معناه اذا لم اوافق على نيكها اليوم سوف اقطعه و ارتاح منه .

و زادت بالعض شوي وانا اصرخ و هي تقول ماذا قلت و تخفف عنه شوي وتمصه شوي بصراحه انا اثرت على الاخر ولم ارغب بان ابعدها عني ولكن في نفس الوقت كنت امثل انني غير موافق على الرغم من انها كانت لم تعضه بل كانت تمصه بشراهة وشغف قوي لم اشهده منها من قبل  و زبي ينتصب اكثر حين تدخله الى اخر فمها بقوه وعنف الى درجة انني خلاص لم احتمل الانتظار اكثر من ذلك حتى حسيت انني سوف اكب ما ظهري في فهما . و كانت في ذلك الوقت غير متعوده على ان اكب ما ظهري في فمها و كانت لا ترغب بذلك الا في مرات قليله جدا و محدوده جدا فحاولت ان ابعدها عني و هي معي في المطبخ عاريه تماما و متمسكه بي بيدها الاثنتين و لا استطيع ان اهرب منها و انا طبعا لا ارغب بالهرب منها بس انني لا ارغب ان تعرف بانني ارغب بنيكها بقوه الى ان كانت هي النهايه و لم استطيع ان امسك نفسي اكثر من ذلك و اخذ عيري يقذف لهيبه و سوائله و حليبه في فمها و استغربت بانها لم تبتعد عني بل ذادت بالمص اكثر واكثر  و الغريب ان زبي ينتصب اكثر حتى بعد القذف . و كنت احس و كأن كهرباء في عامودي الفقري و انني خلاص لا استطيع الوقوف على رجلي بالمره و هي لا تريد ان تبتعد عن عيري و لا حتى لثانيه و اسغفلتها و سحبت نفسي بقوه و قلتلها ان هذا لن يحصل مهما فعلت و ذهبت الى الصاله و دخلت الى فراشي . و بعد ان خرحت من الحمام و اغتسلت بدئت كالمجنونه انت لا تحس و لا بك اي رحمه انا ماذا افعل بنفسي الان لقد ذقت ماء ظهرك الان و اشم رائحته في انفي و لا استطيع ان اتحمل ان انام هكذا يجب ان تنيكني و الا سوف اخرج من المنزل بدون ملابس و تقول اشياء كثيره و بعدها تقول انا عارفه ان زبرك ما زال منتصب و انتك ترغب بنيكي و لكن هذا عناد لي و اذلال لم ارد عليها بصراحه فعلا ما زال زبي ينتصب الى اخره  حتى بعد القذف . و بعد حوالي نصف ساعه هدئ كل شيء من حولي و هي ايضا لم اسمع لها اي صوت نهائيا و بدأت اتخيل ما حصل من اول ما بدء الامر و ايضا اتخيل و هي تمص عيري و تعضه بقوه و بدا زبي ينتصب مرة اخرى و لكن هذه المره اكثر من المره السابقه

أضف تعليق