اغتصبني للطراوة
أنا بحاجة للرجل يوميا وباستمرار لأن شبقي متزايد وحتى يقضي الرجل لي حاجتي كان لابد ان اضع جسدي تحت تصرفه وهذا الأمر جعلني أفكر كثيرا بالطرق التي تجعلني أفعل ذلك فمررت بتجارب كثيرة اتمنى من كل النساء التي تقرأ قصتي الحقيقية هذه او تجاربي الواقعية أن تفهم شخصيتي ومشاعري وأحاسيس جسدي التي دفعتني للإقدام على امور قد لا تقدم عليها أغلب النساء مع الرجال ومنها قصتي هذه التي وقعت الصيف الماضي في بيتي الذي اعيش فيه وحيدة بسبب طلاقي قبل 10 سنوات وعمري الآن 38 سنة حيث كانت لي حديقة في منزلي كثيفة الاشجار ومتشابكة كانها غابة وهي في مؤخرة البيت حيث يطل عليها شباك غرفتي ذو الثلاث ابواب وكنت مستأجرة بستاني يأتي من اوقات الصباح الباكرة جدا اي بعد الفجر ليعمل فيها لبرودة الجو صباحا قبل ان ترتفع حرارة الشمس ويبقى الى العصر ويذهب واول يوم خرجت له عارية الصدر وبملابس نوم روب طويل وتحته ثوب نسائي خليع وقصير وتجسيم للحم الجسم وقدمت له شايا ومشيت بين يديه وهو يخزرني بنظراته الشهوانية ولاحظت هيجانه وشبقه من خلال فركه قضيبه الذي انتصب ولم يستطع ان يخفيه عني وقد تغاظيت عنه وكنت اتكلم معه برزانة وثقل ورسميات لاني وحيدة ومطلقة وقد طرات لي فكرة ان ادفعه الى اغتصابي فقلت له غدا تاتي مبكرا وتمد يدك وتفتح الباب الخارجي من الداخلي وتطرق علي شباك غرفتي او تجدني تركت لك مفتاح الباب الداخلي لتدخل البيت وتاخذ أغراض العمل وادواته التي في الداخل واتفقنا وفي اليوم الثاني تهيات لتنفيذ خطتي فتعريت تماما ووضعت عطرا فواحا لكل جسدي من رأسي الى نهاية قدمي ولبست روب نوم قصير جدا الى منتصف الفخذين وتمددت مستلقية على الفراش على ظهري ونصبت افخاذي والصقتهما ببعض قبالة شباك غرفتي الذي كان قبالة سرير نومي وتركت الشباك مفتوحا على مصراعيه حتى يراني والمفتاح بالباب وتصنعت النوم فلما دخل واغلق الباب الخارجي علمت بقدومه فجاء الى الشباك ليطرقه فرآى المنظر ونومي على السرير ولحم المهبل بين الفخذين المتلاصقين هاجه الامر ولم يطرق الشباك بل فتح الباب ودخل الى غرفة نومي واحسست به وخلع كل ملابسه وكان طويلا ويتمتع بعضلات قوية وشعرت به صعد سريري وابعد فخذاي عن بعضهما ونام بينهما وفتح الروب وعراني والتصق على جسدي تماما وانا ملقية ذراعاي اعلى رأسي واخذ يقبل رقبتي ففتحت عيني ولم اقم بردة فعل تجاهه وانا اشعر بقضيبه منتصبا يلامس فتحة مهبلي فنظرت في عينيه نظرة تفاجؤ وخوف وتوسل ورمقني بنظراته ولم نتكلم فحضنني وبدا يحرك قضيبه ليدخل فتنهدت وامسكت كتفيه بكلتا كفي واصابعي واخذت اراوغ بمهبلي يمينا ويسارا إشارة الى نوع مقاومة لكنه هاج
1 / 5
