بدات المس كسها و نار النيك و الجنس في جسمي تغلي و خاصة حين قالت …. أنا اتألم … قلت لها لابد أن أنزع البيكيني لكي أرى ماذا هناك في الداخل … فوافقت بسرعه … و قلت لها هل يؤلمك هكذا و أنا امسك لها شفرتيها …. و هي تتلذذ و تتغنج ااي ااي … و الان لابد ان أدخل يدي الى الداخل لأتلمس مكان الالم …أحسست بأن يدي ترتجف بشدة في ذلك الحين … بل و لم أستطع حتى أن أحركها …و أدخلت اصبعي الأوسط في ذلك الكس اللزج الوردي الذي كان دافئا جدا و يتقلص…و أنا أتحسس جداره المليء بالتعرجات ….ااااه و هي تأن …و تغنج … المهم انا أقول هل الألم هنا و هي تقول لا أدخل أصبعك أعمق لم أعد أستطيع المقاومة أكثر … كان قضيبي منتصبا على آخره… و قلت لها ان أصبعي لا يستطيع أن يصل الى اعمق من هذا فما الحل … فقالت حسنا … استخدم أصبعك الاخر … فقلت أي أصبع تتحدثين عنه … فأمسكت بزبي الذي كان منتصبا داخل سروالي و عرفت ان الحل هو ممارسة الجنس و نيكها بزبي حتى اداوي كسها … و قالت هذا ما انا أتحدث عليه … فأخرجته على الفور … و قلت لها لكنه جاف لابد أن أضع مرهما لكي يرطبه او أي شيء لكي أجعل منه لزجا … فقالت لن تحتاج الى أي مرهم … و وضعته في فمها و بدأت تمصه و ترضعه …. أحسست أن جسمي يرتعد من حلاوة الجنس و نعومة شفتيها …. كانت تلاعبه بلسانها و شفتيها الحلوتين … وزادت عليا المحنة و الحلاوة غمرت جسدي بطريقة لم أعتد عليها من قبل ….و استمرت في المص و الرضاعة و لم تتوقف و بدأت أحس بأن الحليب سيخرج منه في أي وقت و عندها فقط توقفت … و قالت الان أصبح لزجا بما فيه الكفاية …. سوف تدخله في كسي بأكمله و تتفحص كل جزء منه لكي تصل الى مكان الألم فوضعته بين الشفرتين و بدأت بإدخاله شيئا فشيئا على مهل لأتحسس كل منطقة من مناطق كسها اللزج … و عندها بدأت أدخله و أخرجه بسرعة و المحنة تزداد فينا نحن الاثنين و نتأوه …كانت لميس كلها حلاوة و سكر و عسل فما بالك بكسها الوردي … اااه و هي تأن ….. اااي و أنا أئن الى ان بدأت ألمس بزبي منطقة الجي سبوت و هي منطقة اللذة داخل كس المرأة … و عندها فقط بدأت تقول نعم نعم هناك ألمسها بزبك مرة أخرى تلك المنطقة هي التي تؤلمني كل هذا الألم ااااخ اااه اااي…. و انا كنت في كل مرة ألمسها يزداد الضغط على زبي الذي انفجر أخيرا بحليبه في كسها …و بعدها بلحظات و ساح مائها على زبي و على كل مكان بعد ان مارست الجنس لاول مرة في حياتي … و سقطت على الكرسي و شعور الحلاوة يغمرني بعد الهزة و الرعشة التي أمسكتني حين انفجر حليب زبي … و كانت تبدو سعيدة جدا في تلك اللحظة … و بعدما استرجعنا أنفاسنا لبسنا ملابسنا …. و قلت لها نظفي المكان ثم تعالي و اجلسي على الكرسي لكي أصف لك وصفة طبية سوف تريحك من هذا الألم … بعدما أنهت التنظيف جاءت و جلست فأخذت ورقة و قلم و قلت لها مرضك ليس بالصعب هل تحسين بتحسن الان … قالت بالتأكيد لقد ارتحت تماما … فقلت لها علاجك سهل … لابد لك من الدواء الذي سأكتبه في الوصفة … و أعطيتها اياها…فلما رأتها تبسمت و فرحت و قالت نعم الأكيد ان هذا الدواء سينفعني ….و سآخذه كل يوم من عندك انت هنا في العيادة …. فاهمين قصدي …؟ يعني فاهمين ماذا كتبت في الوصفة ؟…أكيد كتبت لها زبي هو الدواب حين يمارس الجنس مع كسك الحار اللذيذ