أنا شاب اسمي بسام عمري 19 الآن عام أعشق شيء اسمه السكس وخاصة سكس المحارم بعد أن جربته مع أمي التي راحت تغريني بعد سفر والدي للخارج. وانا بالمناسبة من تونس الخضرا وأسكن مع امي، التي لم تتخطى الأربعين عاماً بحال ِ من الأحوال، بعدما سافر والدي في بعثة تعليمية إلى الأمارات هناك. انا الابن الوحيد بعد أن توفي أخي الأصغر مني بعامين في حادثة سيارة مع والدي فنجا والدي ورحل أخي. قصتي بدأت بعد شهرين من سفر والدي الصيف الماضي إلى الخارج وتركني أنا وأمي وحيدين. ولكي تتصوروا أمي أصفها لكم فهي امرأة ذات جسد ملفت للنظر وخاصةً طيزها وصدرها الكبيرين وملامح وجهها الجذابة. قصتي مع امي كما قلت بدات الصيف الماضي في يوم شديد الحر والذي فيه لبست أمي شورتا قصيرا وضيقاً مما سمح برؤية خرق وفلقتي طيزها الكبيرة المثيرة وكانت ترتدي أيضا بودي عاري الذراعين رقيق ليس من تحته حمالة صدر مما سمح لي برؤية حلمتيّ بزازها الكبيرتين في حجم العنبتين الناضجتين. تعمدت ساعتها أن أجلس على الأريكة في الصالون وأشاهد التليفزيون كي أراقب حركاتها الخفيفة في ترتيب أثاث المنزل وتنظيفه.
لم أقف عند ذلك الحد بل تجاوزته وعزمت أن أساعده اكي أحظى بفرصة ملامسة طيزها. وفيما هي منهمكة في هملها سقطت من أذنها قرطها من أذنها اليمين فانحنت إلى الأرض كي تلتقطها فرأيت حلمتيّ بزازها الحمراء فانتابني شعور غريب وقوي فوددت لو أمسك بزازها واعصرهما بين راحتي. اعتدلت لكي تضع قرطها في اذنها وأنا أطالعها فابتسمت وقالت:” شو حبيبي عمال بطلعلي هه!” فابتسمتُ بدوري وانحنيت على وجهها وقبلتها من خدها وقلت:” صغيرتي امي هههه.” ولا أكذبكم إذا قلت لكم أني كنت أنتهز الفرص كي أمسح ذبي بطيزها وألتصق بها عمداً فما كنت أستطيع أن اتماسك أمام طيزها الممتلئة وهي تهبط وتصعد تغريني كي أمارس سكس المحارم معها وأنا وهي بمفردنا. وبعد أن انتهينا من مهمة التنظيف هرولت أمي سريعاً على الحمام لتأخذ دوشاً فكانت الفرصة لاستراق النظر إليها فبرز هناك جسمها الأبيض المثير البض الجميل و كسها الرطب و طيزها العارية ومنظر تدلي بزازها يغريني ويستفز شهوة سكس كبيرة قد اشعلتها أمي داخلي. . في تلك اليلة لم أستطع النوم من كثرة التفكير بما رايته كنت اترنح بين تانيب الضمير وشهوة سكس المحارم مع أمي الجميلة.
تتالت الأيام بعد ذلك اليوم، يوم التنظيف المثير، وكنت داخل حجرتي في الظهيرة اداعب ذبي عندما دخلت أمي فجأة علي فلم أعرف كيف أداري ذبي و ارتبكت بشدة أحمر وجهي ولم أعرف ما أقول لكن أمي ابتسمت وعلقت :” بعرف يا حبيبي إنك كبرت صار إلك خصوصياتك !” ثم ذهبت وعيناها تلمع وقد أدركت خجلي منها وأدركت انا كذلك اضطرابها نوعا ما. في ذات الليلة كنا نشاهد فيلما مع بعض إلى ان قام بطل الفيلم بتقبيل البطلة ومداعبتها فقام ذبي وكنت أرتدي شورتاً فانتصب ونظرت إلى أمي فوجدتها تدعك بزازها ويدها الأخرى فوق موضع كسها! بعد لحظات توجهت لي أمي بالحديث وشرعت تبتسم وتسأل وتغريني أثناء سفر والدي كي تمارس معي سكس المحارم:” لا تنكسف حبيبي ارجوك… كيف كنت عم تحلبو اليوم الصبح!” فارتبكت ولم أعرف ماذا أفعل حتى أدركت ذلك وقالت:” ما تخاف ما في حدا غريب أنا أمك ممكن تخليني شوفك من جديد اهه.” فقمت بإخراج ذبي لأرى أمي تحدق به وقالت متعجبة:” شو كل هذا حبيبي … حبيبي كبر ويريد هههه.” ثم نهضت أمي و جلست بجانبي و بدأت تداعب ذبي بيدها وسألتني:” ما نكت قبل المرة ؟” فأشرت أن لا لتقوم بعدها وتركع بين ساقي وتلتقم ذبي في فمها وأنما غير مصدق وكأني في حلم! بيك راحت أمي تمصه بقوة و ما هي إلا لحظات حتى قذفت بفيها و هي تتأوه وقد شربت حليبي بكامله وعيناها تتسعان و تلعق كل قطرة منه بعدها نهضت أمي وأولتني طيزها فقمت باحتضانها من الخلف و أنا متهيج واضعاً ذبي على طيزها فقالت :” شو بك يا حبيبي ما تعمل هيك بإمك !” ولكني لم ألقي لها بالاً حتى بدأت أحس بان سوائل أمي تسيل من تحت الشورت فعلمت أنها ما عادت قادرة على المقاومة. فاستدارت فجأة و بدات تقبل شفتيّ و تمصصهما و اخذتني إلى حجرة الجلوس وخلعت الشورت و الكلسون و فتحت رجليها وبان اللي الكس المبلل و قالت:” تعالا يا حبيبي انا جبتلك ظهرك تعال بلسانك جيبلبي ظهري كمان..” فهجمت بالفعل على كس أمي المثير الغليظ النظيف وليس عليه شعرة و بدات ألحس و اشم رائحة كسها الجميلة و تذوقت طعم ماء شهوتها في ممارساً لأول مرة سكس المجارم المثير مع أمي و هي تتأوه أكثر فأكثر إلى
أن غيبتها شهوة سكس المحارم أكثر وقفزت الكلمات من فوق لسانها:” هيا نيك أمك حبيبي.. نيكني يا بوبي الصغير.” فقمت ووضعت ذبي على شقّ كسها فانزلق إلى الداخل بدأت أنيكها و اضع بزازها بشهوة سكس المحارم القاتلة و هي تتأوه وقد اعطتني لسانها كي أمصصه فباشرت بذلك حتى كنت سأقذف وكأنها أحست بذلك فاسرعت لتسحب ذبي من كسها فقذف ذبي حمولته على فخذيها وبطنها وأنا الهث وهي أيضاً. بعده راحت تقبلني ورحنا نستحم معاً.