لقاء سكسي روعة مع صاحبة الديسك توب


أعدّ نفسي من المحظوظين حقاً بعد لقاء سكسي روعة مع صاحبة اللاب توب التي كنا نقيم، أنا وزميلي، في شقة مقابلة لشقتها في أحد المساكن الشعبية في الرباط. أعرفكم بنفسي أولاً أنا رشيد مغربي ادرس هندسة الحاسب الآلي وفي الفرقة الثانية وقد اتخذت أنا وزميل لي سكن على نفقتنا الخاصة لظروف الدراسة التي أبعدتني عن فاس محل إقامتي الأصلي حيث أهلي ومسكني. أنا الآن أعمل مهندساً في ذلك المجال وقد تخرجت وأحب أن أشارككم بتجربتي التي لا أظن أن الزمان يجود بها مجدداً. كنت يومها فوق العشرين عام بشهور وكنت لا أبرح السكن كثيراً لأنني بطبيعتي بيتوتي لا أحب الخروج وإنما أمكث على أجهزة الحاسوب وكتب البرمجة وأنظمة التشغيل المختلفة فأجرب هذا أو ذاك.

وكأن القدر والظروف قد تواطأت لتجمع بيني وبين جيهان صاحبة الديسك توب السيدة الثلاثينية في لقاء سكسي روعة إذ أن زميلي لم يكن متواجداً في ذلك اليوم؛ لأنه ذهب لزيارة أهله وأخبرني أنه مدعو اليوم للمبيت هناك فعليّ أن أتولى شأني في العشاء والغذاء أيضاً. في ذلك اليوم المبارك وتلك اللية الليلاء كنت داخل سكني منكباً على تجربة نظام الماكنتوش وفيما أنا على ذلك إذا بباب مسكني يطرق فنهضت لأفتح وإذ بجارتي جيهان في الطابق تقول لي بأن أنها كانت جالسة على جهاز الديسك توب فظهرت لها رسالة خطأ ولم تعرف ما تفعل رواح الجهاز يعيد تشغيل نفسه مرات عديدة. استعانت بي جيهان لأنها كانت تعلم أني أدرس علوم الحاسب. في الواقع كانت جيهان تستلطفني ولكني لم أكن أن الأمر يتصاعد إلى ما وصل إليه طلبت مني أن أعالج لها المشكلة وقد كان زوجها خارج المنزل كعادته فقد كان ولوعا بالشراب فهو سائق تاكسي لكنه كان يعود غالبا بعد منتصف الليل مخموراً وقد كانت في بداية الثلاثين من العمر وطالما سمعت صراخها الناجم عن ضربه المتكرر لها وربما من اعتدائه عليها. المهم أنني دخلت المنزل ولاحظت وجود مشكلة فعلا لكنها كانت بسيطة الحل وقد استغربت أنها لم تحلها فقد كانت على علم جيد بالكمبيوتر فقمت بإصلاح المشكلة ثم قمت لأنصرف لكنها رفضت إلا أن تقوم بضيافتي وراحت تسألني عن بعض الأمور البديهية ثم قالت إنها تستقبل رسائل إباحية باتت مزعجة لكثرتها فسألتها بجرأة إن كانت قد دخلت إلى مواقع السكس تلك وسجلت بريدها فقالت إنها فعلت فطلبت منها الدخول إلى الموقع لكي أتحقق إن كانت هناك إمكانية لحذف اشتراكهها ففعلت وقد دهشت لهذه المواقع فقد كانت إباحية لدرجة الإشمئزاز. علمت أن جيهان صاحبة الديسك توب ولعة بالسكس أو محرومة تعوض نقصها بأفلام السكس فرحت أتزحزح بمقعدي بحجة الاقتراب من لوحة المفاتيح حيث أصبحت ملاصقا لها. قمت بحذف بريدها الإلكتروني وأنزلت يدي من لوحة المفاتيح لتتسلل إلى فخذها بخفة ورشاقة وكأنني لا أقصد. لم تبعد جيهان بل جلست وكأنما لا شيئ حدث فرحت أصعد من تحرشاتي وقد أخذت منها الضوء الأخضر.  من خلف ظهرها حطت يدي عليه ورحت أتحسسه حتى شعرها وملت عليها ألثم شفتيها فلم تبدِ أقل حركة ممانعة. وكأن لقاي سكسي روعة ولكن صامت قليلاً فشرعت أقبلها من شفتيها وأمص لسانها بتعطش سكسي كحال أي شاب في سني لتبادلني بعد لحظات القبلة بأختها وتتفاعل معي فأنهض وأحملها ما بين ذراعي إلى حيث أرادت وأردت؛ إلى حجرة منامها.

برقة حططت بجسدها فوق الفراش وعريتها من ملابسها وفعلت بي المثل ثم رحت أمصها وألحسها من أذنيها وصولا لكسها الرائع الذي رحت أمصه وأداعب زنبورها الطويل بلساني بينما كانت كفاي تداعبان حلمتيها المنتصبتين. بعد أن مهدتها إلى لقاء سكسي روعة قلبتها على بطنها وشرعت أمشي بلساني لاحساً جلد طيزها البيضاء وأعضها بشفاهي عضا خفيفا. ثم أننا تبادلنا الأدوار فاستلقيتً على الفراش لتعتليني جيهان وقد راحت تمصص ذبي بنهم حتى وصل لحلقها وهي تبصق عليها وتمصصه فقلت لها أن تهدئ من روعها لأنني أكاد أقذف فلم تكن تلقي بالا لكلامي وراحت تمصص وتمصص حتى اندفع المني الدافئ في فمها وعلى وجهها بكمية هائلة في لقاء سكسي روعة لي على الأقل؛ فقد كانت المرة الأولى التي أمارس فيها السكس مع امرأة. دقائق وعاود ذبي نشاطه وانتصابه فألقيتها على السرير ورحت أداعب برأس ذبي مشفري كسها وهي تتأوه من اللذة حتى بدأت أدسه رويدا رويدا وكلانا بقمة النشوة. راحت تشهق مع كل سحبة ودفعة لذبي فيها حتى ارتعشت من النشوة فأخرجته وأنزلت على صدرها وبطنها واستلقيت قربها. غير أني رحت أعاود فحولتي من جديد في لقاء سكس روعة لن اهنأ بمثيله في مقبل أيامي.  سألت جيهان ونحن مستلقيان ما إذا كانت قد مارست السكس من دبرها فضحكت ونفت وأبدت رغبتها فيه فقمت أطلب إلى طيزها لأهصرها بين راحتيّ ثم أدخلت إصبعا مع البصاق ورحت أحركه ثم إصبعين ثم ثلاثة بحركة دائرية أمهدها لذبي. بعد ذلك وطأت جيهان صاحبة الديسك توب من طيزها برأس ذبي أولحه في أستها رويدا رويدا وهي تتأوه من اللذة ومن الألم كذلك إلى أن دخل فرحت أنيكها من طيزها الرائعة وأن أفرك بظرها بإصبعي إلى أن أخرجت ذبي وأغرقت ودفقت حليبي عليها في أروع لقاء سكسي خبرته حتى تلك اللحظة.

أضف تعليق