اغتصبني لاني ساكتة
انا اعشق وتكتحته وأنا دائمة النظر الى لباسه المنتصب واريد نياكتهم لي لكن على انها اغتصاب حتى اهيجهم اكثر ولا يقللوا من قيمتي امامهم بطلبي الجماع منهم ومن هنا تبدأ قصتي الحقيقية عندما كان عمري 28 سنة كنت مطلقة فأخذت ابحث عن عمل فسألت صديقتي لعلها تساعدني فقالت لي إنها وجدت وظيفة مدبرة منزل عبر إعلان لكنها تركتها لانها تعرضت الى محاولة اغتصاب من صاحب العمل الذي عمره 40 سنة والذي يسكن وحيدا في ڤيلا كبيرة فهاجني الامر واخذت العنوان والتلفون منها بطريقة غير مباشرة واتصلت به ووافق وحددنا موعدا بعد العصر أستلم العمل ويوجد غرفة مبيت لي إذا احببت ان ابات فوافقت وكلي امل ان أحظى منه بفرصة جماع فلبست ثوبا واحدا بلا ملابس داخلية لباس او ستيان وهو خليع من الاعلى له تعاليق خيطية يبرز نصف الظهر والصدر ويصل الى انصاف الافخاذ اسود اللون يلتصق بالجسم ويشد الثديين ويكورهما مع حذاء كعب عالي اسود واخذت حقيبة فيها ثياب عمل وملابس نوم وملابس داخلية فذهبت حسب الموعد وطرقت الباب ففتح لي رجل ممشوق وممتليء فحولة وذكورية يرتدي لباس ضيق يجسم قضيبه المنتصب والذي يغطيه بمنشفة فرحب بي واعتذر أنه كان في حمام السباحة وانبهر بإغراء مظهري وسال لعابه فدخلت وجلست في الصالة وبرزت افخاذي امامه عارية تماما وسيقاني ولم يرفع نظره عن ثدياي المكورين والمنتفخين وتكلمنا وانا دائمة النظر الى لباسه المنتصب قضيبه تحته فقد هالني حجم الانتصاب الذي تجسم بلباسه واتفقنا وقام معي يرينا الڤيلا ابتداءا من غرفة نومي التي وضعت فيها حقيبة ملابسي والمطبخ والصالة وغرف النوم العلوية والسفلية والحديقة والمسبح ونحن نتمشى وأنا انظر الى انتصاب قضيبه لا يرتخي ابدا وقارنته بمهبلي العاري وثدياي المنتفخين تحت ثوبي وهو يبحلق بثدياي اللذان يتهزهزان عند المشي معه وتبادلنا النظرات وكأنني أقول له انا أعلم انك تريد اغتصابي وهو كانه يقول أنا اعلم انكي امرأة خبرة وبقيت انظر ان لباسه منتصب للآخر وهو لم يحاول ان يستره امامي فلما انتهينا اخذني لغرفة نومي لاغير ملابسي ولاحظ كثيرا اني انظر الى انتصاب قضيبه فدخلت واغلقت الباب لأقفلها لكن قفلها لا يعمل فشككت ريبة في الامر فجلست انزع حذائي ثم وقفت وخلعت ثوبي وتعريت وظهري للباب وانحنيت لأخرج ملابس من الحقيبة ففتح الباب ودخل ورآني عارية ومؤخرتي وكسها فقال اريدك ان تأتي بعد تبديل ملابسك ! فوقفت منتبهة إليه وقد استدرت وهو ينظر مبحلقا فتقدمت منه بكل كبرياء وعيني في عينه وقلت حاضر وهو يمعن النظر في الثديين والكس علنا فقال انتظرك ! فقلت نعم لن اتأخر ! ولكن دعني ابدل ثيابي !؟ فقال طبعا طبعا انا آسف ! وفرك قضيبه
1 / 3
امامي بيده وخرج فلبست ثوبا أبيض حريريا له تعاليق خيطية ويلتصق بالجسم ويحمل الثديين ويكورهما ويصل الى منتصف الفخذين فلما انتهيت لبست نعلا وخرجت له الى الصالة فقال أعدي لنا طعاما للعشاء وقبله اريد ان اعطيك بعض التوجيهات لتعمليها قبل إعداد الطعام فأخذني الى غرفة نومه وطلب مني التقاط أشياء من الأرض وهو خلفي لينظر الى مؤخرتي ويستمتع برؤية مهبلي من الخلف وفلقتي مؤخرتي ففعلت مثلما طلب وكنت انحني واتأخر بالانحناء وعندما التفت انظر الى تفريكه لقضيبه التصب امامي لكني كنت اتجاهل هذه الرسائل فانحنيت مرة فشعرت بيده بين الفلقتين ومسح على مهبلي فشهقت آآآآآآآآآآه ثم قبض عليه فتنهدت آآآآآآآآآآه فبعصه بإصبعه فصحت آآآآآآآآآآه ثم أبعدت يده وقلت لا ارجوك لا تفعل ! ثفقال فت معه وجها لوجه نتبادل النظرات