وضغط بجسده على جسدي فمنع حراكي تحته وثبت قضيبه على فتحة مهبلي والقمها إياه فتأوهت آه واخذ ينظر في عيني الذابلتين من الشبق وهما تترقبان وكلهما تساؤل ثم ضغط قضيبه عليه بقوة ففات كله فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآآه بشدة وتشبثت به بيدي وشبكت رجلاي بأفخاذه وتشبثت بهما حتى لا يفلت مهبلي من قبضة قضيبه وليسيطر علي ويتمكن مني تماما وثبتني به وشعر بالنشوة وهو ينظر في عيني وقد اولجه في مهبلي المحرم عليه شرعا وقانونا واخذت اتلوى تحته متأوهة بأنين خافت ليشعر بقوة قضيبه وتأثيره وضعف مهبلي فأخذ يمص شفتي وتماصص بهما بقوة وشبق وشراسة فقد كان هائجا على جسدي منذ الأمس فقططططع شفتي تقطيعا والأنين مني مستمر والشبق يتزايد ونزل على ثديي ومصمصهما مصمصة واكل الحلمتين أكلا وتذوق طراوة لحم الثديين بلسانه وشفتيه وانا أئن وأتأوه مما يفعل بي فامسكت ظهره بذراعي وعصرت نفسي عليه لعلي اخرج الشبق المحتبس داخلي لرجولته حتى فاحت الأنوثة من جسدي ثم نظر في عيني المتوسلتين وبدأ يحرك قضيبه ويدلكه في مهبلي فصحت آآآآآآآآآآآآآآآآه واغمضت عيني وفتحت فمي الذي انقض عليه والتقمه بفمه وظل يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه به خضا بكل رعونة واستهتار وهاج جدا وهيجني معه وانا أحس ان مهبلي قد سلب مني وانه تحت سيطرة القضيب فتشبثت بجسده بكل قوتي أعتصره بأحشائي فعصرني بكل قوته وثبتني بقضيبه الذي انفجر في مهبلي قاذفا قذائف متتابعة وقذفت صارخة آآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى وبلغنا ذروة النشوة وقمة اللذة وامتصصت قضيبه بمهبلي وارتضعته ارتضاعا وانا احلبه حلبا لآخر قطرة من السائل المنوي وابلعه في أحشائي بلعا حتى تلاشى نبضه داخلي فارخيت ذراعاي والقيتهما على الفراش فأخذ يشمني ويقبل نحري واثدائي ويلحس آباطي لحسا كانه محروم مكبوت ثم نظر في عيني ونظرت إليه بضعف وحرقة وغصة وأنا اتنهد وألهث بنظرات استفهام تقول لماذا اغتصبتني ؟ فأخرج قضيبه من مهبلي فتاوهت واطبقت افخاذي على بعضهما والصقتهما والمني ملأ مهبلي تماما واخذت أعتصره داخلي بين افخاذي فقام ولبس ملابسه امامي وهو ينظر إلي وأنا ابادله نظرات من جسد مقهور وخرج الى عمله في حديقتي وبقيت على نومتي لأوصل رسالة له بهذا الوضع الشهواني ان يعاود الكرة الف مرة فعمل بالحديقة ساعة ثم نظر من شباكي فرآني على نفس حالي وقد نصبت افخاذي امامه والمني يسيل من مهبلي على فراشي فلم يتمالك نفسه ودخل مرة ثانية نازعا ملابسه هائجا جدا فرآني مغمضة عيني وملقية بذراعي على الفراش منهارة القوى فلم يصبر حتى صعد الفراش وافرج افخاذي بيديه وارتمى بينهما والتصق جسده فوقي بجسده وحضنني ففتحت عيني مبهوتة ومتفاجأة منه فبادرني بقضيب حار صلد دغدغ به مهبلي واولجه بكل قوة فامسكت باكتافه
2 / 5
بكلتا يدي وصحت بقهر وخضوع وشهقة آآآآآآآآآه فشبكت افخاذه بأرجلي وسيقاني وتشبثت بهما وبدأ يتماصص معي بشغف وشبق منقطع النظير وأخذ يعظني عظا خفيفا بلحم الرقبة والآباط والثديين فعظعظني عظا وانا اتلوى واتأوه صراخا آه و آخ فكان مجنونا بلحم جسدي الابيض الطري واكلني اكلا وانا أشعر ان جسد قد بدأ يتقطع بفك هذا المتوحش المفترس النهم الشرس فإن الأنوثة المفرطة تفقد الرجل عقله فلما سمع آهاتي وادرك أنيني هزني وخضني بقضيبه المستهتر الأرعن حتى تهزهز بنا السرير من شدة هيجانه فصرخت تحته آآآآآآآآآه واستلم مهبلي ساعة كاملة لم يفلته من قبضته ولم يتركه يرتاح ولم يرحمه ولم يرأف بلحمه ابدا والمهبل يتلوى ويشهق ويزفر زفراته