ذكرياتي مع الجنس الجزء الثالث: ذكرياتي مع عشيقي كازانوفا العربي وجدتها … وجدتها رحت اردد هذه اللفظة عدة مرات وانا تحت دوش الحمام كما رددها قبلي ارخميدس، الا ان ارخميدس رددها بمناسبة غير التي انا فيها الان ، قالها عندما كان في حوض الحمام (البانيو )غاطسا فيه واهتدي الى نظرية فيزيائية ما زلنا ندرسها الى الان وتعتمد الكثير من الاجسام الطافية عليها .
رددت الكلمة لانني اهتديت الى الحيلة التي احتال بها على ابن جارنا الشاب لينيكني ، كما كانت امنيتي من الحياة وانا اناهز منتصف العقد الخامس من عمري كما ذكرت ذلك في نهاية الجزئين الاول والثاني ، الا ان الذكريات التي اريد ان ارويها لكم في هذا الجزء من الجنس هي ما اذكره من احلى الذكريات مع عشيقي (ك) الذي لم انساه ولن انساه طيلة حياتي كما ذكرته لكم سابقا في مذكراتي .
في الجزئين السابقين ذكرت لكم بعض ما حدث لي مع (ك) الاانني لم اذكر الكثير خاصة وقد والعلاقة بيننا امتدت اكثر من سبع سنوات مارسنا الجنس كثيرا ، منذ ان كنت صبيا في الحادية عشر من عمري وهو صبي في عمر يكبرني بسنتين ولكنني كنت انظر له كرجل كامل الرجولة، كان فنانا في امور الجنس معي ، وكما ذكرت لكم كان هو الذي ظل عيره يدخل طيزي اكثر من سبع سنوات ولم ارفض له طلبا ، بل كثيرا ما كنت انا الذي اطلب منه ان ينيكني لانني كنت ارى الحياة بدون عيره وخارج طيزي لا تساوي عفطة عنز. سأروي لكم في هذه الجزء ثلاثة من ذكرياتي مع الجنس وعيره الذي وصفته لكم سابقا اذ ذكرت انه لا بالكبير الذي يؤلم ولا بالصغير الذي يترك فراغا في الانبوب العضلي لطيزي ،
وذكرت لكم ان طيزي كان كاللباس المفصل على قياس عير (ك). ذكرت لكم سابقا ان هناك خمسة عشر يوما من عمري لا احسبها من عمري للزعل الذي حصل بيني وبين عشيقي حتى تركت (ش) ينيكني لرد فعلي من الزعل وقلت ان طيزي لو كان له لسان لرفض . بعد خمسة عشريوما لم اطق زعله اكثر ، وفي صبيحة يوم في المدرسة ابتعت قنينتين من البيبسي وكيكتين وذهبت بهما نحوعشيقي الزعلان وكان جاسا على رحلة خارج الصف ودون ان اكلمه جلست قربه وقدمت الكيك له والبارد فقضم الكيكة وهي في يدي ثم مال على خدي وقبلني وهكذا عادت المياه الى مجاريها وعير عشيقي الى طيزي وطلبت منه ان ياتي بعد الظهر الى بيتنا ، وفعل ذلك وكانت والدتي تنام القيلولة مع اخي الصغير في الغرفة المجاورة ، عندما دخل الغرفة اقفلت بابها وهرعت الى دشداشته ورفعتها، ونزعت لباسه ، ورحت العب بعيره و نحن في الجنس القوي المثير ولاول مرة قبلته عدة مرات ثم ناولته قنينة الزيت وتمددت على الفراش وسلمته جسدي وطيزي. ذكرت لكم ان (ك) كان فنانا في الرسم والخط والغناء ، وكنت انا فنان بالرسم والخط ، وفي الصف الخامس الابتدائي ( ك في الصف السادس الابتدائي) دخلنا انا وهو مرسم المدرسة لاول مرة وقد كان معلم الرسم يعتمد علينا ، وقبل قيام المعرض السنوي للرسم طلبت من المعلم ان يأخذ لي ولـ (ك) اجازة عن الدروس لنستعد للمعرض وننهي اعمالنا في المرسم وكان لي ما اردت وبقينا في فترة الدروس انا و(ك) والمعلم في المرسم ، وفي اليوم الثاني غادرنا المعلم لحضور الدرس ، وهذا ما كنت انتظره ،
عندما غادر المعلم اسرعت الى منضدة خشبية وضعتها خلف الباب بعد ان اغلقنه ولم يكن فيه قفل من الداخل ثم ناديت على عشيقي وانا انزع سروالي واعلقة على مسمار على الحائط واحضرت المكنسة ووضعتها قرب الباب لكي تكون في متناول اليد عندما يفاجأنا احد فيراني اكنس ارضية المرسم وقد نزعت سروالي كي لا يتسخ اثناء الكنس ، قلت ناديته وطلبت منه ان يأتي حيث الباب ، ثم اقتربت منه واخرجت عيره بعد ان فتحت سحابة السروال ومررت عليه يدي فبدأ بالانتصاب بسرعة لانه كان مستعدا لممارسة الجنس بحرارة، بعدها سلمته قنينة الزيت الصغيرة التي كنت دائما احملها معي ودرت ووقفت بوضع الركوع ووضعت راسي وذراعي على المنضدة ونزعت لباسي و سلمته جسدي وطيزي خاصة ليعمل ما كان يعمله دائما .
