استمرت احداث لواط و نياكة مع جدي و عمي و عمتي و قد صرنا عراة ساخنين متعطشين للنيك و الجنس و انا محتار من سأنيك أولاً عمي أم عمتي … كلاهما الآن أمامي وعلي فقط أن أختار من منهما أولاً… نظرت إلى كل منهما وانحنيت باتجاه زب عمي وابتلعته وبدأت أرضعه كما يرضع الطفل من أمه … اخترت عمي أولاً لأني أحبه وأعشقه كما يحب أي عاشق حبيبته ليس فقط لأن جسده كما أحب … أما عمتي فكان جسدها هو ما يغريني فقط وبالتحديد صدرها الكبير … بدأت الحياة تدب في زب عمي وشعرت به يزيد قساوة في فمي … كنت أريد أن يقذف في فمي وأن أشرب خلاصة روحه وجسده
… استمريت في اروع لواط و نياكة و انا في مص زب عمي الذي جلس على حافة السرير وبدأت أداعب حلمتيه وعمتي تراقب وتداعب كسها بخيارتها … شعرت بجسده يرتعش وكرشه ينقبض ويرتخي فعرفت انه كان قريباً من القذف … زدت من سرعة المص وأحكمت فمي حول زبه منتظراً هديتي … وجاءت هديتي وانتفض جسد عمي وبدأ يحرك قدميه ويهزهما وأمسك راسي بكلتا يديه وهو يصرخ من شدة اللذة ،أما أنا فكنت في عالم آخر اشرب من عصارة عمي الذي أحب ، شعرت بأني أبتلع جسد عمي ونكهة روحه … وعندما انتهى عمي من القذف ارتمى على السرير وأغمض عينيه واسترخى وكنت قد انتهيت من عصر زبه لاستخلاص آخر قطراته ونهضت وارتميت فوقه ووضعت رأسي على صدره ثم بدأت في تقبيله في كل مكان تقع عليه شفتي … فقال لي ” دورك الآن . لم أكن منتظراً أن يقول لي ذلك لأني كنت على وشك الانقضاض على طيزه ولكن كلامه ضاعف هياجي وأصبحت كثور هائج … وقفت وطلبت من عمي أن يرفع قدميه ويضعهما على كتفي …
كنت اريد رؤية وجهه لحظة اختراق زبي لجسده ..و انا انيكه في لواط و نياكة مثيرة جدا و سكس المحارم . سألت عمتي إن كان لديها فازلين ، فناولتني علبة كانت إلى جوارها ، ولكن عمي طلب مني عدم استخدامه لأن طيزه معتادة على أن تستقبل زباً أكبر بكثير من زبي !!!!! وهنا كانت المفاجأة الكبرى عندما أخبرني من هو صاحب ذلك الزب ” إنه جدك ” قالها بكل برود مع ابتسامة و غمزه بإحدى عينيه . مستحيل ” قلت لنفسي ، لا يمكن أن يكون جدي … ذلك العجوز الغاضب دوماً من كل شيء و الذي يشبع من يخطئ أمامه أو يخالفه بالرأي بصياحه و كلامه القاسي ” جدي ينيكك ؟ سألت عمي و ينيكني أيضاً أجابت عمتي !!!!! …. يا إلهي … ما الذي يحصل … جدي ينيك عمي وعمتي !!! … وقفت قليلاً محاولاً استجماع ما بقي من عقلي و قررت تأجيل كل شيء لحين الانتهاء مما بدأته … وجهت زبي باتجاه طيز عمي و انتبهت أنها نظيفة من الشعر ربما بأمر من جدي … سألته هل أنت جاهز فهز طيزه و دفع بها نحو زبي فلامس رأسه الفتحة و هنا دفعت قليلاً ليدخل الرأس بكل سهولة ويسر ويتأوه عمي مسروراً … زادني صوت متعته هياجاً فدفعت زبي داخل أحشائه دفعة واحدة ، فانتفض و صرخ وطلب مني الاستمرار … بدأت أخرج و أدخل زبي في جوف عمي و هو يحثني ويزيدني شهوة ورغبة والابتسامة التي لا تفارق وجهه تضاعف من هياجي … ولكن إلى متى وزبي يهدد بالانفجار منذ دخلت بيت عمتي … لم أقدر على الاحتمال أكثر ودون أن أنذر عمي انفجرت حباً في أحشائه وملأت جوفه بأولادي ، وهو ما زال يئن ويتأوه متعة ولذة … في لواط و نياكة حامية جدا
