رزان و أخوها الوحش
فتحني بسبب أخته رزان …
أبلغ من العمر 17 سنة و كما هي عادة المراهقين كنت على علاقة ببنت جميلة تدرس معي في نفس القسم اسمها رزان 17 سنة مثلي أصلها من سوريا نازحة عندنا هي و أهلها و سجلت في مدرستنا من سنة فقط ، نحن مع بعض من 3 أشهر لكن في البداية مجرد عشق لكنها تحولت لجنس لما عرفت انها مفتوحة و هي طلبت مني أنيكها من كسها لكن كنت أستعمل الواقي و مرات هي ما تحب الواقي و تضطر أنها تأكل حبوب منع الحمل حتى تتمتع ، كنا نلتقي عندها في البيت فهي وحيدة أهلها و عندها أخ أكبر منها ممكن يكون 30 سنة و هو فاتح قاعة رياضة يدرب فيها الشباب و كل وقته في القاعة تقريبا ، كلما فرغ البيت و نكونوا عطلة تناديني بالتلفون أروح أنيكها و نمضي وقت جميل ، بالمناسبة أنا لم أكن أعرف أنها مسيحية حتى لليوم الذي حدثت لي فيه هذه القصة ، رن التلفون و عرفت أنها مشتاقة لزبي فرحت عندها للغرفة و كالعادة لقيتها مستعدة كأنها ممثلة افلام بورنو و ملابس تخلي الزب يسيل من غير لمس ، بعد حوالي نصف ساعة من الحديث و المداعبة و اللمس و الحك و المص و اللحس و بعد ما جابت شهوتها باللحس فقط و كسها غرق بالسوائل دخلت زبي في كسها و هي صرخت أححححح أههههههه أفشخني حبيبي قطع كسي بزبك يلا دخيلك نيكني دخيلك يا عمري انت نيكنيييي و قطع كسي الصغينون بزبك ؟ كان كلامها الشامي يعجبني و يهيجني كثيرا ، لكن هذه المرة من غير احم ولا دستور مثل ما يقولوا ههههه دخل علينا أخوها اللي خليته في القاعة الرياضة لأني كنت كلما أردت الذهاب عندها أمر على القاعة حتى يطمئن قلبي ههههه . ربما جاء يجلب ماء بارد أو شيء معين و سمع صرخات رزان الجنسية فحاول ينظر من فتحة الباب و الشافني فوقها مدخل زبي للبيضات ، كنا عريانين زلط و دخل قصي الوحش و بدا يصرخ علي ، أنا قلت اليوم يقتلني أكيد ، بدا يسبني بالشامية و يقولي ولك ولك ، أنا من المسلسلات عرفت أن الواحد لما يقول ولك يعني أنه منرفز كثيرا و يتكلم من موقف قوة ههههههه سحبت زبي من كسها و ما كملت النيك من الخوف و هي غطت جسمها بالشرشف و ما قالت ولا كلمة و أنا كذلك تبلكمت و هو يسب فيا و يلعن في ، تنيك أختي يا ابن الشرموطة و في بيتنا ؟ بعدين قال لرزان أنتي حسابك بعدين يا قحبة ؟ مسكني من ذراعي
1 / 5
و هو قوي جدا و رماني على السرير بقوة بعدين مسكني من خصري و حط ركبتي في الأرض و صدري في السرير و فتح رجليا قليلا بقوة مع أني كنت اطاوعه من الخوف و ما حاولت اقاوم ثم قرصني من فلقاتي و انا ساكت و رزان تتفرج و خايفة ، بدا يحك طيزي بأصابعة و دخلي اصبع بقوة توجعت شوي لكن تحملت أحسن ما يشبعني بالضرب ههههه ، توقف قليلا و شفته ينزل السروال هو كان لابس بدلة رياضية سهلة القلع و شعرت بزبه يلمس طيزي و عرفت انه عاوز ينيكني فقلت في نفسي ينيكني احسن ما يذبحني اليوم ممكن يعجبه النيك و يركني ارحل بسلام . كان يفرشي طيزي بزبه و انا لا اقاوم ابدا و ربما هو عجبه الوضع لما ما قاومت و خفف عني المسكة القوية و بدا يحك ظهري بيده و زبه بين فلقاتي طالع نازل و هو كل مرة يتف في طيزي و في يده و يحك زبه حتى رجع طيزي كله لعاب ، من شكل زبه مع أني ما شفته ابدا حسيته كبير 18 سم و مقوس الأعلى و راسه مدبب نوعا ما لأنه كلما حطه في فتحتي يكاد يدخل . كلما يحط راس الزب في فتحة طيزي كنت احاول الهرب شوي للأمام لكن فخاذي كانت في طرف السرير ما قدرت اهرب و هو ماسكني من كتافي و شعرت به يحاول وضع زبه في فتحتي و لما وجد المنفذ و زبه ركز كويس في فتحتي ما انزلق لأنه مدبب دفعه بقوة فدخل الراس و فتحني لأول مرة في حياتي فصرخت أييييييي أحححححححح أخخخخ أوووووو آآهههه و ظهري تقوس