قصة سكس عربية ساخنة حدثت معي في الفندق مع امراة نياكة


ساحكي لكم عن قصة سكس عربية ساخنة جدا حدثت معي مع احدى النساء الفاتنات رغم اني لم اكن اعرفها و لم اخطط للنيك معها  لكني وجدت نفسي انيكها و هي في حضني و ترضع زبي وتطلب مني المزيد من النيك . يومها حين حدثت معي قصة سكس مع تلك المراة كنت في مهمة رسمية في بلد عربي شقيق و كنت مرسلا من طرف الشركة لحضور معرض هناك حتى نعرض منتجات شركتنا المختصة في صناعة عتاد المكاتب و كنت انا اقوم بعرض منتجاتنا و التحدث مع الزوار و محاولة اقناعهم بجودة منتجاتنا و اسعارنا و في كل مرة تاتيني فتاة اتمحن عليها و ارغب في النيك معها من كثرة وجود الفتيات في المعرض سواءا بالنسبة للعارضات او الزائرات الى درجة ان زبي انتصب و شعرت بحرج شديد فقد كنت البس بدلة كلاسيكية خفيفة جدا . المهم حدثت قصة سكس حين جاءتني امراة في الاربعين من عمرها و كانت تملك اكثر من مكتب و اخبرتني انها ترغب في تجديد عتاد المكتب و اثاثه و هنا بدات اقناعها بالشراء  و قبل ان تذهب اخبرتني انها ستعود الي بعد ثلاث ايام لانها جاءت من مدينة تبعد عن المعرض ثلاث مائة كيلومتر  تفارقنا وسط ابتسامة عريضة و انا انظر الى طيزها المتمايل المملوء و هي ترتدي تنورة تصل الى ركبتيها و رجليها ببياض شديد جدا . و على الساعة الخامسة عدت الى الفندق بعد ان اغلق المعرض و اخذني السائق الى الفندق و الذي كان عبارة عن فندق جميل جدا من خمسة نجوم و لما وصلت كنت متعبا جدا فدخلت  و نزعت بدلتي و لبست ثياب خفيفة و نزلت الى بهو الفندق لتناول قهوة قبل ان اعود و استحم . و بمجرد ان جلست قابلتني امراة جالسة على الكرسي و هي تضع رجلا فوق رجلها الاخرى و كانت رجلها بيضاء جدا و ناعمة و بقيت انظر الى الرجلين بكل شهوة حتى سمعتها تقول كيف حالك ايها البائع الظريف و لما رفعت راسي تفاجات حين رايتها نفس المراة التي كانت معي و شعرت بخجل شديد لانها راتني انظر الى ساقيها بكل محنة و شهوة و تظاهرت اني كنت انظر الى الارض و اخبرتها اني سهوت من شدة التفكير في العمل و بسرعة اقتربت مني و طلبت كوبين قهوة و بعض المرطبات و بدانا نحكي عن العمل و التجارة و انا لم اكن افكر الا في النيك مع من عشت معها فيما بعد اجمل قصة سكس في حياتي

