سكس عربي و نيك مع متحجبة بطيز كبير و بزاز رهيبة تحب الزب


نواصل معكم قصص سكس عربي و النيك و السكس الساخن مع النيك المثير لفتاة متحجبة تحب الزب و لها طيز جميل و رهيب مع بزاز مثيرة جدا و حلمتين ترفع شهوة الزب الى اقصى درجة ممكنة و اسم الفتاة دلال  وعمرها تسعة عشر سنة فقط و كسها مفتوح بعد ان تذوقت الزب من قبل و تم فتحها و تمزيق غشاء بكارتها . و كنت هذه المرة بطل النيك و الجنس مع دلال اين تقابلنا وجها لوجه في غرفة داخل بيت احد اصدقائي و قد متعت زبي يومها بجسمها الرائع حتى تعبت من النيك و بمجرد ان دخلنا احترت كيف ابدا من شدة جمالها و جمال جسمها الرائع و بدات تتعرى امامي و كانت ممتلئة الجسم و لها طيز بارزة جدا من تحت ظهرها و بزازها ايضا بارزة  وكبيرة و نزعت الخمار فظهر شعرها العسلي الجميل ثم بدات تفتح ازرار حجابها و مع كل زر تفتحه احس قلبي ينفتح و نبضاته تزداد و الشهوة ترتفع اكثر حتى ظهر ستيانها الذي كان مصنوعا من الدنتيل و كانت تحته بزازها ملتصقة ببعضها و تكاد تمزق الستيان من الانتفاخ و البروز ثم رمت حجابها على الارض و بقيت بالستيان و الكيلوت الابيض الشفاف و بدا طيزها يظهر اكثر . و اول ما قبلتها من فمها شعرت بنار الشهوة تحرقني في سكس عربي ساخن جدا و شعرت ان يداي تتجه نحو صدرها لتلمس لها نهديها الجميلين ثم سحبت منها الستيان الى الاسل حتى ارى شكل بزاز دلال و كانت من اجمل النهود التي رايتها في حياتي حيث كان حجمهما مثل حبة برتقال كبيرة و شديدي الطراوة و ملمسهما ناعم جدا و شهي و حرارتهما مرتفعة اكثر من جسمها اما حلمتيها فكانتا بلون زهري وردي جميل جدا مثل لون راس زبي و ما ان لمستهما حتى انتصبتا و زاد بروزهما اكثر و هنا بدات ارضعهما و امص بكل محنة و حرارة في نيك و سكس ساخن جدا و كان طعم الحلمتين جد لذيذ و احسست بهما و كاني اكل طعام شهي و ينقصهما الملح فقط و انا امص كالرضيع دون توقف ثم اخرجت زبي الذي كان يضايقني تحت السروال من كثرة الانتصاب و كانت دلال مصاصة محترفة و تحب الزب كثيرا

