أهلاً بكم في الجزء الثاني من قصتي المثيرة سكس محارم نار زوجتي تصل إلى ذروتها وأنا أنيك أختها وأكمل من حيث انتهيت سابقاً. قلت أنني أنا نفسي بدأت أشتهي فكرة أن تشاركنا فراشنا امرأة أخرى وتحقق لي من متعة الجنس ما استحييت أن أطلبه من حورية زوجتي من المص واللحس. فزوجتي برغم فتنة أنوثتها ودلعها في الفراش إلا أنها لا تسمح لي بتخطي الحدود الحمر معها ولكن قد يمكن ذلك بوجود منافسة لها في فراشها. أخذت أجول بخيالي الجنسي في كل من اعرفه من النساء. ليس ذلك فقط يل راح لساني ينفك من عقاله وأمطر زوجتي بفاحش ألفاظ الجماع. فمثلاً في حميميتنا كنت أمطرها بقولي:” كس اختك يا حبيبتي … كس اختك يا حوريتي…” فاكتشفت أن زوجتي تطرب عندما ألقي على مسمعيها كلماتي وتزيد من تأججها الأنثوي. وعلى الرغم من عفويتي في لفظ كلمة أختها إلا أن زوجتي راحت بدورها تكثر من ذكر اختها أمامي في لحظات متعتنا او حتى في غيرها.
كانت حوريتي تسألني مستغلة أوقات اللذة والنشوة لدي فتسالني:” عاوز تنيك أختي! عاجباك حبيبي سمسومي!!” فكنت أزيد من نياكتي وأشد من عزمي وأقول بدوري:” عاوز انيكك .. حوريتي وأنيك أختك كمااااان… سامعة .. أنيك أختك…” فكانت تبرق في عيني وتغنج:” آآآه تنيك أختي… مش كده حبيبي..”. كنا نغرق إلى أذنينا في االذة على إثر ذكر ذلك وكنت في الواقع أتصور أختها فريدة وأنا أعتليها، فعلى الرغم من أنها تصغرني كثيراً إلا أنها ناضجة الجسد سكسية الملامح وكثيرة كزوجتي إلا أنها ما زالت بكراً وتلك عقبة بالطبع. يبدو أيضاً أن زوجتي حورية حملت الأمور على محمل الجد وراحت تفكر في أختها فريدة ابنة الثامنة عشرة كشريكة لنا في فراش متعة الجنس الساخن وراحت تدير صورة لنا في دماغها وأنا أنيك أختها واعتليها. ففي ذات مساء وبعدما استلقيت على فراشي نصف عاري وأسندت ظهري إلى وسادتي خلفي جلست حورية زوجتي بجواري وراح بغنج ودلع تسحب سيجارتي من فمي وتلتقمها وتشدّ نفساً عميقاً ثم تنفثه في وجهي بإغراء شديد وعيناها قد لمعت فيهما فكرة غريبة ونار الشهوة تأججهما. لم أتمالك نفسي فضممتها إلى صدري وأخذت ألثمها برقة رومانتيكية.
بيد أن أسلوبي الرقيق لم يكن ما تريده فيبدو أن رغبتها قد تصاعدت تلك الليلة فراحت أصابعها تتسل خلسة لتفاجأ قضيبي في مكمنه داخل شورتي. أخذت تداعبه لتستفزه فاستنفر واهتاج وانتصب. راحت تقرب وجهها تارة أخرى من وجهي وتلحس شفتي بلسانها وتترقق في كلماتها وهي تقول ويدها مجاعبة ذبي:” حبيبي… امتى تنيك أختي… آه حبيبي..” فضممتها أعتصر ثدييها بصدري وأقول:” بعد ما أنيكك الأول حورتي…”. لم أكد أنتهي من حرفي الأخير حتى تملصت حوريتي من ذراعي وقالت تبدي ضيقها مني:” أيه حبيبي…. ات بتغير موضوعنا ليه….” فقلت أتصنع الجهل:” موضوع ايه روحي…” فقالت:” فريدة أختي..” ثم ارتخت ما بين ذراعي تضع وجهها في رقبتي وهي تداعبني بأناملها الساحرة فتقول بغنج:” مش عاوز تيك أختي.. مش عاوز كسها حبيبي سمسومتي…” هكذا كانت حوريتي تتغنج وهي تنطق اسمي سامي. قلت ورحت أتأمل زوجتي لأستبين جدها من هزلها:” انيك أختك روحي! بجد بتكلمي …. صحيح!” لترمقني حوريتي زوجتي بنظرة فيها من مشاعر العتاب ومشاعر الإغراء والشهوة والإثارة الكثير ثم قالت:” أيوة روحي… أنت مش مصدق …أنا عاوزة سعادتك بس…. انا بمووووت فيك روحي…”. ظللت أنظر لزوجتي وأنا أستغرب قليلاً فإذا كنت أنا أشتهي أخت زوجتي فلماذا هي أيضاً تذكي لي أختها البكر. لذلك سألتها:” حوريتي،،،، ليه أختك بالذات يعني!” فراحت تميل على صدري وتنفس أنفاسها الحرى تلفح عنقي فتقول بدلع وهي تهمس:” حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها بتنتاك وتنبسط متلي .. وأنا من كتر ما حبيت زبرك عاوزاة لأختي…فهمت..” علت وجهي بسمة فيها كثير من متعة الجنس المتوقعة وكثير من الإندهاش كذلك فقلت لزوجتي:” حبيتي.. روحي .. روح قلبي .. حوريتي. اختك فريدة لسه بنت وأي غلطة معها أنت عارفة حبيبتي… مشكلة!!” . راحت حبيبتي بمنطق متعة الجنس التي تهواها ومنطق الأنثى تهمس وتداعب أنفي بانفها فأذوب أنا من نار الاشتهاء فتهمس وتقول:” حبيبي. أنت ضروري تفتحها! بس فرشها وضمها ليك ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط زبرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وتفرش كسها….. فهمت حبيبي.” كل ذلك وزوجتي فوقي وثد أمسكت بذبي وهي تتحدث إليّ ورااحت تداعب مشافرها به لتجلس فوقه وتشهق بألم ممتع:” آي.. آي… بحب زبرك أووووووي .. لذيذ..حبيبي ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق ذكري الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به:” آه.. آه.. آي.. آي فينك يا فريدة.. تعالي شوفي اختك بتنتاك.. ازاااااي … تعالي شوفي زبر حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..” لنغيب معاً وأنا في خاطري أنيك أختها وهي فوقي لنغيب في متعة لم يسبق لها مثيل على ذكر أختها فريدة. ولكن أختها كانت تبدو لي فكرة مستحيلة صعبة المنال، فهل تحصلت عليها؟ وكيف ذلك وما أحداثه؟ ذلك ما سأخبركم به الجزء القادم.