والسوائل والأبخرة الحارة من كل جوانبه تحيط بهذا القضيب الشرس المفترس لعلها تبرده او تخفف من انتصابه االمهبل لكن بلا جدوى فكل النساء تعرف يقينا ان القضيب الذكري اذا تمكن من مهابلهن والتقمنه حتى استقر فيهن فلا سلطة لمهبل عليه إطلاقا ولا قدرة على تحريره منه فإما يخرج حيا منتصبا او يموت ويرتخي في المهبل وانهكني بهذا النيك المتواصل غاية الانهاك وكأنه يقول أنتي مطلقة محرومة ومحتاجة الى هذا لتعويض الحرمان وتسارعت انفاسي ونبض قلبي وشهيقي وزفيري وتوترت اعصابي المشدودة الى حد الارتجاف واصيب مهبلي بالشلل الكلي فلما رآى حالتي تماصص معي بقوة وعصرني وضمني فعانقته وتعاصرت بكل قوتي ثم ثبت قضيبه بدفعة قوية في أحشائي وقذف قذائف متتالية فصرخت آآآآآآآآآه وقذفت فارتعشنا رعشتنا الكبرى وانا أئن واتاوه واعصر قضيبه بأفخاذي واعتصره بمهبلي وارتضع حليبه ارتضاعا والهث بشدة وتأوه بأعلى صوتي حتى كاد ان ينقطع نفسي حتى انهارت يداي وسقطت ذراعاي لوحدهما على الفراش وسحب قضيبه مني فوضع رأسه بين افخاذي واخذ يمص ببظري المنتفخ مصا كاد يقتلع لحمته وانا اصرخ آآآآآآآآآه وهو ينهش به نهشا واتلوى واعصر راسه بأفخاذي حتى تعبت وانهارت افخاذي ووقعا صريعين متمددين يمينا وشمالا وهو ينهش بالبظر بانتقام حتى جعلني اعيط صارخة من اللوعة فتركه واخذ يلحس افخاذي ويمصمص لحمها الطري الابيض حتى اكلهما اكلا فخارت قواي جميعها من شدة الشبق فقام عني يلبس ثيابه وهو لا يفارق النظر الى عيني بالزهو والنشوة والقوة والتي تبادله نظرات لكن بالاستسلام والقهر والإنذلال تحته وله وافخاذي ممدودتان على السرير ومتباعدتان وقد انكشف الكس وبان المهبل امامه والثديان وباقي الجسد المنهوب والمسلوب وكانه يقول له ماذا بقي مني ولم تناله انت ؟ والفراش يشهد عن نشوب معركة اطاحت بالسرير فامعن النظر إلي وخرج وبقيت على حالي ورجع يعمل في الحديقة وبين حين وآخر يعيد النظر من الشباك وانا على حالي وهو يستمتع بالمهبل المفتوح امامه والافخاذ المنفرجة المتباعدة والذراعان الملقاة على الفراش
3 / 5
لان المنظر يذكره بالنشوة والانتصار الذي حققه وبالزهو والفخر والرجولة التي تزيده اهتياجا ويوصل له رسالة انني مستسلمة لك الى الان فقد يبادر مرة اخرى وبعد ثلاث ساعات رجع للغرفة وقد انتصف النهار وتركني استريح بينما يقوم بعمله فلما وقعت عيني عليه عاريا لم احرك ساكنا واخذ موضعه بين افخاذي التي رفعها بيديه ونصبها منفرجة ونام بينهما دافعا قضيبه كله في مهبلي اللزج بسوائله ففات منزلقا فصحت بصوت خافت جدا آآآآآآآآآه ثم ركبني وعانقني وهو اقوى من قبل وأخذ يحرك قضيبه المنتصب حارا بشدة في مهبلي حركات منتظمة متتابعة بكل استهتار ورعونة وانا اشهق مع النفس وألهث آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه مع كل دفعة وهزة وشبكت ارجلي بافخاذي لكن بضعف شديد لعلي اتشبث بافخاذه واسند نفسي ولكن مشهد الافتراس هذه المرة مختلف عن الذي قبله فهذه المرة الفريسة خايرة القوى تماما ولا تبدي رغبة بالمقاومة ففعل بجسدي ما فعله اولا أخذ يعظه عظا خفيفا ولم يترك لا إبطا ولا رقبة ولا