في القطار ورحلة كبيرة
ما ان ركبت القطار المتجه إلي الإسكندرية وكأنه آخر قطار في مصر من شدة الزحام ولم أتخيل أن أستطيع التحمل فيه وحاولت النزول ولم أستطيع فلقد تحرك القطار وعلي أن أستمر فيه وكان قطار الخامسة المغرب ومن شدة الزحام أحسست أن قدماي علي أقدام أخري واتجهت خلف كرسي ووقفت حتى احسست ان هناك أحد يتلمس مؤخرتي الإضاءة خافتة ولا أحد يري أكثر من متر أمامه وأنا في شوق لأكون فريسة لأحد في هذا المكان المظلم وتحققت الأمنية وأحسست بزب في طيزي و حاولت الابتعاد عنه في الاول كنوع من الدلال والتمنع وأنا الراغب الملتهب و لكن كان الرجل ملتصق بي بطريقة توحي اني لن أفلت منه وأحسست أنه سيخترق مؤخرتي فهو كان في محنة كبيرة و ايضا كنت احس بانتصاب الزب . ومحنتي لا أخفي عليكم أشد منه كنت ذاهب الى العمل ف الصباح الباكر في ذلك اليوم و لما ركبت القطار لم استطع ان اتقدم اكثر لشدة الزحام وجدت نفسي اقف قريب من الباب وخلف كرسي و كان خلفي مباشرة رجل في الاربعينات اسمر و له انف كبير ولم يكن جميل في وجهه لكن لاحظت انه التصق مباشرة في بزبه في مؤخرتي الكبيرة و حاول التوغل اكثر و أنا بصراحة توغلت للخلف حتي أحسست أني علي رأس زبه
بل و يضع زبه في طيزي و يحاصرني به و انا في النهاية توقفت عن التحرك و استسلمت فقد اعجبني حرارة الزب التي كانت خلفي و شعرت بان الزب و راسه كانا في مفرق الفردتين في المتصف ا تقريبا على الفتحة . و ازداد انتصاب الزب اكثر والرجل يتحرك نحوي و يريد الصاق زبه المحون الكبير بقوة في مؤخرتي و انا اتظاهر اني لا اشعر بشيء و كنت احس بحرارة كبيرة مع احلى زب في طيزي و هو يحك فيه و يلصقه و اعتقد ان متعته كانت كبيرة جدا و حارة و هو ايضا ساخن مثلي و يتلذذ بجسمي الجميل الناعم الذي يميل للأنوثة أكثر من الرجولة من حيث الأرداف الكبيرة الطرية
و لم تكن المتعة ف زب الرجل فقط بل حتى انا كنت احس بها حين كان الزب يلتصق في جسمي و انا واقف اشعر ان حرارة كبيرة تتحرك في داخلي مع زب في طيزي و لكن الشيء الذي كان جميل اكثر هو اننا كنا في القطار و اشعر ان الرجل كانت جراته كبيرة جدا .. كنت اتخيل ان الجميع إما نائمون أو لايرون شئ من قلة الضوء و هو يحك زبه و اكثر من ذلك كنت اتخيل شكل الزب و كيف كان منتصب و هو بين فلقاتي ومع ارتفاع وتيرة محنته
1 / 2
بعدها لم أدري إلا بيده تعطيني منديل ومسخت منيه ولم أكتفي بمنديل ولا 2 ولا 3 بل 4 مناديل وكانت تمتلأ بسائله والرائحة انتشرت في المكان ولكن لا أحد يستطيع الكلام وهنا هدأ الرجل وهدأت وجلست علي أرضية القطار وكأنني عندي بواسير من شدة النار والألم التي أشعر بها في طيزي .
ونزل الرجل محطة كفر الزيات بعد أن وضع شئ في جيبي الذي وجته 50 جنيه ورقم هاتفه . ولكن لم أتصل به حتي الآن .
2 / 2