هكذا بدات قصة الجنس معي حين سمعت خذ هذه الطلبية و اوصلها إلى العنوان التالي … هذا هو رقم البيت … هذا عنوان هذه الطلبية لابد أن توصلها قبل الساعة الرابعة …. لا تنسى أن تسجل كل استمارة طلبية تقوم بتوصيلها …. حسنا ….. هذه هي الكلمات التي كنت أسمعها كل يوم…. هذا أنا اسمي هو جميل و انا فتى توصيل الطلبات في المدينة …. أشتغل لدى وكالة لها سمعة كبيرة منذ ثلاث سنوات …. كنت اتفانى في عملي و لم أفوت أبدا طلبية أو أتأخر عن تأدية واجبي…. كنت مشهورا بالعمل الجاد …. المهم ذات يوم من الأيام العادية و الطلبات الكثيرة و الجهد المتواصل حصل شيء كنت متأكد انه سيقع في يوم من الأيام …. لن تعرفوا ماذا حصل معي حتى أروي لكم قصتي الغير اعتيادية في الجنس الساخن… اليكم ما حصل معي يومها:
استيقظت باكرا كعادتي ذهبت الى مقر العمل و بدأت أراجع قائمة الطلبيات التي سأوصلها اليوم … فرحت حين رأيت ان جدول العمل لم يكن مكتظا فلم اكن احصل على راحة مثل التي سأحصل عليها اليوم … لأن العمل كان قليلا اليوم …. صدقوني ان قلت لكم أن هناك طلبيتان سأقوم بتأديتها اليوم فقط و انا الذي اعتدت على أن أوصل العشرات يوميا… كانت الأولى طلبية اعتيادية كنت اوصلها كل يوم لعائلة تسكن في حي السلام …. أما الثانية فكانت لعنوان بيت لم أذهب اليه من قبل في حي بعيد نسبيا عما اعتدت عليه …المهم …. اخذت الطلبات و وضعتها في السيارة و انطلقت الى ان وصلت الى منزل العائلة … و أعطيتهم أمانتهم كالمعتاد ثم انطلقت … الى العنوان الاخر و انا كلي سعادة لأني سوف أكمل العمل باكرا اليوم …. و لسوء الحظ … انفجر إطار من إطارات سيارتي و اضطررت للتوقف ….لم تكن لدي عجلات احتياطية و لم اكن اعرف ان القدر سيقودني الى احلى متع الجنس المثير ….
فوقفت قرب الطريق و أنا أنتظر أي سيارة قادمة لكي تساعدني لكن لم يتوقف احد لفعل ذلك …. و مرت الساعات و اقترب أخر أجل للتسليم و انا عالق في هذه الورطة …. و فجأة وقفت سيارة فخمة … و نزلت منها سيدة تلبس بذلة محترمة جدا … كانت تبدو من سيدات الأعمال … قالت لي كيف لي أن أساعدك يا بني …. لم تعجبني عبارة يا بني فأنا عمري 25 سنة و هي لم تكن قد تجاوزت الثلاثين حسب تقديري …. لكني لم أولي لذلك اهتماما…. وقلت لها هل لك انت تعيريني عجلة و سأكون ممتنا جدا … قالت حسنا سأعطيك عجلة و لكني لن ألمس أي شيء …. فأنا لا أعرف في الميكانيك …. قلت لها بالتأكيد لن تلمسي شيء…. جلبت العجلة و بدأت في تركيب عجلة سيارتي ….. و كانت السيدة لا تزال معي …. ثم ركبت سيارتها و ذهبت و لم تترك لي أي شيء لأتصل بها ….. و لم أقل لها حتى كلمة شكرا من كثرة انبهاري بذلك الجسم المثير الذي جعلني اتخيل نفسي امارس الجنس معها بقوة …. حسنا … سأقول أن الدنيا لازال فيها الخير و خلاص ….. و لكن ما حصل لاحقا كان غير متوقع حقا …. بعد أن ركبت الإطار الجديد …. انطلقت لكي أوصل الطلبية الثانية …. كنت قد تأخرت عن موعد التسليم بحوالي نصف ساعة…. و صلت و دققت الجرس فخرجت لي الفتاة …. نعم نفسها هي التي أعطتني ذلك الاطار و ساعدتني …. يا للعجب هل سيقودني الحظ الى تذوق الجنس مع احلى جسم انثوي الهبني في حياتي …