في أحد الايام تعرفت على إحدى البنات عن طريق الموبايل نسكن بدائرة الحجار ومع مرور الايام توطدت العلاقة بيننا و اصبحت لا تقدر ان تفراق كلامي و كنا نتكلم عن السيكس ونقوم بممرسته على الموبايل كل ليلة
و وبحكم عملي كان خارج مقر البلدة التي ازورها من أسبوع إلى أسبوع قالت لي ماتى تأتي قلتوا لها يوم الأربعاء القادم فقالت اخيرا سنلتفي وفي احد الايام قالت لي اليوم إشتريت هدوم جديدة لكي تراني
عندما تاتي فقلت لها و ما هي هذه الهدوم قالت روب جميل و سوتيان جديد فعرفت أتها تود ممارست الجنس معي فكيف و هي إشترت سوتيان جديد . هذا مؤشر على أنها راضية أن اراها بهما وأمارس الجنس معها
مازادني حماس على ذلك في أحد الأيام قالت لي أيمكن للمرأة أن تحمل إذ مارست الجنس السطحي قلتوا لها لا يمكن ذلك وجاءة يوم الخميس أينا إلتقينى بمحطة القطار كما تسمى ( لقار)ثم إسقلينا الحافلة
و ذهبنا على شاطئ البحر اين جلسنافي مكان معزول تحت الاشجار مقابل للبحر كان يوما مشمس ربيعي . عند ما وصلنا جلسنا وبدئنا نتكلم مع بعض و نضحك حتى رايتها تتجواب معي فأخرجت قطعة الشكولاطة و قلت لاها تفضلي , فتحت فمها عند إذن قلت لها أن ناكاها معا فوافقت على الفور فعرفت أنها مستعدة لممارست الجنس
معي أكلنا الشكولاطة معا حتى إلتقيا شفاهنا مع بعض فابدت الرغبة في ذلك قمت بتقبيلها على فمها و مص لسانها و فرك ثديها و حلماتها بأصابع فقلت لها أين سوتيان الذي إشترينيه قالت لي هاهو
ا أمامك فاخرجت ادثائها الإثنين أمامي و قالت لي هل أعجبك فقلت لها نعم أعجبني و لكن ليس بمقدار صدركي الجميل فقالت لي إنهما لك أفعل مانشاء بهما فبدأت بدعكهما و لحس و مص
حاماتهما ففتحت لها القميص حتى إنكشفت السرة فنزلت أمص لها و ألحس لها حتى طلعت لها الروب من تحت إنكشف ذلك الكنز العظيم المخبا بين فخديها كمغارة علي بابا قمت بلحسه بلسان
و هي تتاوه من شدة الشوة و الحلاوة فقمت بإخراج ذلك المارد من السروال ووضعنه بين فخديها محادي مهبلها الوردي فبدأت اطلع و أزل و هوا يحتك بجدران كسها وهي نايمة و تتأوه
أي اي أه حبيبي زدني حنينك دافئ يذلك المارد الجبار الذي ألهبني و شق جدران مهبلي ( يعني كسها ) اه أي أي أه حبيبي حتى جأنها الرعشة و الحلاوة و انا افرغت المني على افخادها
و هي تغمرها السعادة و الفرحة من شدة الحنين و الدفئ التي أهداها أياه المارد الجبار مكنشف البحر و الأعماق . و اخيرا لمن تحب ان تتصل على الأميل فعندي لها أفلام سيكس عربية أو تحب أن ترى ذلك المارد الجبار فعليها أن تدون الاميل