ساكمل قصتي مع مديرتي في المصعد حين مارسنا الجنس بحرارة و أثناء كل هذا الضغط الذي وضعت تحته و دون سابق انذار قبلتها … قبلة هادئة و ناعمة … و أحسست بها تتجاوب مع القبلة…. و بدأت أتلمس جسدها الذي كان مليانا … ثم اشتعلت القبلة حين دخل لساني لفمها و أنا أرتشف العسل من فهمها … لعابها كان ذو حلاوة كبيرة …. و عانق لساني لسانها و أثناء هذه القبلة الحارة كنت أمرر اصابعي بكل رفق و رشاقة على جسدها و اتحسس خطوطه و تعاريجه و أبحث عن مناطق اثارة هذه المرأة حين تكون في مغامرات الجنس النارية فكل شخص لديه اماكن يثار منها أكثر من غيرها… و بعد هذا نزعت لها البلوزة التي كانت تلبسها و أبعدت الستيان الذي عرقل عملية رؤية صدرها عريان دون أن أنزع لها ملابسها بشكل عام لأنني كنت أعرف انه قد يتوقف المصعد في أي لحظة و لن أستطيع أن أرد لها ملابسها بالسرعة المطلوبة … الحذر واجب يعني … ثم بدأت أعصر ثدييها الكبيرين… كان شكلهما جميلا و ملمسهما ناعما و طريا …كرتين من الحجم الكبير و أنا أحب الكرة و الرياضة بشكل عام هههه…..و بينما انا أعصر الثديين …. أحسست يدها تتسلل داخل سروالي …. و تبحث عن شيء ما … ااااه..ولما دخلت يدها الى المكان الذي يوجد فيه زبي المحصور الذي يكاد ينفجر من كثرة الحلاوة التي تغمره .. قالت لي بكل مكر و هي تضحك : ااه وجدت اللص و أمسكته …. و بدأت بخنقه داخل سروالي و كان شديد الانتصاب هائج و راغب الجنس معها بقوة … أشبه بعامود كهرباء…….. كنت كلي أرتجف … و أحس بجسمي طاير و خفيف …..و ما زاد من ذلك الشعور … رائحة المكان … التي كانت ساحرة …. فقلت لابد أن أقوم بالخطوة التالية ….. و بدأت أدخل يدي نحو كسها …. يدي كانت تتسلل الى هناك….. و أبحث في كل الارجاء و أحاول أن أكون رقيقا في بحثي عنه….. حتى وصلت الى منطقة …. فيها القليل من اللزوجة … و الماء البسيط …. لكنها كانت دافئة للغاية …. و بدأت ادغدغها من هناك … و بدأت تأن و تتاوه …. أااي …. ااااه….و أدخلت اصبعي في ذلك الكس و أنا ألعب بأصبعي داخله و كانت تتأوه و تقول يكفي فهذا سيجعلني أنزل و سوف أجعل ملابسي متسخة أرجوك توقف … لكني لم أعر لكلامها أي اهتمام فالمحنة أخذتني كذلك معها و لم تترك لي مجالا للتفكير … شعور نشوة الجنس الساخنة الذي أخذني الى عالم اخر. المهم .عندها سمعت صوت المصعد بدأ بالتوقف … لأننا وصلنا الى الطابق العاشر و قبل أن يفتح باب المصعد بثواني … نظمنا أنفسنا و عدلنا ملابسنا …. فتح الباب …. و صعد معنا رجل …. و لما رأى المرأة قال لها :
أهلا يا حبيبتي …. كيف كان يومك في العمل …. هههه … نعم …. فابتسمت له و قالت …. داافئ و حلو …. فقبلها من فمها … و كأني لم أكن موجودا معهم في المصعد أصلا …. و لكن هل تعرفون من كان ذلك الرجل … لقد كان زوجها …. و الأكثر من ذلك …. لقد كان نائب رئيس الشركة …. مرت سلامات و لن امارس الجنس مرة اخرى مجددا مع امرأة لا أعرفها … فقط تخيل لو انه أمسكني و أنا أتلمس زوجته في المصعد ….؟؟؟؟؟؟