المطلقة عبير وعماد الزبير
انا عبير 23 سنة مطلقة وعايشة في شقة لوحدي سبهالي زوجي وكنت في يوم رايحة اشتري شوية طلبات من السوق اللي ديما متعودة اني اروحة كل اسبوع عشان اشتري طلباتي من الخضروات والفواكة الطازة
وطلعت في يوم وقفت قدام البيت وركبت مواصلة عادية للسوق واشتريت كل طلباتي وانا راجعة لقيت اتوبيس وقف وكان زحمة وكل الناس عمالة تركب فية قلت اركب بدل ما اخد تاكسي ركبت الاتوبيس ملقتش مكان فوقفت فجة شاب ورايا وقلي هاتي الحاجة دي احطها في جنب في الارض واديتوا الحاجة الكياس وقال للناس اللي واقفة وراة وسعوا معلش عشان احط للمدام الحاجة
بقا هو واقف ورايا لوحدة وفاصل بينة وبين الناس الخضار فضل الاتوبيس ماشي وفجاة وقف الاتوبيس عشان ياخد ناس لقيتة قام ذق نفسة وغرز زبرة في طيزي وحسيت بية فرحت قدمت قدام سنة فلقيتة مقرب مني وبيقلي انا اسف اصل الاتوبيس فرمل مرة واحدة
قلتلة حصل خير خلاص فلقيتة واقف عادي وملمس زبرة طيزي وكانوا مش واخد بالو فقلت الف وادية وشي عشان ميعملش حاجة فقمت ادورت واديتة وشي فلقيتة مبتسم ولقيت في واحد ورا بيقول علي جنب فلقيتة استغل الفرصة وقام مادد زبرة نحية كسي ورافع راسة وقال علي جمب يا اسطي
ساعتها هحست بزبرة وهو لامس كسي انوا منتصب قوي وحسيت نفسي مرتاحة قلت انا قربت اوصل فيها اية ادام محدش شايفنا اتمتع بزبرة وامتعة فرحت وانا واقفة قمت لمست زبرة بكسي وقلت هي الطلبات وراك فلقيتة مبتسم وبيقلي انا اسمي عماد قلتلة وانا عبير فلقيتة منزل ايدة ولامس كسي وقايلي فرصة سعيدة فرحت ابتسمت وقلتلة انا اسعد
فقالي انتي نازلة فين قلتلة الشارع الجاي قالي طيب فجيت انزل وجيت اشيل الحاجة لقيتة بيقلي عنك فقلتلوا لا خلاص قالي لا سيبي بس فلقيت الكومسري بيقول يلا يا جماعة فرحت نزلت وقلت في بالي اكيد هيوصلني للباب لقيتة نازل معايا
انبسط قووي انوا نزل خصوصا بعد ما هيجني فقالي بصراحة انا نزلت عشان اخد رقمك فقلتلة طب تعال وصلني بالحاجة وخدة قالي لا عشان جوزك قلتلة لا انا مطلقة وعايشة لوحدي وانا باصة في بنطلونة نحية زبرة حاسة ان البنطلون هينفجر فقالي طيب هوصلك بس تديني الرقم قلتلة اوك
فلقيتة بيقلي اطلعي انتي وانا هلحقك قلتلة لا خليك معايا طول ما انتا شايل الخضار وعادي لو حد شفنا هيفتكرك اخويا او حد تبعي ففضل ماشي معايا عادي ولحسن الحظ محدش شفنا ورحت فتحت الباب وقلتلة تعال لقيتة خايف انوا يدخل ويلاقي حد تبعي يضربة فقمت فتحت الباب خالص
وقلتلة تعال خش جوا حط الخضار مفيش حد فقام دخل فقلتلة لو خايف ان يكون معايا حد بص في الشقة كلها فقالي لا
1 / 2
فقمت بستة علي شفايفة فلقيتة بيقلي انا مش مصدق انك معايا وقام حاضني قوي وايدية الاثنين علي طيزي فتحاهم قوي وكسي علي زبرة رافعني علية فقمت قلعت العباية ولقيتة بيقلع في القميص والبنطلون وقالي ممكن معلش اخش الحمام قلتلة بسرعة
فراح خش وكملت انا قلع هدومي لحد ما بقيت بالاندر والسنتيانة فلقيتة طول في الحمام فجيت وقفت جمب الحمام سمعت صوت الدش فبصيت علية من خرم الباب لقيتة واقف في البنيو ومشغل الدش وجسمة روعة فهجت قووي وبقيت حاطة ايدي علي كسي عشان استحمل لغاية ما يطلع فلقيتة طول فقمت خبطت علية لقيتة مخضوض وبيقلي اية في حاجة فقلتلة متخفش افتح عايزة اجيب حاجة فقلي طب ثواني البس قلتلة انتا مكسوف مني دا انا عريانة افتح
فراح فتح ولقيتة لافف نفسة بفوطة فقمت دخلت عملت نفسي بجيب كريم من الحمام واديتة ضهري اول ما شاف جسمي لقيتة فك الفوطة وماسطني من ضهري وزبرة علي طيازي علي الاندر وقام شاددني علية قوي فرحت لفيت نفسي ومسكت زبرة وانا واقفة فلقيتة بيخلعني السنتيانة واول ما شاف بزازي قام نزل عليهم لحس وقالي اة اة كان نفسي امصهم من ساعة الاتوبيس وفضل يلحس فيهم وانا ماسكة زبرة
فقام قالي تعالي في البانيو ولقيتة مشغل الدش بطيء قووي وقام قعد يحركني تحت المياة ويغرق بزازي ويدعك فيهم ويفعصهم فقلتلة طب كدة الاندر اتغرق قلعهولي فقام موطي منزل الاندر وهو بينزلوا قام حاطط صباعة في كسي مقدرتش استحمل فبقيت عمالة اقلة اة اة فراح طلع صباعة وحطة في بقي ودخل صباعة التاني ففضلت امص في صباعة فقام مطلع صباعة اللي في بقي بعد ما مصيتة وقام مدخلة في طيزي بقيت مش قادرة وعمالة اقلة طلعة ونكني
فقام معلش الدش ونايم في البانيو وشدني وانا واقفة فرحت قعدت علي زبرة وقعدت اطلع وانزل وهو ماسك بزازي وهما بيتهزوا في ايدوا والمية نازلة علينا كان احساس روعة
وقام رافعني ومقومني وخلاني اعمل وضعية الكب وانا واشي علي طرف البانيو ورجليا جوا البانيو وقام داهن زبرة بالشور وقام جي علي فتحة طيزي ومدخل زبرة اول ما دخل بدات اصرخ بصوت واطي وهو عمال يقلي استحملي لغاية ما دخلة كلة والشور اللي دهن بية زبة خلا زبرة يدخل بسرعة وفضل يدخل في زبرة وانا حاسة بنار وقام منزلهم جوا طيزي وهو عمال يرجف حسيت بمتعة قوي وهو بينزلهم وكانت اجمل نيكة في حياتي…
2 / 2