أمي الممحونة والدرس الخصوصي
في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين , بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي , ( تضايقت كثيرا عندما علمت ان امي سوف تذهب معي ) , فقلت لها وانا اعرف بما تجيب , الا تريدين ان تذهبي الى زينب اليوم كعادتك , فقالت : لا لان زوجها عندها اليوم , سكتت قليلا ثم اكملت قائله : ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار, فقلت لها , لماذا تخبأين عنهم ذلك , فقالت : لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل , فتظاهرت بالغباء وقلت لها : ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى , فقالت: لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني بان انهي صداقتي مع الاخرى , فقلت لها , وماذا تفعلين في المدرسه , فقالت : انا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل , فقلت لها بابتسامه : كان **** في عونك , ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال . الساعه الان تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه . وضعت ابتهال القلم فوق الكتاب وننظرت الي وقالت : هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم , فقلت لها حاضر , سكتت قليلا ثم قالت لي : انتظر لحظه , وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت : بما ان امك مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا , فقلت : ماهو , فقالت : اريد ان اعقد معك اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك , فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق , فقالت : اخبرتني في اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس قبل ذلك , فقلت لها : هذا صحيح , فقالت ما رايك ان تجرب الجنس , فنظرت اليها نظرة شهوانيه , فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت : لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في المدرسه التي اعمل بها انا وامك اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط لاني كنت ارتاح
1 / 6
لها وكما اني معجبة بها , وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي , فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه , حزنت قليلا لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس الشعور والمتعه , وعندما سمعت كلامك في المرة السابقه احسست انك انت و أروى تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال وكما انها مجتهده في دراستها , فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت : يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة كهذه , فقالت : في الحقيقة اني رايت
2 / 6
ان كلا منكما انت و اروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق , فاجبتها متحمسا : بالطبع اوافق , فقالت : ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا , فقلت حاضر , نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان , فقلت : وما هما هذان الشرطان , فقالت : في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان , الطلب الاول اريدك ان تحكي لي جميع ما يحدث مع امك وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به , اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به عندما تبدا علاقتك مع اروى , فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في غاية السهوله , ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها , فقالت : امك امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس , فقلت : بصراحه اريد ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق , فقالت تفضل , فقلت : هل انتي على علاقة جنسية مع امي , فهزت راسها بالإيجاب وقالت : انا احب امك من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها , فقلت : لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك , ( بدت علامات السعاده على وجهها ) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها : ولكنك تخونينها , فقالت لم اخنها ولم افكر في ذلك , فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى , ارتبكت وقالت : ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون امك ابدا لانها وفية معي , قلت لها : ولكن كيف اقابل اروى واكلمها , فقالت : سوف ادرسك انت واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه , فقلت لها : وماذا عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى , فقالت : اترك هذا لي فانا سوف اخبرها ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي , فقلت : وسوف اكون عند حسن ظنك , ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه , شربنا القهوه ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي : احضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف.ذهبت لاحضار الاغراض واخذت امي في
3 / 6
الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا امي : ما هو ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل , مارايك لو درست امجد واروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر امي : حسنا سوف اخبره , واستاذنك الان اريد ان انام , تصبحين على خير ابتهال : وانتي من اهل الخير اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت . الساعه الان تشير الى الخامسه عصرا , استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم , انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى ابتهال وتوجهت انا الى زينب , جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه ثم قالت لي : هل احضرت ما وعدتني به , فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت لها : تفضلي : فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها , وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي , وقالت : بأي الافلام سوف تبدا , فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص وقلت لها : بهذا الفيلم , فقالت لماذا , فقلت : لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر , فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه , فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها , انتهى المشهد الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام , فقالت : ولماذا , فقلت : انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج , فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت : هل تريد ان تمارس العاده السريه , فقلت : نعم , فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها واخذت
4 / 6
تنظر الي , ففهمت ما كانت تقصد , فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا , ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير , فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله , ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي , فقمت بخلع قميصها , ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل , فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر . ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات بمصه , وكان شعورا ممتعا جدا , واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني , ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدات بلحسه , وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت مائها , وبعد ذلك عدت الى تقبيلها , ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها , فركبت فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت , فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه , ثم بدات اسرع في الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه , وكنت انا في غاية السعاده والمتعه , وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني بداخلها , بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه , وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي : هل فعلا ان هذه اول مرة تمارس فيها الجنس, فقلت نعم , فقالت : بصراحه اعتقدت انك قد مارسته قبل ذلك , فقلت : تعلمت هذا من الافلام , فقالت : وما رايك فيما حصل , فقلت لها : في الحقيقه من اول حصة درستها معكي وانا اتامل جسمك الجميل , وتمنيت ان تكوني اول من امارس الجنس معه , فقالت : وهل اعجبك الجنس معي , فقلت : بالتاكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رايكي بما فعلته انا , فقالت: في الحقيقه لاحظتك وانت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدا زبك بالانتصاب, وعندما رايت زبك تملكتني شهوة في الجنس , ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم احس بمثل هذا الشعور الممتع , فقلت لها , اتمنى ان لا تكون هذه المرة الاخيره التى انيكك
5 / 6
فيها , فقالت : لا تخف فالقادم احلى , جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لاخذ امي من عند ابتهال وقالت لي اوصلني الى زينب وعد لتاخذني بعد ساعه ,عدت الى امي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء واثناء الطعام اخبرتني امي بان هناك احدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند ابتهال وبعد ذلك دخلت امي الى الحمام لتستحم , وانتظرتها حتى خرجت فدخلت انا الى الحمام لاستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت امي حينها تكلم ابتهال ومن ثم اغلقت الهاتف واتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم اغلقتا الهاتف , كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا , حتى اني بدات امل من هذه العاده, فقررت ان اشغل جهاز التصنت عندما يقتضي الامر , فاغلقت الجهاز وخبأته ونمت.
6 / 6