لبعض وهو يريني انه يفرك قضيبه المنتصب فقال استمري بعملك فانحنيت اعمل فشعرت قضيبه ضغط على مهبلي بقوة وفات كله حتى استقر فصرخت آآآآآآآآآآه وتركته ملتصقا بي وهو يقذف مرتعشا وارتعشت انا معه ورضعته واعتصرته فهدأ وارتخى وسحبه من مهبلي فقمت واقفة وأطبقت فخذاي وانا الهث فنظر في وجهي وقبلني ومص شفتي وقال الآن انتي جاهزة لإدارة هذا البيت فنزع لباسه امامي وراح ليغط في المسبح بينما ذهبت انا لأعد الطعام فما لبث ان جاءني للمطبخ فقال زوجك السابق هل كان يجامعك مثلي ؟ فاطرقت رأسي وانا أعمل ! فرفعه وقبلني من شفتي وانا انظر إليه ثم حضنني ومص شفتي مصا وكاد يهيج علي فسكنت هادئة وأنا اغلي من الداخل وانحنيت ارضا فشعرت قضيبه فات ثانية بقوة حتى استقر فصرخت آآآآآآآآآآه لا ارجوك لا أحتمل اكثر ! فأخذ يقذف وارتعشنا وارتضعته رضعا فلما أفرغه سحبه من مهبلي فوقفت منتصبة امامه فأطبقت افخاذي على بعضهما فقال هل كان قضيب زوجك السابق بهذه الصلادة ؟! فاطرقت رأسي خجلا وقلت مالك أشد صلادة ! لانك عندما تدفعه لا يقف شيء امامه ! فقال لماذا طلقكي إذن ؟ فقلت لانه ليس بشراستك هكذا ! فقلت ألا تلاحظ انك للآن افرغت في مهبلي رأسين كاملين ؟ قال من شدة الحرمان ! فقلت رفقا بي حتى اكمل تحضير العشاء !؟ فقال لا أصبر عنك ! فجلس على كرسي وكشف عنه منتصبا فقال تعالي اجلسي عليه ! فجئت وافرجت افخاذي وأثبته في مهبلي وضغط مهبلي عليه ففات بقوة فصرخت آآآآآآآآآآه وكان انتصابه شديدا جدا لايرحم فحضنني وتعانقنا ومصمص ثديي حتى خدرا تماما فجاءتنا الرعشة فحضنني واعتصرته بمهبلي حتى فار فورانا وانا ارتضعه وامصمصه حتى هدأ فقمت عنه واطبقت افخاذي وقلت هذا آخر رأس يدخل مهبلي الليلة ! فاكملت التحضير وذهبنا للمائدة وأكلنا ثم نظفت المكان وقلت له
2 / 3
تصبح على خير ودخلت غرفتي وخلعت الثوب ولبست بدلا منه قطعة روب قصير ونمت به ونصبت افخاذي على السرير وانا اتوقع ان ينالني في الفراش ايضا لانه لن يصبر وفعلا بعد ساعة او اكثر شعرت به عاريا فوقي وحضنني بيديه وتوسط افخاذي وافرجتهما له وشعرت قضيبه في فتحة مهبلي تماما منتصبا فقلت له ارجوك لا تفعل لقد اخذت ما فيه الكفاية ! فهاج وضغطه بقوة كله فنزل سريعا واستقر في نهاية مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآه وشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما وهو يدفع بكل قوته فقلت له لماذا كل هذه القوة وانا لم اقاومك ؟! فقال هائجا لا استحمل لحمك الطري وثدياك العاريان فقلت ارجوك الطف بحالي تحتك ! فقطعني تقطيعا واكل آباطي حتى صرخت من العياط ومصمص ثدياي حتى كاد يقتلع الحلمتين ومص شفتي حتى تورمتا واما المهبل فلا احد ينقذه من احتلال القضيب له وسيطرته عليه فهاج وماج وثار ومار ورفع شعار القضيب دمار لكن بلا فائدة فقد قمع القضيب ثورته وقضى على هيجانه وحطم قوته فأخذ يهزه بمهبلي هزا ويخضه خضا حتى اخذت اصرخ وانا متشبثة به بذراعي فبلغت الذروة من بعد الحرمان فارتجفت واخذت اتنهد وأئن وأعصر بمهبلي واعتصر بأفخاذي حتى بلغنا الرعشة الكبرى وقذف قذائف مائه الدافق وقذفت معه وارتضعته رضعا وامتصصت حليبه امتصاصا وبلعته بلعا حتى ارتويت وانا اصرخ أه أه أه أه أه أه أه أه أه حتى هدأنا فاخرجه من مهبلي واطبقت افخاذي علىبعضهما فقلت له الا تكتفي الليلة بهذا القدر ؟ فثار وحملني بيديه واخذني في غرفة نومه واغلق علينا الباب ولم ينزل من فوقي الا بطلوع الفجر ولكني نمت فاقدة الوعي وتركته يمثل بجسدي بعد قتله حتى أصبحت بلا حراك
3 / 3