ثم ارتميت فوقه وزبي يرسل آخر نبضات حبي في داخله … بقيت فوقه دون أن يتحرك أي منا وعمتي تلهب كسها بخيارتها الكبيرة وتشاهد …. شعرت بزبي ينام ويخرج ببطء وتدفق حليبي خارجاً من طيز عمي فقال لعمتي ” تصرفي ” فنهضت من مكانها ونزلت عن السرير ووقفت خلفنا وانحنت ووجهت رأسها باتجاه طيز عمي المتدفقة وبدأت تلحس ما يخرج منها بنهم وتلحس ما بقي على زبي الذي استجاب مباشرة للمسات لسانها وأعلن انتصابه واستعداده للهجوم على كسها …. طلبت من عمتي الاستلقاء على ظهرها وكانت عارية بشكل كامل ومن دون أي تردد هجمت على صدرها أمص وأرضع حلمتيها البنيتين الكبيرتين وأمرر لساني وشفتي على شق بزيها الذي كان يلهب الشهوة في جسدي طوال السنين الماضية … ثم انتقلت إلى كسها …لم أكن مهتماً بتقبيلها مرة أخرى لأني لست عاشقاً لها كما أعشق عمي وإنما كنت أريد جسدها فقط …. كان كسها نظيفاً بدون أي شعرة ، ودفنت وجهي بين شفرتي كس عمتي وتولى لساني مهمة إشعال نار الشهوة من كسها لتنتشر في كامل جسدها المثير … علا صوت شهوتها وتوسلت كي أنيكها و اكمل لواط و نياكة العائلية ، لم أنتظر كثيراً …
بضع ثوانٍ وكنت فوقها من جديد ورأس زبي مدفون في باب مغارتها … دفعت بقوة وبلحظة كان كامل زبي يسبح في عسل كس عمتي … كان دافئاً ورطباً وواسعاً من كثرة الاستخدام ، ولكنه شهي ويشع لذة وشهوة تضاف إلى اللذة المتدفقة من صدرها الأبيض الكبير … كان جسدها غضاً ومريحاً وكأنه سرير من ريش ناعم أبيض … استمريت بنيك كس عمتي حوالي الربع ساعة وهي تئن تارة وتصرخ تارة أخرى .. كنت فوقها كالثور الهائج ويزيد هياجي صوتها وكلماتها وهي تحثني على إدخال زبي أكثر … شعرت بالتعب وعرفت بأني مهما فعلت لن أقدر على مجاراة فيض أنوثتها وأني لست نداً لها … فهي معتادة على زب أكبر من زبي ولن يكفيها ويطفئ نار شهوتها سوى ما اعتادت عليه … شعرت بأني مجرد قشة تطفو على بحر من الانوثة … لقد كانت أنثى زيادة عن المطلوب … جامحة ، قوية ، ملتهبة دوماً ،ساحرة ، كلما رأيتها أنسى أني لا أحب الإناث وأشعر بأني ذكر طبيعي كباقي الذكور …. هو صدرها ولا شيء غيره كان يسحرني … وضعت وجهي بين بزيها وتنفست عبق أنوثتها وزبي ما زال هائماً في أعماق كسها … زدت من سرعة اختراقي لكسها وبعد بضع دقائق انفجرت داخلها … لا أعلم كم قذفت في جوفها ولكن شعرت بأن زبي يسبح في أعماقها وكأنه في بحر من العسل الدافئ … أخرجت زبي ووضعت رأسي على صدرها وغبت عن الدنيا بعدما عشت اروع لواط و نياكة مع عمي و عمتي و جدي …