اروع قصة الجنس الساخن و النيك و المثير مع امراة ناضجة قصيرة القامة و لها بزاز كبيرة و طيز بارزة جدا كانت تعمل منظفة في الشركة و عرفت انها نياكة من الطراز الاول من خلال ما سمعته عنها من قصص النيك العديدة و علاقاتها مع الرجال في الشركة . اكن اسمها نورس و هي امراة في الخامسة و الاربعين و مطلقة و لها جسم ممتلئ بالانوثة و الحلاوة الجنسية كيث كانت بزازها بارزة من تحت المئزر دائما و احيانا تكون حلمتيها ظاهرة الوضوح اما طيزها فاثار الكيلوت لا يفارقها و كل لباسها ضيق و يزيد في المحنة و الشهوة عليها و كانت علاقتي بها لا تتعدى تحية الصباح و المساء و لكن مع مرور الوقت صرت اشتهيها و اتمنى ممارسة الجنس معها بقوة . ذات يوم كنت اعمل دوام في الشركة و لم يكن معي الا نورس و احد الزملاء و كنا يوم السبت و الجميع منتشي بعطلة نهاية الاسبوع و اقترحت على زميلي ان يذهب الى بيته و انا اتكفل بتغطية غيابه و اسجله ان قد حضر الى العمل و كل ذلك كان من اجل ان اختلي بنورس و انيكها حيث كنت في شهوة كبيرة و حلة يرثى لها من المحنة و حين غادر زميلي بقيت انا و نورس وحيدين في الشركة و كل الابواب مغلوقة و جلسنا على طاولة شاي نحكي و انا انظر اليها بكل شهوة و احاول في كل مرة ادخل معها في اجواء كلام الجنس و احاديث السكس و لكني بقيت متردد الى ان سالتني ان كنت متزوج فاخبرتها بالنفي ثم سالتني سؤال اكثر جراة ان كنت امتلك صديقة فجبت بالنفي . و هنا اردفت و قلت لها الفتيات لا تحبني لانني اخيفهن فضحكت و سالتني عن سبب خوف الفتيات مني فاجبتها ان الامر سري و لا استطيع ان اخبرها به و بدات تلح علي بالجواب و لم اجد فرصة افضل من تلك كي نتحدث عن الجنس و بالتالي انيكها خاصة و ان دقات قلبي ارتفعت و بدا صوتي يتقطع اثناء الكلام . فاخبرتها اني امتلك قوة جنسية كبيرة و كلما حاولت ممارسة الجنس مع فتاة الا و هربت مني و قد ضحكت نورس كثيرا على اجابتي و عرفت اني اقول هذا الكلام حتى اهيئها للنيك معي ثم صارحتها اخيرا ان هذه فرصتنا لاننا وحيدين و انها سوف تعجب بزبي و النيك معي دون شك
و بدات اتودد اليها و اتقرب منها و شهوتي ترتفع بطريقة كبيرة جدا حتى لمست يدها التي كانت دافئة و صرت اتحسسها و امرر اصابعي على اصابعها الناعمة و حاولت تقريب فمي من فمها كي اخطف منها قبلة حارة تكون ممهدة لبداية الجنس بيننا لكنها حاولت التملص و الذهاب الى مكان اخر بحجة ان لديها عمل و حتى اضعها في الامر الواقع وقفت في الباب و اتكات عليه كي لا تخرج و فتحت بنطالي و اخرجت زبي بسرعة كي اريها كيف كان منتصبا و انا اعرف ان نورس لا تقاوم الزب و تضعف امامه خصوصا اذا كان مثل زبي منتصب و كبير و طلبت منها ان ترضعه و هي على ركبتيها حتى اتركها تغادر و كلنها رفضت الرضع و اقترحت علي ان اقبلها من فمها ثم انيكها مباشرة حين اكون قد اكملت استعدادي الى الجنس الساخن و لكني اصريت على ان ترضع زبي و الا انيكها بالقوة و اخبر كل العمال انني نكتها و الكل سيصدقني لانها معرفة بولعها بالزب و النيك و اخيرا رضخت نورس و جاءت امامي و جلست على ركبتيها و امسكت زبي بيدها الناعمة الدافئة و راحت ترضع زبي و انا اراه يختفي في فمها و يزهر و في كل مرة اوججها بالطريقة التي اراها اكثر متعة و احيانا اطلب منها ان تركز على راس زبي و المنطقة التي تفصل الراس بالحلقة لانها اهم مكان يعطي الزب لذته اثناء ممارسة الجنس . و لما رضعت نورس زبي جعلت شهوتي تكاد تنفجر و عرفت اني لو ادخلت زبي في كسها فاني لن اصمد كثيرا و هذا ما جعلني اطلب منها ان تمكل الرضع حتى اقذف و بعد ذلك انيكها من كسها و امتعها بزبي بطريقة لن تندم عليها و هو ما حصل حيث شعرت ان الرغبة التي كانت منتشرة في جسمي تتوجه كلها الى زبي الذي سينفجر و لم ارد ان اقذف على وجهها لانني ساقبلها و ارضع بزازها في النيكه الثانية لذلك فقد امسكت بمنديل كان في جيبي وضعته على فتحة زبي كي اقذف فيه بينما طلبت منها ان تواصل الاستمناء حين اكون اقذف كي تبقى حلاوة النيك و الجنس تسري على زبي و جسمي كاملا
و لم تمض الا دقائق حتى عادت حرارة السكس و لذة النيك تحوم حول زبي و هنا بدات نورس تعري جسمها و هي تتمايل امامي و صارت و كانها معتادة على النيك معي و زال عنها الخجل و التحفظ و انا جالس على الطاولة العب بزبي الذي بدا ينتصب و خصوصا حين رايت بزازها الكبيرة و حلمتيها البنيتين مع القرصين الكبيرين و عدت الى تقبيلها و مص شفتيها ثم رضعت بزازها بكل متعة و حلاوة و كنت ادخل حلمتيها في فمي و انا امص بمتعة كبيرة في الجنس الذي لطالما تمنيته مع نورس بالذات . و بعد ذلك قمت من الطاولة و اجلستها مكاني و نزعت لها الكيلوت و نزلت الحس كسها و انا اشم رائحة الكس و اتذوق طعم ماءه الحامض و حين تبلل كسها جيدا ادخلت زبي بقوة فيه و صرت انيكها بكل حلاوة و كان كسها لذيذا جدا و لا سظهر انها معتادة على النيك كثيرا لانه كان ضيقا او ربما لان زبي اكبر من كل ازبار الذين ناكوا نورس من قبل . و كنت ادخل زبي كاملا بكل قوة و لم اشبع من الجنس معها وانا احتضنها و انيكها بكل قوة و هي تتاوه بقوة و نحن وحيدين في الشركة و رفعت رجليها حتى وضعتهما على كتفاي و زاد بروز كسها و صار زبي يدخل اكثر و جائت اللحظة التي كنت ابحث عنها و اتمنى لو انها تطول الى وقت غير محدد و هي حين بدا زبي يدفع من الداخل حممه و انا احس انها ستصل الى الفتحة عن قريب جدا و هذا ما جعلني اخرجه بسرعة و اضعه على بزازها الكبيرة و انا استمتع برؤية زبي يقذف على بزاز نورس و هي تعض شفتيها من الشهوة و اعجابها بالنيك معي حتى اكملت القذف فمسحت زبي مرة اخرى و مسحت لها بزازها ثم تناولنا شايا اخر بعد الجنس الساخن و النيك الرائع معها الذي كان قمة في اللذة و الحلاوة الجنسية