الجنس بحلاوة مع وردة اجمل عارضة ازياء: الجزء الاول


 كانت اول مرة امارس فيها الجنس حين أعلنوا عن تلك المسابقة في المجلة الأسبوعية ولم اكن أهتم أبدا للإشهارات …. و لكن هذا الاشهار بالتحديد … كان فيه ما يجذبني … “نحن نبحث عن عارضة أزياء جميلة لمن لديها المواصفات التالية التقدم لأداء اختبار الكفاءة ” فقلت ولما لا …بإمكاني أن أتقدم و أنجح و بدأت أرسم لنفسي أحلاما وردية …. بالمناسبة انا اسمي وردة و هذه قصتي:

بعد أن قرأت ذلك الإعلان في المجلة أسرني الحلم … نعم .. أود أن أصبح تلك العارضة المشهورة التي يحبها الجميع و يتمنون أن يكونوا مثلها…. كنت فتاة جميلة بيضاء اللون و طويلة الجسم الذي كان ممشوقا و جميلا … يأسر كل من يراه …. بالمختصر المفيد أنا هي تلك الفتاة التي يبحثون عنها … المهم … أخذت الهاتف و اتصلت عليهم … و قال لي موظف الاستقبال أن موعد لقائي سوف يكون بعد أيام …. فحضرت نفسي جسديا و بدنيا …. و جاء اليوم الموعود…. استقليت سيارة اجرة و ذهبت … استقبلوني و أدخلوني الى مكتب رفيه للغاية …. كانت فيه كل المتطلبات كان جميلا للغاية … و قالت لي السكرتيرة انتظري قليلا سيأتي المدير لكي يقوم بلقاء عمل معك ليرى ان كان سيقبلك في العمل أم لا… و انا أقول في نفسي “أكيد سيقبلني فجمالي لا يقاوم ” بعد دقائق دخل علي المدير …. كنت أظن أنني سأجده ذلك الرجل  الطاعن في العمر و السمين … يعني شكل مدير عادي ….لكني صدمت حين رأيته … كان شابا في الثلاثين  و اي واحدة ترغب بممارسة الجنس معه … كان حقا ساحرا …وسيما و طويل القامة و كان جسده رياضيا … و بعد أن رحب بي …. بقيت تائهة في وسامته …. المهم …. بدأت أحاور نفسي داخليا …. ركزي يا فتاة على العمل … و بالفعل ركزت معه … و بدأ يشرح لي طريقة عمل الشركة و ما الذي ذلك من المور الروتينية …. و بعد كل ذلك الكلام الممل … قلت حسنا …. و ماذا الان …. فقال الان سنبدأ في مراجعة تفاصيل جسمك لنرى نوعه و ان كان صالحا  للعمل معنا …. فقلت بالتأكيد …. قال …قفي قرب الحائط لكي آخذ لكي مجموعة صور … فوقفت و بدأ يصور … من كل جهة ثم أعطاني روبا كان قصيرا … و قال ادخلي الى تلك الغرفة و بدلي ملابسك بهذا الروب … فخفت في بداية الأمر و لكني تشجعت و بدلت ملابسي … و خرجت امامه لابسة الروب القصير …. فابتسم ابتسامة سعادة … كأنه أعجب بجسدي  و كانت نظرات الجنس الحارة تغمرني من عينيه …. ثم بدأ يصورني … و كان يركز كثيرا على فخذي اللذين كانا عاريين …. ثم قال لابد ان ننتقل الى عرض ملابس الصيف أتمني انك لا تمانعين هذا الأمر …. فقلت و انا أتعجب  ماذا تقصد … عن أي ملابس تتكلم …. فقال … ملابس الصيف ملابس البحر البيكيني يعني…. فلم أقبل الفكرة و صرخت في وجهه و قلت لا …. لن أقبل أن ألبس البيكيني …. فابتسم و قال لست مجبرة على ذلك … و لكن لن يتم قبول ملفك ان لم تكن فيه صورك و انت لابسة البيكيني… فكرت و فكرت و قلت في نفسي ماذا سيحصل لو اني تصوت بالبيكيني  و لم اكن اعرف انها اول خطوة لممارسة الجنس و تذوق الزب… فأنا سأكون نجمة العروض الاولى عما قريب…. فوافقت و نزعت الروب و وقفت أمامه بالبيكيني فقط….

يتبع

أضف تعليق