كانت منار الفتاة البيضاء الشهية ذات الطيز البارز والصدر المنتصب تعشق وجبات عديدة من نيك طيز ساخن مع زوجها وحبيبها بشار ذو اللون الاسود وزبه الاسود الضخم ويصبح حينها النيك بينهما نيك ساخن ابيض واسود.دخل الاثنان الى غرفة النوم ونزعا ثيابهما واحتضنا بعضهما وبدا التقبيل الحار بينهما وكان مشهد اختلاط لونها الابيض مع جسمه الاسود جد مثير ومميز ويوحي بحدوث نيك طيز وعنيف. بينهما .ومن شدة قوة بشار كان يحملها بين يديه مثل الطفلة ويرفعها للاعلى ثم يدخل زبه العملاق في كسها الابيض اللذيذ ويبقى ينيكها كل الوقت وهي مرفوعة في السماء دون ان يتعب ولا يتركها حتى يقذف في كسها العسل الابيض من زبه الاسود.اما منار فكانت تعشق ان يصعد فوقها بجسمه الثقيل على جسمها النحيل وينيكها نيك طيز وهو فوقها ولا يتركها حى تصل الى الرعشة الجنسية وتحس ان كسها قد ارتوى من حليب الزب وفي كل مرة كان النيك بينهما مثيرا ومتجددا وساخنا باعتبارهما زوجين حديثي العهد بالزواج ولم يمض على زواجهما الا ثلاثة اشهر.
ذات يوم جلس بشار فوق الكرسي وكان ينتظر ان تقدم له زوجته حليب الصباح رفقة القهوة التي كان يعشقها قبل الذهاب الى العمل.وكانت المفاجاة ان منار وضعت له القهوة فقط فتعجب بشار وسالها عن سبب امتناعها عن تقديم الحليب فتبسمت ثم اخرجت بزازها وامرته ان يرضع حلماتها ويتخيل انه يشرب الحليب ففرح بشار وانتصب زبه كثيرا وانطلق الاثنان في نيك طيز بداية ذلك الصباح ثم سكب على صدرها قليلا من القهوة ووضع السكر على حلماتها وبدا يرضع بقوة ثم حملها بين يديه واتجه بها الى غرفة النوم وناكها نيك ساخن من الطيز والكس ودلع زبه الاسود في كسها الابيض ثم رد عليها حليبها على صدرها بواسطة زبه الذي قذف حليبه عليها ليصبحا متعادلين .وبعد ان انهيا نيك طيز ابيض و اسود قبل بشار زوجته وودعها واتجه الى العمل واعدا اياها ان يعيدا نيك طيز في المساء حال عودته من العمل.بعد ان يكون قد استعاد شهوته وانتصاب زبه الضخم.