و اول ما بدات دلال ترضع زبي احسست بمتعة جنسية كبيرة جدا تصدر من زبي و من شفتيها حين كانتا تلامسان جلدة زبي و الراس و قد امسكتها من راسها و قربتها اكثر من زبي حتى لا تتركني و كاني خائف ان تهرب و في كل مرة يخرج فمها الى نصف زبي و يدخل مرة اخرى كاملا حتى تلامس شفتيها عانتي التي كانت محلوقة . و لم اشئ تضييع فرصة النيك من البزاز حيث حولت زبي بين بزازها و اغلقت عليه حتى لم اعد اراها و بدات انيكها من بزازها في سكس عربي رائع و هي تضحك و انا اكاد اتفجر من الشهوة و الرغبة الجنسية التي كنت عليها مع دلال ثم لم اصبر كثيرا و شعرت اني ساقذف فباعدت زبي الذي كان منتصبا مثل الفولاذ عن بزازها و عدت لرضعهما و مص الحلمتين بكل قوة حتى تمر سيطرة الشهوة و رغبة القذف و احس بهدوء و بما اني كنت اعرف اني سريع القذف فقد فضلت ان ابدا سكس عربي من الكس مباشرة جتى اذا قذفت فلن الوم نفسي و اتحسر على تضييعي فرصة النيك مع دلال . و كما توقعت فقد تمددت فوقها و وضعت ساقاي حول ساقيها و صدري على صدرها و امسكت زبي و بدات ابحث عن موضع فتحة كسها كي ادخل زبي و انيكها و كدت اقذف المني حتى قبل ان ادخل زبي خاصة و ان منطقة كسها كانت ساخنة جدا و ناعمة و تشعرني باحلى درجات الشهوة و اكثرها ارتفاعا و من حسن حظي اني عثرت على فتحة الكس حين احسست ان راس زبي قد وجد الفتحة و قد كان كس دلال مبلل و ما ان دفعت زبي حتى احسست به يدخل بسرعة كبيرة في سكس عربي ناري و حار جدا . و كم كانت حرارة الكس و حلاوته كبيرة و لم اتذوقها قط من قبل حيث احسست ان درجة ارتفاع الشهوة يومها لم تكن عادية تماما و احتضنتها و ضممتها الى صدري بطريقة اقوى و انا مستمتع بحلمتيها التان كانتا كالدبابيس الناعمة على صدري و من حين لاخر اقبلها قبلة في كل شيئ من الجنس و النيك و الحنان و المتعة الساخنة ثم دفعت زبي فدخل كاملا و لم ارد ان اتحرك فبقيت على تلك الحال و هي تطلب مني ان انيكها و اهز كسها بزبي كي امتعها في سكس عربي ساخن لكني كنت متاكداني لو قمت باي حركة من زبي داخل كسها فسيكون مصيري هو القذف لذلك بقيت في مكاني متجمدا دون اي حركة و لكنالمتعة الجنسية كانت رائعة و لذيذة جدا

و رغم محاولتي الصمود الا اني لم استطع حين ارسل زبي شرارة ساخنة جدا و تهيا كالمدفع كي يدفع طلقات المني الساخنة و رغم اني كنت انيكها سكس عربي ساخن و في كل مرة احاول التفكير في امر اخر كي ابقي على هدوءي في السكس الا اني لم اصمد و شعرت ان قطرة المني قد وصلت الى انبوب زبي و تكاد تخرج بسرعة و هنا امسكت زبي من اقصى طرفة من جهةالخصيتين و سحبته و انا ممكه و اسرعت الى بزاز دلال قبل ان تبدا القطرات بالهطول عليها . و ما ان وضعت زبي بين بزازها حتى صرخت بقوة ثم رايت المني يخرج من الزب بطريقة قوية جدا من شدة كثافته كانت القطرة لا تتقطع بل تبقى و كانها خيط طويل و كنت اقذف و احس ان الشهوة تخرج الا اني بقيت ادلك زبي و استمني اثناء القذف و بقيت على تلك الحالة حوالي نصف دقيقة الى ان زالت اللذة تماما بعد سكس عربي رائع و ساخن جدا مع دلال . و مسحت المني من على صدرها ثم احتضنتها و حاولت تقبيلها لكني لم احس باي لذة و ما زاد في سوء حظي هو انها كانت مشغولة و ظلت تطلب مني ان انيكها مرة اخرى و هي تفتح رجليها كي يظهر كسها ثم تمسك زبي و تحاول مداعبته لكني شعرت بتعب جنسي بعد النيك رغم اني كنت متاكدا انها لو بقيت عشرة دقائق اخرى لنكتها مرة اخرى و ذوقتها سكس عربي بزبي بطريقة امتع و اطول من الاولى دون شك  .  و مع ذلك فانا لن انسى النيك مع دلال و كيف كان كسها لذيذا و جسمها مثل الزبدة خصوصا حرارة كسها و ذوبان زبي فيه بتلك الطريقة دون ان انسى لذة القذف التي شعرت بها يومها في سكس عربي مع دلال لا يمكن نسيانه

 

أضف تعليق