نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – الجزء 3


هنا الجزء الثاني من القصة

 


من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف فيها الا النيك حيث اواصل اليوم المغامرة الساخنة مع عائلتي . المهم بعدما قذفت و قذف ابي في فمي لبسنا ثيابنا و خرجنا من الحمام حيث كان ابي على موعد خارج البيت بينما انا كنت بصدد الخروج للعب و كنا وقتها في عطلة الصيف و حتى ابي كان في عطلة و بقيت العب في الشارع و انا استحضر بزاز امي و زب ابي و طيزه حتى صار الجنس هو شغلي الشاغل . و بعد يوم كامل من اللعب مع الاصدقاء رجعت الى البيت في المساء فوجدت امي بروبها الوردي الشفاف الذي يكشف تفاصيل بزازها و حلماتها و طيزها تجلس على الاريكة و اخي الصغير معها يتفرجان مسلسل فكاهي بينما ابي لم يعد الى البيت بعد . و كنت ابحث عن شيئين فقط اولهما الطعام فانا جائع و لم اتنوال الغذاء و الامر الثاني هو الجنس و نيكة عائلية في الليل فقد صممت ان ابيت في الفراش بين ابي و امي و حتى ازيل اخر حاجز بيننا فقد اخذت اخي الى الغرفة و حكيت له ما دار بيننا لما خرج هو من الحمام و حكيت له عن زب ابي و جسم امي الى درجة انه ظن اني اكذب و لم يصدقني

في الليل دخلت الى غرفة والداي و تعرينا جميعا و توسطت ابي و امي و كنت اقابل امي و اقبلها من فمها و هي تقبلني بينما كان ابي يقبل رقبتي و يلعب بزبي و يحك زبه الكبير على طيزي الصغيرة التي لم يكن الشعر نبت فيها بعد . ثم فتحت امي كسها و امسكت بزبي و طلبت مني ان ادخله و الحقيقة اني لم اكن اعرف النيك بعد و لم انك كس من قبل لكني احببت هذه المغامرة و رغبت في نيك امي في نيكة عائلية رغم ان ابي كان ايضا يريد ان ينكها معي و قبل ان ادخل زبي في كس امي بصقت على يدها ثم مررت اللعاب على زبي و طلبت مني ان ادخل الزب في كسها . اههههههههههه لا انسى تلك اللذة التي احسست بها حين اخترق زبي كس امي فقد كان ساخنا جدا و لذيذا و كان زبي يتحرك داخل انبوب الكس بطريقة جميلة جدا و كانت لمسات ابي على طيزي تهيجني و تسخنني اكثر و حاول ابي ان يدخل زبه في طيزي بشتى الطرق لكنه لم يقدر و من شدة هيجانه امسكني بقوة و جذبني حتى خرج زبي من كسي امي و قطع عني اجمل نيكة عائلية كنت اعيشها في سكس محارم مع امي

و بكل قوة وجه ابي زبه المنتصب جدا الى امي و احتضنها فتح رجليها ثم مددها على ظهرها و رفع رجليها على كتفه و ادخل زبه بكل قوة و انا ارى زب ابي يدخل في كس امي و هي تتاوه و تصرخ حيث كان زب ابي اكبر من زبي بكثير و جعلها تتغنج من اعماقها . اما انا فقد كنت هائجا جدا و لمست زبي فوجدته لزجا جدا من كثرة ما افرزت امي من كسها لما ادخلت زبي في كسها و وجدت ابي يطلب من ان ادخل زبي طيزه حتى تكتمل حلاوة نيكته في اجمل نيكة عائلية حيث علمت انه يحب ان ينيك و الزب في طيزه لكني كنت اميل الى امي اكثر و ارغب بشدة في ادخال زبي في طيزها الجميل الذي كان ابيض و ناعم عكس طيز ابي الاسمر المشعر . امسكت زبي و انتظرت حتى غير ابي الوضعية حيث جعل امي تركب فوق زبه في وضعية الفارس ثم احتضنها حتى انكشفت فتحة طيزها امامي و هنا امسكتها من صدرها و لففت يداي حولها و التصقت بها و قد كان زبي جف و انعدمت لزوجته لكني وضعت زبي على كسها حتى صار يحتك بكسها و بزب ابي و خصيتيه و قد امتلا زبه و الخصيتين بالسائل اللزج

و بدات ادفع بعد ذلك زبي في طيز امي  و انا احس انه يدخل فزادت من صرخاتها و اهاتها حتى صرنا و كاننا في الغابة الى ان ادخلت زبي كاملا في طيز امي في نيكة عائلية و جنس محارم لا توصف لذته . و كنت اخبط زبي داخل طيز امي بكل قوة بينما كانت هي تهتز و تستمتع فوق زب ابي الذي كان يخرق كسها و اختلط الحابل بالنابل حيث صرت احاول تحسس بزازها فالمس ذراع ابي و حين يحاول تحصص طيز امي يجد نفسه يتحسس طيزي و كانت اول ليلة نمارس نيكة عائلية كاملة و بما انني كنت قد قذفت في الصباح و استمنيت بعد ذلك فقد استطعت ان اتحكم في نفسي وبقيت انيك لمدة طويلة من طيز امي الى ان شعرت اني لن استطيع مواصلة المغامرة و ان زبي قد وصل الى مرحلة الرعشة  فادخلته كاملا ثم قبلت امي من رقبتها و امسكت بزازها و ضغطت بقوة كبيرة و هنا بدا زبي يتفجر داخل طيز امي و احسست ان اقذف كمية كبيرة من المني غير مسبوقة . و لما اكملت القذف احسست اني كرهت الجنس و قررت الا اعود الى هذا السلوك الشاذ و ندمت و لم اكن اعرف ان الرجل بعدما يقذف يكره النيك لكن بمجرد ان ينتصب زبه مرة اخرى يصبح مثل المجنون على الجنس

و استلقيت على السرير على ظهري و انا ارى امي فوق زب ابي الذي لا يمل من النيك و هما في نيكة عائلية نار امامي و كنت اريد ان اتعلم اساليب النيك لانني في اول مراحل المراهقة و لا اعرف عن النيك الا ما رايته منهما . و ظل ابي على تلك الوضعية و امي فوق زبه حتى احسست به يتاوه بقوة و مدد ساقيه و فتحهما و عرفت انه يقذف في كسها و حتى هي صارت عرقانة جدا و وصلت الى رعشتها من كثرة النيك و اتمت على حضنه و هو يمسكها من فلقتي طيزها في منظر جذبني كثيرا حيث التحمت معهما و التصقنا جميعا عراة و نحن متعبون من النيك و شعرت ببرد شديد جعلني التحم معهما و ادخل بينهما حتى احصل على الحرارة علما اننا كنا نشغل المبرد بدرجات حرارة منخفضة في الغرفة من شدة الحر. و امرت تلك الليلة و نحن نائمين و ملتصقين بعد نيكة عائلية قوية جدا كانت بداية لايام اكثر حرارة جعلتني اصبح شريكا لابي و امي في فراشهما مثلما اشاء و لم يبقى الا اخي الصغير الذي سينضم الينا فيما بعد في عالم النيك و سكس المحارم العائلي

يتبع

هنا الجزء الرابع

أضف تعليق