هذه مغامرتي في الجنس مع شيخ كبير كان محترفا في النيك و ذلك لما انتقلت للعيش مؤخرا مع عائلتي الى هذه القرية الصغيرة…. نحن أبناء المدينة لن يروق لنا العيش في ريف قرية صغيرة فلقد اعتدنا العيش في رفاهية و مرافق عامة مختلفة …. فان أردت أن أقضي وقتا مع صديقاتي سنرتاد النادي… أو سنذهب الى السينما أو على الأقل كنا نقضي أوقاتا ممتعة على النت أو الفايسبوك ….حيث أننا لا نجد متسعا من الوقت لأن طوال اليوم و نحن منشغلون …. و بمجرد أن جئت للعيش هنا في هذا الريف الموحش الذي لا أعرف فيه أي شخص ولا مكان … كان شعوري حزينا …و لكن ماذا سنفعل … هذه هي ظروف عمل أبي الذي عين على رأس هذه المحافظة …. كانت الأيام تمر بصعوبة بالغة …. لم يكن هناك أي وسائل للترفيه باستثناء التلفاز …. و لكن لا بد لي ان أجد وسيلة للتسلية ….المهم أثناء بحثي عن طرق مختلفة للتسلية …. رأيت أمام البيت الذي يقابلنا شيخا كبيرا في العمر … كان كل يوم يجلس وحيدا أوقاتا طويلة …. و من هنا سأنطلق في رواية قصتي مع الجنس الساخن في هذه البلدة…. إليكم ماذا حدث :
كان ذلك الشيخ يجلس في كرسي من الصباح الى الظهيرة … كان يقرأ كتابا يشبه منظره احدى الروايات … المهم قررت أن اتعرف عليه و انا التي كان في عمري حينها قرابة الــــ14 سنة….لعله يؤنسني بقصصه .. او برواياته أو أي شيء المهم ….يخرجني من هذه الوحدة الموحشة التي أعيشها… ذهبت اليه فقلت أهلا يا شيخ كيف أخبارك … فالتفت الي و قال من هو الشيخ أيتها العجوز فضحكت و قال لي كيف تقولين لرجل عمره 55 سنة شيخ …. فقلت له و ماذا تود مني أن اناديك … قال قولي لي أيها الشاب الوسيم … فقلت له حسنا أيها الشاب الوسيم و لم اتخيل ابدا اني سامارس معه الجسم و اتذوق زبه…..ثم قال لي اجلسي … قال أنت هي بنت جيراننا … انتقلتم لتسكنوا هنا منذ أيام فقلت له صحيح…و بدأنا نتحدث و نتجاذب الأحاديث … كنت أحكي له عن كيف أن حياتي تغيرت بين المدينة و الريف و هكذا …. ثم عدت الى البيت و في اليوم الموالي ذهبت و جلست معه كذلك … و في كل يوم أصبحت أجلس معه ساعات و ساعات فقد كان ممتعا و مضحكا …أحسسته قريبا الي أكثر حتى من أبي و أمي … و في احد الأيام كنت أحكي له كيف أن أبي لا يعيرني أي اهتمام …. بل و انه لا يحبني ….و بدأت أبكي من الحزن … قال لي تعالي في حضني و لا تبكي … ارتميت في حضنه … كان حضنه دافئا و احسست فيه بالأمان …. شعور لم احسه من قبل … لكن الغريب انه أثناء تحضنه لي كان يضع يده على مؤخرتي … كان شعورا غريبا … ثم قمت و جلست على الكرسي و هكذا … و منذ ذلك اليوم بدأت مشاعري و رغبتي في الجنس معه تتطور ناحيته لأنه أعطاني كل الاهتمام و الحب الذي لم يمنحه لي والداي…. فأمي كانت دوما مع صديقاتها على الهاتف … اما والدي فأكاد لا أتكلم معه في الأسبوع الا نادرا و بالطبع لأنه انسان منشغل ….و لا اخفيكم مشاعري حين أقول لكم أنني أحببته …. نعم احببت رجلا أكبر من أبي … المهم …. في احد الأيام كعادتي خرجت من المنزل و توجهت الى المكان الذي اعتاد ان يجلس فيه لكني لم أجده و كانت هذه أول مرة لم يجلس في ذلك المكان… قلقت عليه …. فتوجهت الى داخل البيت و كان الباب مفتوحا….. و في المرة القادمة ساحكي لكم كيف صرنا نمارس الجنس بحلاوة كبيرة
يتبع