ثديا الا ونهشه باسنانه نهشا فقد كان مغرما بجسدي وباللحم الابيض الطري وكان لا يريد لهذا الجسد ان يقوم من الفراش بتاتا بعد الذي رآه من عدم الامتناع وهو يقول لي سيدتي إن لحمك اللين بطراوته هذه هو الذي جعلني مفتونا بك الى هذا الحد حتى أني اتمنى ان أقطع منه قطعة آخذها معي لأعظ بها واتذوقها كلما تذكرتك فلم أجبه وانا اتاوه بشدة ولسان حالي يقول لقد نشف مائي على يديك حتى لم يبقى في هذا الجسد ماء ليقذفه في مهبله ولكن كان لابد لهذا الجماع من غاية ونهاية فبعد ساعة متواصلة من الافتراس المجنون والشرس لم يحتمل لما حانت ساعتي وهو يرى جسدي يرتجف من الضعف وخوران القوى مع عدم إظهار الرد بالحركات شعر بالسيطرة والقوة والانتصار وان الانقضاض في اي لحظة ناجح فانقض علي بكل قوته بلا رحمة ولا هوادة فعصرني بمنتهى العنف واطبق جسده علي باقوى ماعنده حتى شهقت وانقطع نفسي وضغط قضيبه بمهبلي بكل قوته وثبته فيه حتى صرخت باقوى صوت منهار خافت عندي آآآآآآآآآه فارتعش وهو يقذف بقوة قذائف متتالية في مهبلي وقذفت بعده بعد ان جمعت كل ما بقي عندي من قوة وعصرت نفسي عصرا على قضيبه الارعن المستهتر حتى اختنقت روحي واخذت احاول الارتضاع والامتصاص لقضيبه داخلي حتى هدأنا نحن الاثنين وتراخت ذراعاي وافخاذي وخارت كل قواي تماما فلم اتصور ان جسده فتاك الى هذه الدرجة من الفتك والشراسة فقد كان غاية في الحرمان والجوع الأنثوي لتذوق اللحم الابيض اللين الطري الذي لم يذقه في حياته والقيت ذراعاي على الفراش واخرج قضيبه من
4 / 5
مهبلي فانهار فخذاي ووقعا صريعين ممددين متباعدين عن بعضهما يكشفان عن كس غارق بعد كل الانفجارات التي حصلت فيه من تهور القضيب المرتعش ثم قام واقفا ليلبس ثيابه وهو لا يرفع نظره عني وانا بالكاد افتح عيني لكنه رجع ونام فوقي وهو ينهش آباطي ورقبتي حتى نهش الثديين نهشا بفمه وانا أئن واتاوه بشدة آآآآآآآآآه لضراوة النهش والافتراس ثم تماصص معي حتى شفط ريقي ولساني وانا أحس بقضيبه المستهتر الأرعن منتصبا يسبح ويتزحلق في ماء المهبل ثم قام وقضيبه يقطر ماءا ولبس ملابسه وخرج ليكمل عمله وانا بلا حراك تماما وتركني ارتاح اربع ساعات هكذا وهو ينظرني من الشباك ويستمتع حتى حانت نهاية عمله جاءني عاريا وركبني وانا لم اعد اقوى من شدة ما لاقيت فشعرت به رفع افخاذي وباعدها و اولجه في مهبلي واخذ ينهش آباطي ونحري وأثدائي نهشا جنونيا من شدة رغبته وافتتانه بلحمي وجسدي وانا أئن واتاوه بصوت خافت واخذ يحركه بقوة وشراسة شديدتين لم اعهدهما منه ولم يلبث ان ارتعش قاذفا في مهبلي الذي لم اعد اشعر به بتاتا وقد سلمته جسدي في هذه الجولة الاخيرة أسيرا بين يديه يعذب به كيف يشاء انتقاما لكل الرجال الذين يعانون من الحرمان من اجساد النساء وقد اخذ بالثأر لهم جميعا ثم قام عني وانا جثة هامدة صريعة الفراش ولبس ثيابه وودعني وخرج فشعرت بتعب وارهاق شديدين فاغمضت عيني فنمت ولم استيقظ الا قبيل منتصف الليل ووجدت مهبلي منهارا تماما تحتي وقد تعرض لأعتى هجمة مرت عليه هذا اليوم واحسست بالجوع فقمت اصنع طعامي واتذكر تلك اللحظات التي مرت خيال
5 / 5