صديقتي الممحونه
اعرف واحده صاحبتي من حوالى 13 سنه يعتبر متربين مع بعض هي اكبر مني بسنتين عندها 31 سنه بس بنعز بعض جدا وهي تعتبرها اكنها واحد صاحبك جدعه جداا
هي زي ما قال الكتاب جامده نيك عوود شديد طولها معقول تحس إن جسمها فيه طراوه وليونه عجيبه وصدرها كان مدور وكبير وعليها طياز كانت اكتر حاجة بتشدني فيها
في البداية كان الموضوع زي اي اتنين صحاب نسأل علي بعض ونطمن لكن عمر ما جي فى دماغنا اللي انا هقولكم عليه ده من حوالى 3 سنين وكنا في قعده صفا وبتتكلم مع بعض وبحكيلها علي حبي القديم وانى كنت بلعب في بزاز حبيبتي وببعبصها وبخليها تعمل العاده السريه احنا مكناش بنكسف نقول الكلام ده لبعض لقيتها سخنت وبتقولي انا نفسي اجرب الحاجات دي الصراحه انا اتفاجئت من كلامها ومصدقتش في الاول قولتلها وتجربيه ازاى وفين قالتلي نفسي اجربه معاك انا تعبانه ونفسي اعمل الكلام ده
قولتلها عايز اقولك علي حاجه اتا من زمان وانا نفسي انيكك اتا كنت بجيب صورك وبضرب عليها عشره وساعات واحنا ماشين مع بعض كنت استهبل واخبط ايدي في بزازك من غير قصد هي ضحكت ووشها احمر ومكتتش مصدقه قالتلي انا نفسي بقا تمسكه وتفعصه بايدك وتمصمص فيه وتعضعض الحلمات بسنانك
قولتلها لازم نظبط اليوم المعوود وانيكك فيه فعلا ظبطننا المكان وهي جاتلي وكانت لابسه بنطلون جينز وبدي هيتقطع عليها الصراحه اول لما شفتها زبري وقف واقف زي الحجر مقدرتش أمسك نفسي بقولها ازاى واحده ف جمالك وحلاوتك دى تنساب لغاية دالوقتي مفيش راجل يلمسها حرام عليكي بدأت أقولها كلام حلو ونبوس في بعض من شفايفنا وامصمص ف شفايفها خصوصا اني بحب البوس قووووي وامصمص في لسانها في بعض لغاية لما بدأت تسخن وصوت نفسها يعلى وفضلت أبوسها من رقبتها ومن جنب ودانها لحد لما أترمت منى على السرير مش قادرة تمسك أعصابها وهي ترتعش وبدءت أيدى تتحرك على كل حته في ضهرها وامسك صدرها من فوق البدي وبعدها روحت مقلعها البدى وقعدت افعص في بزازها من على السنتيان قلعتها السنتيان وشوفت بزاز مشوفتش ولا هشوف زيها الصدر الطري المليان الجيلاتينى اللي يدوب في ايدك وانت بتعضه فضلت افعص فيه وادوس عليه جامد واحطه في بقي وامسك حلامتها وافعص فيها واعضعضها بسناني وهى تحتى بتصرخ وتقولى حرام عليك مش مستحمله خلاص هموووووووووت منك ارجوك
1 / 1