قصة لواط ساخنة جدا ادخلتني عالم الشذوذ الجنسي – الجزء 1


اهديكم اجمل قصة لواط ساخنة حيث دخلت معها عالم الللواط و الشذوذ الجنسي بقوة و صرت مدمن عليه و قد كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى احدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحلة، يبيت يوم او يومين عند احد زملاءه في العمل. وتشاء الظروف ان يتم صدور امر اداري لنقل صديق اخي الى بغداد، فكان من الطبيعي ان يقوم اخي بأداء الواجب تجاهه واسكانه عندنا لحين ان يتمكن من الحصول على بيت صغير او شقة. كان شاباً ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على انه يمارس الرياضة ايضاً. ابلغنا ان نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتاً لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر. انتقل وسكن بغرفتي وكان انساناً ودوداً بشوشاً محب للنكتة والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في ان يكون صديقه. لقد اعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيراً ويضحكني حتى انني كنت اشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا. كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين. احسست اننا اصبحنا اصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم باهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه. كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به اثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات.
في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها اخي الصغير وانا. وفي احدى الاماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحاً ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، واتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لالتقط منه ما ملابس نومي. كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على اطول احدى ابوابه، واثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق اخي من خلال المرآة، وكان جالساً على اريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي. نظراته جعلتني احس بان شيء في احشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لأتأكد من نظراته، وصرت اراقبه خلسة من خلال المرآة… لاحظت انه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه… ازداد يقيني انه يراقبني. لبست ملابس النوم واتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث… لقد اصبح ينظر الي كثراً ويبتسم، وكلما ابتسم ارده بابتسامة انا ايضاً. بدأ شعوري تجاهه يتغير وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على ان نعيد الحدث… انا اغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحاً، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وانا انزع ملابس التي تقصدت ان انزعها ببطئ ومع كل قطعة كنت انظر اليه من خلال المرآة، حتى اصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة. لبست ملابس وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث. اخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون ايه ابتسامة، نظرات الاعجاب صارت تتبادل بيننا… صرت افكر فيه، واتمنى ان اختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه.
وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل اعلاني عن فلم في احدى دور السينما، فما كان من صديقنا الا ان اعلن انه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من اخي ان يذهب معه، لكن اخي امتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي ؟ نظرت الى اخي متسائلا ان كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد اخي انني استطيع ان اذهب معه… قلت: انها المرة الاولى التي سوف اذهب بها الى السينما.
قال: حقاً، هل انها المرة الاولى ؟ الم تذهب سابقاً ؟
اجبت : كلا، لم يصادف ان ذهبت الى السينما لحد الان وخصوصا ان لا احد من العائلة يحب السينما !
قال: اذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة !
وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الازدحام على اشده امام شباك التذاكر، ووقفنا انا وهو في الطابور انا امامه وهو خلفي، ومن شدة الازدحام التصق بي ووضع احدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك…التصقت مقدمته على مؤخرتي واخذت احس بان شيء صلب صار يلامسها ويحاول ان يتوسط فلقتي من خلف الملابس… شعور جميل صرت اشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي… صرت ابطئ اكثر واكثر كي يزداد التصاقاً، ازدادت ضربات قلبي، وصرت ارتجف من شدة توتري وكأن شيئاً صار يتحرك في احشائي، ثم قرب شفتيه من اذني وهمس وقال: هل انت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتماً عن انزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي ام لا!
اجبته بعد ان بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق !
جوابي كان الضوء الاخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة اخرى من اذني وهمس: عجبك ؟
التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم ادرت له ظهري مرة اخرى.
التصق بي مرة اخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني ادفع مؤخرتي الى الخلف اكثر فاكثر لأزيدها التصاقاً وازيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك واشترينا التذاكر.. لقد اشترى تذاكر صالون، اي للمكان المخصص للعوائل، ويدعى باللهجة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا احد لشدة الازدحام، ولم اكن في حينها اعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون اي اللوج… انها المرة الاولى التي اشاهد فيها سينما. استقبلنا عامل السينما وادلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه اربعة كراسي، على صفين… اشار الي ان نجلس في الصف الاول. كان الجو في داخل صالة السينما شاعرياً، اغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، اضواء خافته… سألته: متى سيعرض الفلم ؟
اجاب: بعد دقائق ستنطفئ الاضواء ويبدأ عرض مقدمات الافلام للأسابيع القادمة قبل ان يتم عرض الفلم الرئيسي… ثم وضع ذراعه الايمن على كتفي وكفه على ذراعي الايمن وشدني قليلا الى جسمه. شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي. نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج منها ملابسه. صار قضيبي ايضاً يتحرك وبدأ ينتصب.
وما هي الا دقائق حتى ارتفع صوت الاغاني ايذانا ببدء العرض واخذت الاضاءة تنطفئ الواحدة بعد الاخرى… حل الظلام وبدأ عرض الاعلانات ومقدمات الافلام، وصرت اشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم ادار بوجهه نحوي وقرب فمه من اذني وشاورني: جسمك ناعم !

لعشاق فيديوهات كبار السن و الزب الكبير

هنا 

أضف تعليق