و مسكت الوسادة بيدي بقوة من الألم و هو زاد دخل زبه للنصف و أنا أصرخ وجعني كثيرا و رزان تتفرج القحبة ، كنت أصرخ من الوجع و أتألم و هو كمل الإيلاج حتي حسيت بيضاته لمست بيضاتي و هنا عرفت أن الزب دخل بالكامل لكن الوجع كبير ، أخرج زبه من جديد و بدا يضربني به بين فلقاتي و على بيضاتي و يقول لي اليوم أعمل فيك العمايل عشان تحرم تنيك أختي القحبة و هو يضرب فيا بزبه سسسططط سسسططط سسسسطططط لكن الضرب غير موجع الحقيقة هو كان يعمل هيك من شهوته فقط ههههههه ثم عاود ناكني من جديد مع انه كان كلما اخرج زبه طيزي يحرقني كثيرا و لما يدخل الزب يخف الحريق ، هيك و هو ينيكني و يضربني بزبه بين فلقاتي و على زبي حتى سخن كثيرا و دخلي زبه بقوة و عنف حتى فتحت فمي أعععععع أععععععع أععععععع حسيت زبه لمس
2 / 5
قلبي من قوة الضربة و الدخلة العنيفة ، ثم بدا زبه يرج و يتحرك حركة خفيفة في بطني مثل الحية ههههههه و هو فوقي يصرخ اسسسسس اسسسسسس امممممممم أخخخخخخخخخ آآآهههه طيزك تجنن يا قحبة يا متناك مليح اني لقيتك تنيك اختي حتى اشبع من طيزك اليوم و انفجر زبه في بطني بالمني و اللبن الساخن ، كان ساخن و اول مرة اشعر به يسيل في بطني دفعات متتالية و قطرات متوالية و هو يصرخ و يعصرني بقوة من الشهوة و اللذة التي غلبته و يقبل رقبتي و يقرص بزازي و ظل فوقي تقريبا 5 دقائق و هو ماسكني بكل قوة و عاصرني تحته مثل القحبة بعد ما نزل اللبن و أنا ما تحركت من الخوف او ربما المتعة ههههه ثم بدا يسحب زبه بلطف و تغير تعامله معي لما ناكني و هو يحك ظهري لكن يقولي القحبة و الشرموطة لما فتحني ههههههههه . تركني ارتاح و طلب من رزان تجلب له منشفة و هي من خوفها جلبت المنشفة بسرعة و هي عريانة هو طلب منها تشيل الشرشف و طلب منها تمسح زبه ففعلت و هنا شفت شيء عجيب غريب ، لما زبه ارتخى ما كان يشبه زبي اطلاقا لأنه كان مغطى بجلدة كبيرة تتدلى فوقه و راس الزب بدأ يدخل جوا الجلدة و يختفي حتى اصبح غير ظاهر و هنا عرفت أنه مسيحي و مو مختون الزب و تأكدت أنا عائلة رزان مسيحية ، قلت في نفسي ناكني مسييحي و اول واحد يفتحني من طيزي مسيحي ههههههه كان زبه غريب عجيب بالنسبة لي ما شلت عيني من زبه حتى قالي عجبك زبي ؟ قلت له أنتم مسيحيين ؟ قال لي انت نكت مسيحية و ناكك مسيحي اصبحنا متعادلين هههههههههههه تبسمت لما شفته خفف حدة كلامه و قلت له صحة على قلبك تستاهل و زبك يستاهل يدخل طيزي . بعد ما ارتاح شوي طلب مني العب بزبه و طبعا مستحيل ارفض طلبه و الحقيقة كنت متشوق المس هذا الزب الغير مختون و أتعرف عليه و بدات ألعب به و كان كله لحم طري لكن الراس غير ظاهر ثم طلب مني أمص فبدأت أمص الجلدة أو اللحمة لأنه كان يشبه اللحمة و طري كثيرا و مطاطي و حلو المذاق الصراحة ، بدا زبه ينتصب و بدا راس الزب يخرج من بين الجلدة و يطل كأنه يخرج من كهف و ينظر إلي ، حقيقة منظر رائع أعجبني كثيرا لكن لما انتصب زبه بشدة تحول لزب عادي مثل زبي ، يعني أن زبه لما يكون مرتخي ما يشبه زبي لكن لما ينتصب للنيك مثل
3 / 5
زبي تماما . المهم لما سخن أنا افتكرته رايح ينيكني مرة ثانية و يضرب لي واحد جديد ، لكنه طلع للسرير و أنا اتفرج و فتح فخاذ رزان و هي ترتعد و بدا يحك زبه في كسها و هي تقول لالالالالا لكن بدون ممانعة و هو لا يبالي بكلامها حتى سخن كثيرا ثم قلبها على بطنها على 4 لأنه ما كان عنده واقي و ربما خاف انها تحمل منه و حك زبه في طيزها و بدا ينيكها و هي صرخت هذاك الصوت أيييييييييي قتلتني قصي حرام عليك أنا اختك ليش تنيكني من طيزي راح أتوجع كثير ؟ ارجوك نيكني من كسي ؟ قالها خايف تحملي مني لكن طيزك حلوة للنيك و بدا ينيك و هي تتوجع و تصرخ حتى سكتت تماما لما ناكها حوالي 10 دقائق و هو يدخل و يخرج و أنا أتفرج في فيلم بورنو على الهواء الطلق ههههههههههه منظر جميل جدا و هو يلعب ببزازها و يدخل اصبه في كسها و زبه رايح جاي في طيزها ، رزان انفشخك اكثر مني لأني لما ناكني ما طول مجرد 5 دقائق و قذف اما هي فناكها تقريبا 20 دقيقة و كان كلما سحب زبه أشوف طيزها حمراء مفتوحة ما تنغلق ههههههههه و آخر مرة ناكها دخل زبه بقوة مثل ما عمل معي و هي كانت على 4 فارتمت على السرير نايمة و عيونها مفنجرين من كبر الزب و هو فوقها متصلب مثل الصرخة و يصرخ و عرفت انه يقذف لأنه سبق و جرب العملية و نفس الصوت بعدين بدا يرتخي فوقها و هي سكنت تحته و ارتخت ربما خف عنها الألم و لما سحب زبه من طيزها كان مرتخي و يظهر منه طرف صغير من الراس فقط عليه نقطة مني بيضاء و بدا الراس يختفي شوي شوي تحت الجلدة حتى ما عاد يبان و رجع الزب مثل اللحمة منظره يشهي للمص و العض و الرضع ، منظر رائع يشهي حتى نفسي قامت منه . بعد ما ارتاح الوحش جلس و هو عريان و زبه مثل الجلدة و بيضاته كبيرة متدلية ، طلب مني انيك رزان أمامه ؟ بدأت أمارس معاها الجنس بالقبل حتى تسخن و لما بدأت تتجاوب بعد مدة لأنها كانت مكسوفة من قصي ، شعرت بها تمسكني من ظهري و تدخل اظافرها في جلدي فعرفت ان البنت سخنت و استوت ، كان كسها يسيل بالسوائل و قصي يتفرج و يلعب بزبه ، حكيت زبي في كسها و دخلته بسرعة فتنهدت رزان حتى سعها قصي و هو يضحك ، نكتها بشراهة بعدين طلب مني اقلبها على 4 ففعلت
4 / 5
و واصلت النيك و كسها يزداد افرازات و بظرها الأحمر منتفخ جدا و هي تتأوه آآههههه و عيناها مغمضتين و مرات تفتحهم ، ظليت انيك حتى بدأت رزان ترتجف و ارتمت على السرير و رجليها مفتوحتين فارتميت فوقها و طعنتها بزبي في الكس و هي مسكت الوسادة بقوة و بدات تتحرك بقوة و ترتعش و ترجف و تنارع بصوت خافت أحححححح أححححححححح أحححححححححح أممممممممممم آهههههههههههه كان جسمها صلب مثل جسم قصي لما ناكني و بدا يقذف فيا ، تصلبت البنت و بزازها مثل الصخر و أنا بدات أقذف المني بشدة و عنف و اصرخ اسسسسسس اسسسسسسس أخخخخخخ اييييييييييييي آآههههههههههه زبي يرج بقوة في كسها المليان سوائل و هي ارتخت تحتي كانها نامت من اللذة و استسلمت لرغباتها و غرائزها الجنسية فنمت فوقها قليلا ثم اخرجت زبي كله مني و رايت كسها يقطر بالسوائل و هي لا تحرك ساكنا ثم مسحت زبي بالمشفة و استنيت قصي يتكلم . قال لي صحة على قبلك أنت و القحبة رزان و هو يضحك . هو يتكلم و عيني في زبه الغريب العجيب حتى انتبه و قالي شو بك ؟ قلت له بحياتي ما شفت زب واحد مسيحي و زبك الصراحة منظره جميل يشهي لما يكون مرتخي ههههههههههه ضحك و قالي و لما يكون منتصب ؟ قلت له لالالا يكون مؤلم كثيرا فشختني و لساتني موجوع و رزان كمان موجوعة المسكينة من طيزها ، انت فتحتنا في يوم واحد ههههههههه . المهم هو راح يستحم و انا تسللت من الغرفة وقبلت رزان في فمها و غادرت . بعد مدة لاحظت ان رزان لا تطلبني بالتلفون فعرفت أنها تنيك مع قصي أكيد فقررت أن أحتال على قصي حتى ينيكني مرة ثانية في بيته حتى اقدر انيك رزان انا كمان ، ممكن قصي عجبه طيزي و خاصة لما تنيك ولد و تشوف زبه منتصب أمامك و يتحرك و يطلع و ينزل و يقذف و وأنت مدخل زبك في طيزه شيء جميل جدا . كنت أذهب عنده للبيت ندخل غرفته او غرفة رزان ينيكنا مع بعض و انا ألحس كس رزان و انيكها مرة او مرتين او 3 حسب الرغبة و الشهوة و القدرة و هيك تعودت على الزب الغير مختون و ما قدرت أنساه ابدا ، كنت احب مصه و هو مرتخي يجنن و منظره ما فارقني للحين هههههههههه . نهاية القصة .
5 / 5