أغتصبت المدرسة
أستاذة الرياضيات فى العشرينات جميلة مثيرة ناضجة دلوعة مايسة ، شعرها ناعم بنى غامق ، خجولة باكية لانها تعيش في خلافات مستمرة مع زوجها الذى تزوج أموال أبيها وثروة أسرتها التى تمتلك معظم المدارس الخاصة فى المدينة و المتاجر الشهيرة والعقارات ، ، ، و لكنها رقيقة وهو مدمن القمار شارب الخمر السكران على الدوام
فى لحظات بكاء وضعف ، اخبرتنى انه لا يمارس الجنس معها بشكل يرضيها ولا يشبعها ، أنه عنيف سريع الإنزال والإفتاء كثير النوم والأكل ، حيوان مجرد من المشاعر. .. ضممتهأ فى احضانى بين بزازى الكبيرة القوية. .. و التفت ذراعيها حول أردافى. … تحسست وداعبت خصلات شعرها الحرير … و تحسست هى افخاذى و قبلت بطنى قبلات طويلة … شعرت بدفء أنفاسها تدفىء فتحة سرتى تحت ملابسى الخفيفة. … دعوتها لزيارتى والتعرف على إخوتى الذكور والإناث وامى وأبى الطبيب المشهور ..، ، وجاءت … لاحظت أن إخوتى الذكور كلهم انتصب منهم كل قضيب و نفخ بنطلونه. .. بل تجرأ الأصغر وطلب أن ينفرد بها فى حجرة نومى. .، ، وتبادل معها قبلات محمومة …. و اسرع الآخرون يطلبون مثله الانفراد بها. … فرتبت لكل منهم فرصة فى زيارة و يوم مختلف. .. حتى رأيتها تدلك لأكرم اخى الأصغر قضيبه عاريا فى يدها وهو يعتصر ثدييها. … و أخذت قضيبه فى فمها ..، ، ساعتها قررت أنها لابد أن تكون لى أيضا
سألتها ماذا فعلت مع إخوتى الذكور فى لقاء خاص بينى وبينها فى حديقة الحيوان …. فاخبرتنى بكل التفاصيل ببراءة. … و قالت إنها أحبت اخى الأصغر وامتص قضيبه. .. و ابتلعت لبنه. .. وتلذذت به .، ، أول مرة فى حياتها. ..، و تريدنى أن أدب لقاءات معه فى حجرتى لتنام معه وينيكها. .، ، فقد طلب هو ذلك منها أيضا و يريده كما وافقته هى ….. و وعدته أنها ستطلب منى تدبيره لهما ….
دبرت … و نفذت.. وكان لهما ما يطلبان. .. بشرط أن اجلس معهما داخل الحجرة المغلقة كاننى فى درس خصوصى حتى لا يدخل الشك فى نفوس الوالدين. …. وشاهدت اخى ينيكها. .. عارية. .. تتاوه. .. تغنج. .. تريد المزيد … تتوسل … تضحك. .. تتلوى. . تثيره .. تلعب به وباعصابى. .. تبادلنا النظرات … و الكلمات. .. تغنج لى انا. .. فقررت أن اشاركها فى قضيب أخى أكرم. .. وطلبت منها أن تجذبنى معهما إلى الفعل فى لحظات الذروة. .. فعلت هذا بمهارة ودبلوماسية. … وناكنى اخى أكرم فى فتحتى الشرجية بينما كنت الحس لها كسها وامتص شفتيها وثدييها. …. و
استمرت تلك العلاقة سنتين حتى ذهبت معها ومع المدرسة
1 / 2
وكم كانت فرحتى بالأفراد بها كلها لى …. استاذى الجميلة كلها لى … وشاركتها حجرة النوم طوال الرحلة فى الاسكندرية … انا وهى فقط …
كانت لحظات اللقاء الأولى بها مضطربة خطيرة و مثيرة …. كلحظة انفراد العروسين داخل حجرة النوم ليلة الزفاف. .. تركتنى إخلع عنها كل ملابسها حتى الكلوت انا خلعت منها. .. و ارتدت قبلاتى بدلا منه. …. وهى خلعت لى كل شىء وهى تتاملنى بإعجاب وشهوة … وانسابت الافرازات وغرقنا فى البلل وانسابت القطرات على افخاذها حتى الأرض. .. فراحت هى تضمنى تتحسس جسدى بشكل غريب وفى عينيها تعبيرات لا يمكننى وصفها. .. و سارت بى نحو السرير … جلست بجوارى تتأمل وجهى وعيونى وتابع شعرى. .. تحسست لحم ظهرى واعتصرت بزازى. .. و تسللت يداها إلى بطنى وافخاذى الممتلئة البيضاء المحمرة بالدم. .، فتحت لها افخاذى ببطؤ. .. والتقت شفتاها بشفتى عندما وجدت أطراف اناملها بظرى. … دفعتنى تضغط بقبلاتها. .. فأخذت ارجع بظهرى للخلف حتى نمت مستلقية على السرير …. وهى فوقى تحيطنى بفخذيها. .. و تسللت شفتاها تتذوق كنوز وأسرار جسدى. .. حتى فتحت مصراعى السر الاعظم … … فى كسى …….. و امتصصت بظرى .. و تسلل لسانها الدافىء يباعد بين شفتى كسى المنتفخ الساخن. … ملتهب بالشوق والرغبة. … تكهرب جسدى … ارتعشت. . ضممت رأسها الجميل بأفخاذى و …. صرخت. … وبللت وجهها وعينيها بتدفقات قوية لا إرادية من شهوتى. … نظرت لى بحب .. وابتسمت. . وعادت تعتكف على المهمة المقدسة بإخلاص وتفانى. .، ، و تدفع لسانها داخل كسى… فانفتح مرحبا. . و ارتفعت أردافى لأعلى تدفع كسى فى شفتيها تسأله المزيد … والمزيد بقوة أكثر … أكثر … و صرخت .. و اطبقت بيدى على خلف رأسها ادفن فمها كله داخل كسى … و … تدفقت منى طلقات السوائل تعلن انفجار شهواتى فى عينيها. … ساعدتنى على النوم بطول السرير… و اطفات الأنوار بعد أن اسدلت الستائر. .. وضممتها عارية بين ذراعى. .. و تسللت اصابعى ببطؤ.. خوف … قلق… شوق. . و فتحت شفتى كسها فرفعت فخذها توسع ليدى. . و انسابت اصابعى داخل كسها. .. و التقت شفتانا. .. أغمضت عينيها. .. وهمست ..: انت بتعملى إيه ؟ … انت شقية خالص. .. و دخلت أصابعها فى فتحتى الشرجية.
2 / 2