كان كعادته يزيت اصابع يده ويبدء ليوصل الزيت الى فتحة طيزي ، ومن ثم يزيت رأس عيره الجميل الجميل الجميل الذي كنت احب ان يبقى دائما في طيزي ، بعدها يمرر عيره المنتصب ذو الاثني او الثلاثة عشر ربيعا على فتحة طيزي بكل هدوء وكأنه يمسد شعر طفل وهكذا يتحرك عيره على فتحة طيزي الى الاعلى والى الاسفل وانا واضعا رأسي وذراعي على المنضدة الخشبية وعيناي مغمضات اذ بدأت رحلتي الى العالم الاخر ، كان هناك باب لا اجمل منه انفتح امامي ، دخلت الى مكان مليء بالورود بشتى الالوان والروائح وكانت الطيور الملونة تغرد بأعذب الالحان وانا اتحرك في هذا العالم الجميل كان عير (ك) يروح ويجيء على فتحة طيزي وحتما كما اعرف توقيتات (ك) بأدخال عيره بطيزي حتما انه بدء بأدخاله اثناء الجنس الساخن . كانت مقدمته الجميلة اللحمية كما خلقها كقمة مخروط هي التي اول ما تدخل فتحة طيزي ،
كان رأس عيره اللحمي المخروطي كقطعة ثمار الكمثري يبدء بالدخول موسعا فتحة طيزي بكل حنان وهدوء ليوسعة بمساحة صغيرة ثم تتسع شيئا فشيئا ، وكان طيزي من جراء حركة العير عليه بدأت عضلات فتحته ترتخي فيسمح بدخول رأس مخروط عير (ك) اللحمي وانا ما زلت في الجنة حين نمارس الجنس بحرارة ، ثم يبدء العير بالتقدم فتزداد نشوتي بما ارى من الاوراد والازهار والثمار والطيور الملونة واسمع تغريدها الصادح ، وتتصاعد الى ذروتها لذتي التي اتقدت واستعرت في بدني والمخروط اللحمي يتقدم الى امام دون ان يعيقه شيئا . ربما تعجبون لكثرة هيامي لعير (ك) ولكم الحق فانتم لم تروه ، كان في ذلك الوقت عير صبي في الثانية او الثالثة عشرمن عمره الا انه كان عيرا رجولا بكل معنى الرجولة و الجنس معاه مكتمل
،ذكرت انه لاكبير فيؤلم ولا صغير فيترك مجالا زائدا في الانبوب العضلي لما بعد فتحة طيزي فتذهب كل نشوة ، كان مفصلا على قياس الاحشاء الداخلية لطيزي ، اما جذعه الجلدي فقد كان املس مثل صفحة خد صبية جميلة ، ولم يكن توضحت عليه العروق الدموية الداخلية له ، بل كان لونه الحنطي يكسيه جميعا وينتهي هذا الجزء من قصة الجنس الساخن بنهاياته التي قطعت اثناء الختان باتقان دون ان تترك زيادة في جلده ثم تاتي الحلقة المنخفضة منه ثم تبدأ قاعدة المخروط اللحمية الملساء اللذيذة ثم تقل مساحة مقطعها شيئا فشيئا حتى تاتي الفتحة الوسطية التي من خلالها يوصل لي منيه عندما يقذفه على جدران اعماق طيزي في الجنس الذي اعشقه .
