في هذه النيكة الجميلة ذقت زب طويل ممتع و جميل جدا و صاحبه هو سامي الذي تعرفنا مع بعض عن طريق الفايسبوك و بالمزاح و لم نكن نتوقع ان النيك سيكون حلو و جميل الى ذلك الحد و خاصة بذلك الزب الذي يملكه و يذيبني من اول ما رضعته و لحسته . و كان سامي رجل ظريف جدا و يحب المزاح و دمه خفيف و له قدرة اقناع كبيرة جدا حتى تاثرت بشخصيته القوية جدا حتى وقعت في غرامه و لكن الغرام الاكبر كان حين رايت زبه و ذقته في كسي و كان يملك زب كبير جدا و جميل و لذيذ و قد ادهشني ذلك الزب لما رايته في ذلك اليوم و كان طويل جدا و عريض راسه كانه مقدمة حبة فطر كبيرة و متوهج و منتصب و يريد ان ينيك
و انا كنت ارضع زب طويل ممتع و ارى في عيون سامي لمعان معبر جدا كانه يشع بالحرمان الجنسي و لذلك كنت ارضع له من قلبي و امنحه السعادة الجنسية الكبيرة بلساني و شفاههي و اضغط على زبه الطويل المنتصب بالشفتين . و كان سامي في قمة المتعة يتافف و يتمتع كلما رضعت و مصيت زبه و حين يبقى جزءمن زبه خارج فمي ادلكه بيدي بحنان و رفق حتى سخنته و بلغ اعلى تسخين جنسي و رحت اتلوى له على الارض و انا اطلب منه ان يدخل الزب في كسي و كنت اريد ان اتناك و اذوق احلى زب طويل ممتع و اجمل لذة جنسية و سامي امسك ذلك الزب الطويل جدا و حشره في كسي كانه يطعنني بخنجر و لكن تلك الطعنات كانت لذيذة جدا
و مر الزب بسرعة بين جنبات كسي و شفرتيه لاحس به يتسلل في رحمي و يدخل كان ساخن جدا و لذيذ و زب طويل ممتع و احس انه لا ينتهي و سامي كان ينيكني و يقبلني من الشفتين حتى يخنق انفاسي و انا اقبله من شفتيه و لكن احيانا كنت ابحث بانفي و فتحته عن مكان بعيد عن وجهه حتى اخزن الهواء في داخلي لانه كان يخنقني . و كان الزب يدخل للخصيتين واحس انا بضرب الخصيتي على فلقة طيزي و المتعة كانت كبيرة جدا و جميلة و سامي يواصل حشر زبه و ينيكني و يمتعني و انا اذوب مع زب طويل ممتع جدا و لذيذ و له لذة لا توصف حتى صرت اتغنج بقوة اه اه اه اح اح اح اه اه اه اه
و استطاع سامي رغم قلة خبرته و اضطراب شهوته ان يطفئ في داخلي محنته و يجعلني ارتعش فقد كان ينيك و يرعشني و انا اتحرك مع مشاعري و احاسيسي كلما تحرك زبه في داخل كسي و كان زبه لذيذ جدا و لما بدا يقذف كنت احس بالمني الذي كان ينساب من زبه في فرجي ساخن و لذيذ جدا . و حن كان سامي يقذف كان جسمه يرتعش و هو يقبلني اه اه اح اح اح و زبه يخرج سائله الساخن جدا و انا اذوب في زب طويل ممتع و لذيذ لم اشبع منه و كنت اريد ان ينيكني مرة اخرى و يبقى فوقي ينيك و يمتعني متعة جنسية لا تنتهي حتى تنطفئ محنتي و شهوتي كلية من لذة الزب و روعته
مصري ينيك متسولة سورية بمحنة جنسية عجيبة و يجعلها تصرخ مسكينة
ادخل هنا