أنا شاب وسيم وم تعلم كنت ذات يوم في البيت و عندما هممت بالخروج إذ أما باب بيتي فتاة رائعة الجمال سألتني عن إسم أحد الجيران هل يسكن هنا فستغليت الفرصة و نجحت في إستدراجها إلى داخل البيت وما شجعني أن لها نقطة ضعف وهي لينها الشديد في الكلام و لما هممت بتقبيلها ترددت أولى مرة لكن بخبرة إستطعت أن أحرك فيها شهوة الأنثى فما كان من إلا أن أدخلها إلى المرحاض الواسع النضيف و أبدأ في نيكها أولا بتلمس سوتها المنتفخة ثم بلحس بضرها الرائع ولما إستسلمت أدخلت زبي الساخن بين فخذيها المشتعلين و كانت تريد أن أدخله حتى البيضتين كنت قد بدأت أستمتع معها ولاكن خوفي من التفطني لي من طرف أحد القادمينا إلى المرحاض جعلني أسرع في نيكها وكانت نيكة لذيذة و مازلت على إتصال بصاحبة أجمل كس في العالم صاحبة الكس المنفوخ الأبيض أحبك حبيبتي و أنا مستعد أن أنيكك دائم عنوان بريدي هو