اجمل قصة نيك مع بنت الجيران الشهوانية جدا التي كانت تسكن امامنا في ذلك الوقت قبل ان تتزوج و تفارقني و تترك زبي يبكي على تلك الايام الساخنة و كانت بنت الجيران و اسمها نجاة بنت جميلة جدا و اكبر و بيضاء و انا قبل ان اصل الى سن الرشد اي في ايام المراهقة كنت احب ان اتلصص عليها و استمني بعد ذلك . و كانت السنين تمر و انا اكبر حتى اصبحت رجل كامل في العشرينات و نجاة اصبحت في الثلاثين تقريبا و كانت جميلة جدا و فوق ذلك تحب الزب حيث كانت تبعث معي في عدة مرات رسائل غرامية الى شباب كبار من ابناء الحي حتى صرت اعرف كل اسرارها و حتى الشباب كانوا يبعثون معي رسائل الى نجاة و انذاك لم يكن الفايسبوك و الانترنت متوفرين مثل الان
ذات يوم كنت جد ممحون و اريد ان انيك حيث نادتني نجاة و اعطتني رسالة و حين كانت جالسة كانت سيقانها مكشوفة الى الفخذين و لون بشرتها ابيض مثير جدا جعل زبي ينتصب و لاحظت نجاة ان عيني لم تكن تفارق فخذيها حتى سالتني و رديت عليها باني اريد ان انظر . و في رمشة عين وجدت نفسي انظر الى صدر جميل جدا و نافر و هو عاري بحلماته حيث فاجاتني نجاة لما اخرجت بزازها و رايت لاول مرة بزاز نجاة و كانت جميلة جدا و بنت الجيران الشهوانية و اخبرتني انها مستعدة ان تمتعني ان رغبت و انا ضحكت و قلت طبعا ارغب بل و اتمنى و مسحت يدي على زبي المنتصب امامها و بدات تضحك و قالت هل هو كبير ثم اخرجته امامها و كانت بنت الجيران الشهوانية جدا و تحب الزب
و اقتربت منها و انا ارتعش من الشهوة و زبي يكاد يقطر منه املني و لمست نجاة زبي و اخبرتني انها تريد ان ترضعه و لكن انا قلت لها اريد ان انيك كسك و ضحكت و قالت لازلت صغير على الكس حبيبي و سخنت انا و وجدت نفسي احضنها و المسها و جسمها دافئ و حنون . ثم وقفت امامي و تركتني اقبلها و اتحسس عليها و لما لمست فلقتي طيزها وجدت فيهما طراوة كبيرة و نعومة مع حرارة رهيبة جدا جعلتني اديرها بسرعة كبيرة لارى امامي اجمل مؤخرة بيضاء كبيرة و لها فتحة نارية تحرق من الحرارة و كانت نجاة بنت الجيران شهوانية و تمارس الجنس من طيزها لانها عذراء و انا من شدة الشهوة لم ابصق حتى على زبي بل حاولت ادخاله بقوة وهي تضحك و تقول لا عليك ان تبلله حبيبي لا تدخله بالقوة اي اي اي
و رغم ان الامر كان مؤلم لها الا اني ادخلت زبي بقوة في طيز نجاة كاملا و تركتها تصرخ اه اح اح اي اي اي اي لا ارجوك اي اي اي و انا ادخلت و بقيت انيكها ولكن لمدة قصيرة جدا فحرارة طيزها و حلاوته دفعتني لاخراج شهوتي في وقت قياسي جدا . و كان زبي يخرج منيه الحارق داخل طيز نجاة مباشرة و انا ادفع فيه و اخرجه و احس ان زبي اصبح متحرر في الطيز اكثر بعدما اختلط بالمني و اصبح لزج و لكن افرغت شهوتي وفقدت حرارتي بعد ذلك و بقيت اقبل نجاة من فمها و انا قد شبعت و اخرجت الشهوة من زبي ثم سحبته الى الخارج و قد شبع من الطيز و نجاة بنت الجيران شهوانية و ساخنة جدا و هي تضحك و تقول هل اعجبتك هل اعجبك طييز ما رايك و انا ابتسم و المس بزازها و شفتيها باصابعي
العم كمال 73 سنة يبول في حديقة منزله في الصباح و زبه يسيل بالبول و خصيتيه الكبيريتين متدليتين
ادخل هنا