المهم كنت انا في دنيا اخرى انستني المدرسة والتلاميذ والمعلمين ، ولم افق من عالمي الا على صوته الخفيض يسألني ان كنت اريد ان اخراجه لانه انتهى فقلت له اتركه بعض الوقت وفعل . كنت لا اعلم بما صار لكنني كنت على يقين انه فعل مثل كل مرة ، كان عندما يدفعه اول مرة بكل هدوء وحنان ويصل الى منتهاه كان يسحبه اليه بهدوء وحنان ويكرر العملية عدة مرات وعندما يشعر انني مهيء لاستلام منيه في جوف طيزي يدفعه كله داخل طيزي ثم يقذفه ثم يبيقه لفترة هو يعرفها ثم يسحبه خارج الطي
ز اما هذه المرة فقد طالت فترة ما بعد القذف واشك انه قد تعب من الوقوف لانني كنت مستلذا به وفي عالم اخر لهذا تجده قد سألني . ومن ذكرياتي مع عير (ك) انه في احد المرات ارادت ادارة المدرسة ان تقيم سفرة مدرسية الى مدينة اخرى والمبيت فيها ليلة واحدة ، اشتركت في السفرة ولكنني غضبت عندما عرفت انه لم يشترك لانه لا يملك نقودا فقلت له كل شيء على حسابي حتى الاكل فوافق لانني اريده معي دائما . وذهبنا .كان المكان الذي نبات فيه مدرسة ذات طابقين فأنتشر الطلاب داخل الصفوف ليحجزوا لهم اماكن نومهم واراد هو ان يشاركهم الا انني منعته ، وعندما انتهى الطلاب من وجود اماكن لهم سحبته من يده الى اخر صف في الطابق الثاني ، كان فيه ثلاث طلاب في الصف الرابع احدهم مد فراشه قرب الباب والثاني تحت السبورة والثالث قرب الجدار المقابل للباب . طلبت منه ان يتركني لافرش انا الفراش وقلت اذهب الان انت ، فخرج من الصف – الم اكن اقول لكم انه في بعض الاحيان اتمنى ان اكون زوجة له و امارس معه الجنس بكل قوة؟
– ورحت الى نهاية الصف سحبت الرحلات ورتبتها بحيث يكون مكان لي ولـ(ك ) بعرض مترين وفرشت فراشينا وتركت بينها مسافة ربع متر حتى من يرانا لا يشك بنا ، ووضعت الوسادات باتجاه الممر الوسطي بين الرحلات وجعلت فراش عشيقي (ك) قرب الجدار . انهينا ذلك اليوم بالتجول ، واقمنا حفلة غنى بها عشيقي ، وفي الساعة الثانية بعد منتصف الليل عدنا الى اماكن نومنا في الصفوف ، فأندهش لما راى مكان نومنا الا انه لم يقل شيئا ، تمددنا سوية ، وبعد دقائق من زيارة مشرف السفرة لنا تحركت نحوه ، كان الطلاب الثلاثة قد ناموا ، وضعت طيزي بعد ان خلعت البجامة واللباس قرب عيره ثم حاولت ان انزعه لباسه وبجامته فساعدني فدفعت طيزي نحو زبه ثم اخرجت علبة الزيت الصغيرة التي لا تفارقني وسلمتها له لانه يعرف ما يعمل، وبدء. عمل مثلما يعمل كل مرة ، زيت فتحة طيزي ورأس عيره ثم طلب مني ان اخذ وضع السجود ففعلت وراح هو يحرك عيره على طيزي ذهابا وايابا اما انا كما في المرسم دخلت الى جنتي ، ولا اعرف ما فعل الا انني اعرف انه يفعل الذي يهيجني والتذ به اثناء الجنس . رحت اغرق في نشوتي …
دلذتي … فرحتي … سروري …. فيما عيره يتحرك مثل مكبس جديد مزيت . اما الزيت الذي استخدمه لا استخدمه لضيق في طيزي او لكبر عيره وانما ليهيجني عندما يروح عيره الى اعلى فتحة طيزي والى الاسفل وعندما يدخل ويخرج داخل طيزي دون ان يتركه ، لهذا تراني استخدم الزيت الذي دلني عليه هو . مرة ذكر امامي انه سمع بعض اصدقائه يذكر ان للزيت فوائد كثيرة في نيك الطيز لم اسئله عن اصدقائه بل لم اسئله عن المناسبة التي ذكر فيها الزيت ولا يهمني ذلك ولكن ذهبت في اليوم الثاني الى السوق واشتريت من العطار قنينة صغيرة من زيت الزيتون وها انا احتفظ بها بسرية عن اعين اهلي لاستخدمها في الوصول الى ذروة النشوة في الجنس والهياج عندما يدخل عيره في طيزي