نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – الجزء 7


الجزء السادس هنا

 

اكمل لكم احلى ذكرياتي مع النيك و الجنس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي مع مرور الوقت صرنا نعيش للجنس و النيك فقط . و بعدما انضم الينا اخي الاصغر صار الجنس بيننا مثل وجبات الغذاء و العشاء حيث صرنا يوميا ننام في احضان بعضنا و لا نرتدي الملابس في البيت اطلاقا الا حين ياتينا الضيوف و من المفارقات اني ذهبت كي العب فرايت طيز صديقي و رايت زب كبير جدا و انا في طريقي الى البيت فصرت هائجا مثل الحصان  فانا معتاد على رؤية زب ابي و زب اخي فقط و لا املك فكرة عن الرجال الاخرين و اسرعت الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني و حين قرعت الباب فتحت لي امي و هي عارية تماما و بمجرد ان اغلقت الباب حتى هجمت على حلمتها امصها و ارضعها و انا احس بشهوة غريبة و كانني انيك امي لاول مرة و طلبت منها ان ترضع زبي بسرعة لانني ساخن و بكل فرح و سرور راحت امي ترضع زبي و هي على ركبتها و ما ان ادخلت راس زبي في فمها و مصته حتى قذفت بسرعة كبيرة داخل فم امي افي نيكة عائلية جميلة و سريعة جدا

و حين كنت اقذف كنت اتاوه و اصرخ بقوة من الشهوة و هنا سمع ابي صوت انفاسي فاسرع الينا فوجد امي تلحس المني و هنا سبني و شتمني لانني لم اخبره انني سانيك امي و اقنعته اني احسست بشهوة غريبة و قوية لم اتمالك نفسي فيها و اخبرته اني لو لم التقي امي لكنت قذفت في ملابسي من شدة الهيجان . اما الشيئ الذي حيرني هو انني رغم ذلك بقي زبي منتصب بشدة و الشهوة تغمرني و كانني لم اقذف في فم امي و اقترب مني ابي و امسك زبي فزاد من تهييجي و حين طلبت منه ان ينادي على اخي كي نتنايك و نمارس نيكة عائلية اخبرني انه غير موجودلانه ارسله الى السوق . نزل ابي رفقة امي على ركبتيهما امام زبي و كل واحد منهما ينافس الاخر على مص زبي و كنت احيانا اخبط زبي على وجه ابي و هو يخرج لسانه كي يلتقط الراس في فمه و احيانا اخرى اضعه على وجه امي ثم وضعت زبي بين بزاز امي الكبيرة و رحت انيكها من صدرها في اجمل نيكة عائلية و سكس محارم بينما كانت امي تمص و ترضع زبي ابي الكبير جدا . ثم ادرت امي و هي في وضعية السجود و ادخلت زبي في طيزها الذي كنت احبه كثير و كان ابي مستلقي على ظهره و امي ترضع زبه

و الشيئ الذي كان يجذبني في طيز امي هو صغر الفتحة عكس كسها الذي وسعة ابي من كثرة النيك بزبه الكبير و لم يكن ينيكها من كسها لانها تخاف عكس زبي الذي كان كبيرا نوعا ما و لكن ليس بحجم زب ابي . بقيت انيك امي و انا احس بشهوة لذيذة و جميلة جدا حيث استطعت ان اتمالك نفسي و لا اقذف و اطلت مدة النيك و استمعت و لاول مرة منذ ان بدانا نيكة عائلية قذف ابي المني قبلي و كنت دائما اقذف و هو ما زال ينيك حيث كنت هذه المرة ذائب و زبي في خرم طيز امي و هي تتاوه و تمص بقوة و ابي مستلقي و زبه الكبير ينيك حنجرة امي حتى سمعته يطلق صرخات الشهوة القوية و اخرج زبه من فم امي و راح يقذف بكل قوة على صدره و بطنه حتى ارتخى زبه و امي تلحس له المني بينما انا اواصل اجمل نيكة عائلية و زنا محارم مع امي . و قد بقيت انيك لمدة حوالي 10 دقائق بعدما قذف ابي حيث ان زبي انكمش جدا و احسست ان امي قد بلغت رعشتها رغم اني انيكها من الطيز فهي امراة شهوانية لا تمل من الجنس و النيك على غرار ابي

و بدات احس انني ارغب بالقذف حيث صارت اللذة التي تتجمع داخل الزب اثناء ممارسة الجنس ممتعة اكثر و الرعشة تقترب و كنت اريد ان اقذف بطريقة جميلة فصرت اصرخ اه اه اها اه  زبي سينفجر و هنا سحبته فرايت ابي و امي يسارعان نحو زبي كي يلتقطا قطرات المني التي سوف يكبها زبي . حين رايت وجه امي و وجه ابي امام زبي احترت على من اقذف و كل واحد منهما كان يخرج لسانه و ينظر الي بمحنة و كانه يترجاني ان اقذف عليه و هنا قررت ان اقذف عليهما بالتساوي فانا احب ابي و امي بنفس الدرجة  و كنت اقذف عليهما قطرة بقطرة واحدة لابي و اخرى لامي في نيكة عائلية جميلة جدا . و كان المني يخرج من زبي على وجهيهما و يرسم شكل خط يشبه المايونييز الى ان اكملت القذف و طلبت منهما ان يلحسا زبي و كانابي يلحس عن يمين زبي و امي عن الشمال حتى نضفا زبي و ارتخى و هنا راحا يتبادلان قبلات جميلة جدا و كل واحد يلحس منيي من على وجه الاخر و يتحسسان ظهريهما و طيزيهما ثم قمنا الى الحمام كي ننظف اجسادنا و انا اتذكر تلك الايام الجميلة حين كنت صغيرا و استحم و انا ارى زب ابي و طيز امي

و بمجرد ان دخلنا الحمام و فتحنا الماء حتى رن جرس البيت فاسرعت عاريا و جسمي مبلول الى الباب كي افتح و كنت اعلم انه اخي و حين فتحت له الباب كان اول سؤال يطرح علي هو هل مارستم نيكة عائلية في غيابي . حاولت ان اكذب عليه و قلت له لا فقط لعبت مقابلة و جئت كي استحم و هنا صدقني و لكن حين دخل الحمام و وجدني رفقة ابي و امي عراة نستحم غضب بشدة و راح يصرخ و يشتم لانه لم يكن يريد ان يضيع اي نيكة عائلية تحدث في البيت و بما انه الاصغر و هو في سن المراهقة فقد كان دائما اكثرنا حرارة في النيك و زبه لم يشبع بعد من طيز ابي و امي لذلك الح علينا ان نعيد النيكة حتى يشبع زبه و الا فانه سيغضب و ينتقم منا بطريقته الخاصة و هنا لم نجد ما نفعله و احترنا في الكيفية التي سوف نرضيه بها . بسرعة خرجنا من الحمام و نظفنا انفسنا و رحنا الى الغرفة و جلسنا على طرف السرير و طلبت من ابي و امي ان يرقصا رقصة ساخنة و يقبلا بعضهما بطريقة حامية كالتي نشاهدها في افلام الاغراء حتى نهيج و نمارس نيكة عائلية اخرى بحضور اخي الاصغر

يتبع

الجزء الثامن هنا

أضف تعليق