جعلت سلمى تقترب بوجهها من أبيها محرمها فنفث تاجر الخردة نار شهوته بقبلات على خدها ورقبتها العاجية فما كان من سلمى غلا أن راحت تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبة وشهوة… وهى تتمنع بغنج: لا يا بابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. فتدفعه بكلتا راحتيها دفع من يجذبه لتتلاقي شفاهما في قبلة بدائية هائجة لتلتصق شفتي أبيها بمكتنز شفتيها كيفما اتفق و قد أسخنت نار علاقة جنس المحارم الملتهبة مع ابنته الأرملة الفاتنة جسده. كانت سلمى تترنح بين زراعيه ترنح هائجة غنجة تتمنع ما تريد حقيقة! لم يدر أبوها أ كانت تتلوى من النشوة والهياج وهى قد بًح صوتها: لا يا بابا… لا مش كده … أأأأه أأأأه فتغلى من الحرمان والشهوة أم تتمنع صراحة!
غير أن نزق ابنته الأرملة الفاتنة و طيشها تبدى واضحاً لا لبس فيه حينما جعلت أناملها الرخصة البنان تتسلل من اسفل عباءة والدها الواسعة, التي ليس من تحتها من ملابس داخلية كعادة الوالد في ليالي الصيف الحارة , و تقترب من بين فخذيه وكان زبه قد اشتد وانتصب سريعاً فقبضت سلمى بكفها الصغير على زبه تخنقه بقوهو وشهقت : أأأأه أأأأه …. ثم زحفت تجلس على بطنه و وركيه المشعرين تدعك شق طيزها الساخن و كسها المحروم بزبه! سقط ما بين المحارم من معني المحارم ونسي الأب ما لا ينبغي أن ينساه و أتت الابنة ما لم ينبغي أن تأتيه فرفع تاجر الخردة بيده ذيل قميصها ليرى كيلوتها الصغير الذي غرق في بلل واضح وقد اهتزت بزازه ابنته الأرملة الفاتنة الكبيرة متأرجحة على صدرها فأثارته و أوفقت زبه بقوة! كما سقطت جدران الحرمة ما بينه و بين ابنته راح تاجر الخردة , و الحشيش آخذ بتلابيبه و الشهوة قابضة على عنقه, يُسقط عباءاته دافعاً بسلمى لتنام على وجهها فنامت مستسلمه بلا مقاومة وظهرها العريان قد جعل الدم يفور في عروقه وقباب طيازها المرتفعة كالهضاب البيضاء الناعمة جعل الدم يفور في عروقه! راح تاجر الخردة و الحشيش قد أسكره يشرع في علاقة جنس المحارم الملتهبة مع ابنته الأرملة الفاتنة بأن … سحب عنها الكيلوت بسرعة…و اعتلى ظهرها داعكاً زبه بين ردفيها العريضين وهي تتاوه: أأأه .. لا يا بابا… أأأأأه لا يا بابا… أأأأه …. ثم ليسمح بزبه مدخل شرجها المتعرج الوردي اللزج الساخن و سخونة كسها الملتاع تذيبه شهقت سلمى : أأأأح يا بابا.. أحوووه … مش قادره … أأأأأه أأأأه .. دخله يا بابا… مش قادره … أوووه أأأأأح!
راح تاجر الخردة و الحشيش قد غيبه و الشهوة أسخنت بدنه يدلك رأس زبه المنتفخة فى شق كسها المنفوخ فأنزلق كله دفعه واحدة وغاب بكامله فأخذت سلمى تعضض باطن كفها تكتم صرختها وزامت : أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى … حلو …حلو .. زبك حلو أوي أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح … وهى ترفع رأسها للحظات ناظرة خلفها و أبيها يسحق جسها أسفله وهو يذكر أنه يضاجع زوجته الراحلة! ثم سحب تاجر الخردة زبه من نار كس سلمى الحارقة فشهقت سلمى : أوووووف… أحوووووه .. فدفعه تاجر الخردة مجدداً في علاقة جنس المحارم الملتهبة مع ابنته الأرملة الفاتنة شبيهة أمها, فى كسها من جديد فرفعت رأسها تعوى: أوووووو أوووووو أووووو … فسحق جسمها البض بجسده الثقيل المرتخي من فعل الحشيش … ولف زرعيه الاثنتين يقبض على بزازها المنبعجة بين صدرها والأرض ليقفش فيها بكفيه الكبيرين بقوة فتستغيث سلمى: أأأأى أأأأى…بالراحة .. أيدك بتوجع يا بابا.. أأأأأأه..فلم يلتفت لتأوهاتها فكان يعتصر بزازها الغضة المتأرجحة بقوه وزبه يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير ! حتى ارتعشت ابنته الارملة الفاتنة اسفله في علاقة جنس المحارم الملتهبة وهي: تتأوه أأأه يا بابا.. با أجيب .. أه أااااح … وهى تتلوى وتدعك زبه أكثر فيها … وتضرب ألارض بكفيها من المتعة والنشوة ! كان جسم تاجر الخردة كله خدر فوق خدر: خدر اللذة و خدر الحشيش السري مفعوله في أوردته فكان زبه منتصب لا يلين! تأخرت نشوته فراح يشبع شهوته الحبيسة مع ابنته الأرملة الفاتنة وقد اختلط عليه الامر: أينيك امرأته الجميلة يسرى أم ابنته الشديدة الشبه بأمها؟! كانت سلمى تتغنج و تتمايل و ترهز مستمتعة مستلذة ! كان أبوها كذلك ينتشي بملمس كس سلمى الدافىء المبلول تاهات ابنته تاتيه من بعيد: كفايه .. مش قادره يا بابا.. بيفشخني .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه … حتى احس تاجر الخردة بأنه على وشك أن يرمي حبيس شهوته فنزع سريعاً زبه زاحفاً على كلتا يديه مقترباً من بزاز سلمى الرجراجة ككرتي الجيلي المتماسكتين فأفرغ لبنه فوق بزازها وعلى رقبتها العاجية فمالت وهى تعلو جسمها على كوعها فأمسكت زب أبيها وراحت ترمقه بحسد و تمصص فيه وتلحس و تاجر الخردة يرتعش من اللذة!