و اخبرتني بعد ذلك انها معجبة بطريقتي في التعامل و وامتي و هنا بدات ابادلها الشعور و اخبرتني انها اضطرت للمبيت في الفندق بسبب الغاء رحلة جوية و هنا زاد انتصاب زبي و تاكدت انها تبحث عن الزب و هي امراة نياكة و بدات اتعمق معها في الحديث و سالتها عن حالتها الاجتماعية فاخبرتني انها متزوجة و لديها ثلاث ابناء و اخبرتها اني غير متزوج و بقينا هنا لمدة ساعة تقريبا ثم اعتذرت منها و اخبرتها اني متعب و اريد ان اصعد الى الغرفة كي استحم و اعطيتها رقم الغرفة . و لما دخلت لم استطع ان استحم لاني كنت اعرف اني ساستمني و افقد شهوتي و كنت مصرا و ملحا على النيك مع احلى امراة قابلتها و بسببها ذقت اجمل قصة سكس في حياتي و اخرجت زبي في الغرفة و كان منتصبا جدا و بدات اتامل فيه و انا اتخيل انني انيكها من الكس و الطيز و ارضع بزازها و ما هي الا حوالي نصف ساعة حتى سمعت خبطات خفيفة على الباب فاسرعت باخفاء زبي بصعوبة و رحت الى الباب و فتحته و كانت نفس المراة واقفة و اول شيئ قالته ما بك هل ابقى واقفة هنا و دعوتها للدخول و كنت امشي امامها و زبي منتصب و ظاهر و كان واضحا انها لاحظت انتصاب زبي لانها كانت تبحث و عن قصة سكس و نيك بيننا لانها قد لا تراني مجددا . و لما جلسنا قابلتني و فتحت رجليها حتى رايت كيلوتها الابيض و انا فتحت رجلاي و كان زبي متدليا على فخذي و خصيتاي بارزتين جدا و بدات انفاسي تتقطع و قلبي ينبض بقوة امامها من شدة الشهوة التي كنت عليها في ذلك اليوم الذي حدثت معي احلى قصة سكس في حياتي مع احلى امراة . و وجدت نفسي انظر الى فخذيها و هي تنظر الى زبي و نحن في فندق فخم و لم يبقى الا ان نبدا النيك لنكتب اجمل قصة سكس بيننا و هنا قمت و زبي يكاد يخترق بنطلوني و اقتربت منها حتى صار بين زبي و بين فمها حوالي عشرين سنتيمتر ثم تبسمت و ردت علي بابتسامة خبيثة . و دون اي اطالة اخرجت زبي من البنطال حتى لامس الراس شفتيها و امسكته و ضربته على خدها و شفتيها و امسكتها من شعرها و قلت لها انت امراة فاتنة و انا تمنيت النيك معك من اول نظرة و امسكت بعدها زبي و بدات ترضع بكل قوة

و هنا بدات احلى قصة سكس حين بدات المراة تمص زبي و هي ممحونة عليه و تلمص خيصيتاي و تداعب زبي بلسانها في الفتحة حتى اني احسست انها كانت تبحث عن النيك اكثر مني و لم اصمد جاءتني رغبة القذف و قذفت حليب زبي على وجهها و لم اصدق اني قذفت تلك الكمية الكبيرة من المني . و رغم اني احسست بتعب بعدما قذف المني الا انها ظلت ترضع زبي و تمصه و المني على وجهها حتى شعرت باشمئزاز و قرف منها و امسكتها من يدها و نحن عاريين و اتجهنا الى حمام الفندق الذي كان جاكوزي فخم و مياهه دافئة و دخلنا الى الحوض مع بعض و اغتسلنا بالشامبو و الصابون و هناك جاءتني رغبة النيك و عادت شهوتي مرة اخرى الى النيك مع تلك المراة و قررت ان انيكها من كسها هناك . و وقفت امامها مرة اخرى و هي ترضع زبي و اعجبتني جدا شفتيها و طريقتها في رضع الزب الناعمة في احلى قصة سكس مررت بها في حياتي ثم جلست على قاعت الحوض و الماء يصل الى صدري و زبي مختفي وسط المياه الدافئة و احتضنتها و اجلستها على حجري و رغم حرارة المياه الا ان عبور زبي في كسها كان احر من كل شيئ اخر و بدات انيكها و اقبلها من فمها بطريقة مثيرة جدا و يداي لا تفارقان فلقتيها و شفتاي تمصان حلمتي بزازها الورديتين بكل قوة . و من كثرة ما كنت ارفعها و انزلها على زبي كان الماء يخرج من الحوض و يسقط على الارض حتى تبللت ارضية الحمام كثيرا لكن شهوتي الساخنة التي كنت عليها جعلتني اواصل النيك بكل قوة و لم اتوقف الا حين احسست ان زبي سيقذف فاخرجته و قذفت داخل الماء حتى دون ان ارى المني و كانت نيكة ساخنة جدا مع تلك المراة في حالى قصة سكس عربية كنت انا طرفا فيها

أضف تعليق