ربما هذه اغرب قصة لواط يمكن ان تقرءوها و هي حقيقية حدثت لي مع ابن الوزير الذي لن اكشف اسم ابوه و لا في اي وزارة لكني ساحكي لكم كيف نكته و هو الذي اجبرني ان انيكه و اولط به و الا فانه سيجعل ابوه يسرحني من العمل و بحكم تشبثي بوظيفتي فلم يكن امامي من خيار الا ان نكته نيكة قوية جدا . بداية قصتي كانت حين وفر لي احد الجيران عمل كسائق لوزير في الدولة و لم اصدق الخبر و طلب مني ان اكون دائما لبقا في تعاملي معه مع هندام انيق و غيرها من الامور البروتوكولية و ذهبت الى مكتب الوزير و انا غير مصدق اني ساصبح سائقه الخاص و بالفعل صرت اعمل معه و اقود سيارته الفخمة و اسافر معه اينما ذهب و مع مرور الوقت صرت اوصله الى بيته و اصبحت احيانا ادخل حتى الى البيت الذي كان عبارة عن فيلا فخمة . و في احد الايام وصلت فطلب مني الانتظار في ساحة الفيلا ريثما يحضر نفسه و بقيت انتظره حتى مر علي ابنه الذي كان شابا مدللا جدا و جميلا عمره حوالي ثمانية عشر عاما و هو الذي حدثت معه قصة لواط التي احكيها لكم و ظل يرمقني بنظرات غريبة و انا احاول عدم النظر الى عينيه حتى لا اغضبه و كنت اظن انه يحتقرني
و تمر الايام وفي كل مرة يمر امامي ابن الوزير و شريكي في احلى قصة لواط حيث صار احيانا يلقي علي السلام ثم بدا يقترب مني اكثر و في كل مرة يسالني عن احوالي حتى صرت اعتبره صديق لكن في ذلك اليوم اين حدثت قصة لواط لم اعي كيف حدثت الامور حيث طلب مني ان احمل له علبة مربعة لم اكن اعلم ما بداخلها و رغم انني شعرت انه يتصرف معي بقلة ادب الا انه لم يكن بوسعي ان ارفض لبه خاصة و انه الابن المدلل لابيه و بكلمة واحدة منه افقد وظيفتي . و حين دخلنا الى البيت و كانت المرة الاولى التي ادخل فيها بيت الوزير و كان بيتا يشبه بيوت الف ليلة و ليلة بافخم التجهيزات امسكني ابن الوزير من يدي و سالني سؤال غريب حيث قال لي هل انت شاذ و لم اجد ما ارد عليه و بقيت انظر اليه باستغراب ثم طلب مني ان اريه زبي و شعرت باحراج شديد و حاولت التنصل من الاجابة لكنه امسكني مرة اخرى من يدي و قال ان لم تفعل لن تدخل هذا البيت مرة اخرى ثم تبسم و قال ان فعلت ستصبح الكل في الكل . كان ابن الوزير شاب جميل و بدين نوعا ما و طيزه بارزة و مدورة و عرفت انه يريد ان انيكه و قلت في نفسي سافعل له كل ما يريد حفاظا على وظيفتي
و بدات اجمل قصة لواط و سكس شواذ حيث فتحت سحاب بنطلوني و ادخلت يدي الى منطقة البوكسر كي اخرج زبي و حين كشفته امامه قال واو ما احلى زبك و لمسه فانتصب زبي بقوة و طلب ان انيكه و بسرعة انزل سرواله و رايت طيزه . و كانت طيز جميلة جدا و صافية جعلت كل جسمي يرتعش من الشهوة و مع ذلك ظل في قلبي بعض الخوف من ابوه الوزير و لكنه اصر ان انيكه و راح يستمني لزبي و يلعب به و استلقى على بنطنه فوق الاريكة و فتح رجليه ثم طلب مني ان انيكه و هددني بالفصل من وظيفتي ان لم انيكه و هنا قررت ان انيكه و اذيقه قصة لواط لن ينساها طوال حياته . ركبت فوق طيزه بكل قوة و كان طيزه طري و ساخن جدا حيث انني لم اعرف كيف اتصرف معه و كانت الشهوة هي التي تحركني و انا ابحث عن فتحة طيزه كي ادخل زبي و انا ادفع و ظل ابن الوزير يوجهني في كل مرة و هو يطلب مني ان ادخل زبي في طيزه و حين لم استطع ادخال زبي ذو الراس الكبير في فتحته الصغيرة صرخ في وجهي هيا ادخل زبك لا ترحمني
حين سمعت كلامه دفعت زبي بدفعة قوية جدا جعلت زبي يذبح طيزه و يدخل كاملا و كنت انيكه و انا متلذذ بطيزه الجميلة في قصة لواط ساخنة و كنت ارفع زبي و اعيد رميه داخل طيزه و انا امسكه من صدره و اقبله من رقبته . و كان لحمه لذيذ و طري جدا اثناء النيك و شعرت برعشة في كل جسمي و زبي داخل الى خصيتيه في طيز ابن الوزير و هنا سحبته و انا محتار اين ساقذف لكنه التفت الي و هو يعرف اني ساقذف و وضع فمه على زبي و ادخل الراس و سكبت كل كمية المني داخل فمه و من يومها و هو يحبني و يقربني من ابوه الوزير و نحن نعيش قصة لواط و حب متواصلة