استمر النيك و اللواط بيني و بين من اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و رايت زبه الكبير الجميل و قد كنت قذفت لما لمس زبي زبه و احسست بنار تخرج من زبي اما هو فقد جائني من الخلف و بدا يحك زبه في فتحتي تمهيدا الى ادخاله كاملا و الاستمتاع بجسمي . و رغم اننا قذفنا و استمتعنا ببعض الا انه لم يكن قد مر على دخولنا المحل اكثر من عشر دقائق مرت سريعة و ممتعة و قد امسكني الرجل بقوة و احسست ان زبه يتضاعف حجمه و هو يحكه على فتحتي ثم نزل على ركبته و قرب عينيه من الفتحة و فتحها باصابعه لما باعد بين الفلقتين ثم داعبني بلسانه قليلا و هنا بصق مرتين على فتحتي و شعرت بدفئ البصاق يزيدني شهوة و لذة و احسست ان زبي بدا ينتصب من كثرة المداعبة في طيزي مع من اغراني زبه و هو يستعد كي نيكني . ثم قام مرة اخرى و امسك زبه بيده و وجهه نحو الفتحة حتى وصل الراس الى الخرم و هنا بدا يدفع و بدات المتعة الجنسية التي كنت احس بها تتحول الى الم و وجه حين بدا راس زبه الصلب يوسع الفتحة و يخترقها بكل قوة و بدات اشعر ببعض الخوف لانني لم يسبق و ان اتنكت من طيزي
و من شدة الخوف حاولت ان امنعه و وضعت يدي على فتحتي كي اسدها و امنع زبه من الدخول لكنه صفعني على وجهي و عضني من ظهري بطريقة هائجة و زاد من دفع زبه بكل قوة فقد هاج الرجل الذي اغراني زبه و صار في حالة شهوة هستيرية و صار ينيكني بعنف كبير و بما انه اقوى مني و اضخم فقد خفت ان يضربني و لذلك كنت مستسلم له رغم ان متعة النيك بدات تختفي و زبه الذي هيجني و اعجبني صار مثل الكابوس يخيفني . و عبثا حاول ادخاله في طيزي لكنه لم يدخل لان خرمي كان صغير جدا و عرضت عليه ان ارضعه له مرة اخرى حتى يقذف لكنه سد فمي حتى لا اتكلم و حاول مرة اخرى ان يفتحني و يدخل زبه لكنه عجر لان زبه كبير و طيزي صغير و هنا قرر تبديل الوضعية و طلب مني ان انزل على وضعية السجود فوق كومة الجرائد القديمة و كنت خائفا جدا من الزب و اوجاعه . و في هذه الوضعية راح يداعب خرم طيزي براس زبه و في كل مرة يبصق عليه لكن زبه رفض الدخول و كنت اشعر بالم كبير حين يحاول ادخاله بالقوة و فجاة توقف و لبس بنطلونه و قميصه و طلب مني ان ابقى على تلك الوضعية و راح الى مكان العرض بالمحل و احضر قارورة زيت خاصة بالشعر و كان لونها اصفر فاحضرها و عاد و انا منبطح في وضعية السجود مثل شرموطة انتظر من اغراني زبه حتى صار نياكي ان ياتي و ينيكني
لما عاد تعرى بسرعة كبيرة و زبه في قمة انتصابه و فتح القارورة و دهن بها زبه جيدا و كانت رائحتها مثل رائحة الموز ثم بلل اصابعه كلها و راح يدخل الاصابع المدهونة بالزيت على الفتحة و هنا اعاد زبه و بدا يدفعه مرة اخرى و احسست براس زبه يفتحني و يتسلل بطريقة سريعة جدا داخل احشائي و تضاعف الالم و هنا احسست برغبة في التبرز و اخبرته انه ان لم يخرج زبه فانني سافرغ احشائي عليه و انه سيكره اليوم الذي ناكني فيه فطلب مني ان ادخل المرحاض و اعود بسرعة و هنا ذهبت و افرغت كل ما كان في بطني و نظفت فتحتي جيدا و عدت اليه لاجد ماسكا زبه بيده و يداعبه و زبه يلمع من كثرة الزيت و راسه صار جميلا جدا و هنا اغراني زبه مرة اخرى و تشجعت اكثر كي اتناك و ادخله في طيزي . اخذت نفس الوضعية لكنه دهن طيزي مرة اخرى لان الزيت قد جف منها بعدما غسلتها ثم بدا يدفع زبه مرة اخرى و احسست به يدخل سريعا و انه يفتحني رغم غلاظة زبه و كانت الالام قوية جدا لكني تشجعت فقد اغراني زبه و ذوبني و قادني الى هذه النيكة و لابد من تحمل العواقف مهما كانت
و لم يستغرق الامر طويلا حتى احسست الزب قد تحرر داخل احشائي و الرجل ينيك بطريقة رهيبة جدا و و من حين لاخر يسحب زبه كاملا و يعيد دهنه بذلك الزيت حتى صار زبه يسبح داخل طيزي بمرونة و بدات اشعر بان الالم بدا يختفي و كان الرجل ينيكني و يصفع طيزي في كل مرة و يشتمني و يسبني و طلب مني ان اصرخ و اتاوه حتى ازيد في تهييجه و كنت اصرخ مثل زوجته و كان زبه كبيرا جدا . و ظل ينيكني في تلك الوضعية حتى شعرت انا بالتعب و صرت اطلب منه ان يقذف حتى اخرج من ذلك المكان الذي شعرت فيه باختناق شديد لكنه كان مستمتع و اخبرني انه لاول مرة ينيك مرتين ممتاليتين و انه لابد ان يشبع زبه من الطيز خاصة و ان طيزي اول مرة يستقبل زب و هو يحس انه فتحني و افقد طيزي عذريتها . و حين كان ينيكني احسست ان الزيت ينزل على خصيتاي و على زبي و حين لمست زبي كان ينزلق بحلاوة كبيرة جدا و انتصب بشدة فرحت استمني و انا اتناك و احس بلذة كبيرة جدا
بعد ذلك طلب مني ان استند على ظهري فرفع رجلاي الى الاعلى و ادخل زبه مرة اخرى و كنت اراه ينيكني و هو مثل السكران و صدره المشعر اغراني مثلما اغراني زبه في المرة الاولى و بقيت مسترخي استقبل الزب في طيزي و انا العب بزبي بيدي و المتعة كبيرة جدا حتى سحب زبه و صرخ بقوة و وضع زبه فوق خصيتاي ثم امسكت زبه مع زبي و دلكتهما مع بعض و كنت امسك الزبين مع بعض بصعوبة كبيرة حتى بدا زبه يقذف على صدري و هنا لم اتمالك نفسي و تبعته فصار المني ينزل على صدري و بطني مثل المطر و بقيت اعصرهما الى اخر قطرة مني حتى احسست بزبه يرتخي في يدي و هنا تركته فتوجه مباشرة الى المرحاض كي يغسل . و بعدها احسست بنشوة غريبة و عجيبة فقد تمتعت واتنكت في نفس الوقت مع رجل لم اعرفه بل اغراني زبه فقط حين رايته و وجدت اني اسلمه نفسي كي يفعل بها ما يريد من نيك لكني لم اقابله مرة اخرى و صرت احب الزب و بمجرد ان ارى رجلا يتبول فاني افعل المستحيل كي ارى زبه عساني اعيش تجربة اخرى مثل تجربة اللواط مع من اغراني زبه الكبير